رحم الله الدكتور حاتم الضامن؛ فقد كان من جيل فريد في نشر العلم وحمل أمانة الكلمة..
@alimaadhah89362 жыл бұрын
فضييييييييييييييييييييييحة!!!! نسال الله العافية!!
@alialkber16667 жыл бұрын
رحمك الله أيها الشيخ الجليل جمعت الى جانب العلم الشامخ والتحقيق البارع الفطرة السليمة والعفوية البسيطةالتي هي سمة أهل الإيمان ليتني تتلمذت على يديك رحمك الله فوق الثرى وتحت الثرى
@salaheddine836710 жыл бұрын
رحمة الله على الدكتور حاتم ، والله قل نظيره وعز مثاله
@graberschool4 жыл бұрын
رحمك الله يا شيخ حاتم وأسكنك فسيح جناته
@Mhhhm911 жыл бұрын
لله در هذا الرجل الشجاع
@galalhitar5351 Жыл бұрын
هل يوجد ملخص pdf ل هذة السلسلة من المحاضرات ارجو الرد
@شخصياتمثيرةللجدل.أ.دعبدالحميده4 жыл бұрын
رحم الله الدكتور حاتم الضامن بما قدم للعلم وأهله - ولا شك أنه محق في بعض ما ذكره ؛ فلا شك أن الظاهرة موجودة ، لكن الملاحظ أنه ذكر سرقات بعض المحققين ، وأيدها بالأدلة العلمية ، واتهم محققين آخرين بالسرقة دون ذكر دليل واحد ؛ فعلى سبيل المثال ادعاءه أن د/ عبد الحميد هنداوي سرق أكثر من 100 كتاب كلام مرسل بلا دليل ، ولما حاول أن يمثل لما يقول ادعى أن هذا الدكتور أخرج كتاب المحكم لابن سيده الذي بدأ معهد المخطوطات في تحقيقه سنة 1959 وانتهى منه سنة 2001 ، هذا كلام د حاتم ، وهذا الكلام الذي ذكره هو دليل على تبرئة الرجل الذي اتهمه ، وليس دليل إدانة ؛ لأن كتاب المحكم قد أخرجته دار الكتب العلمية كاملا بمجلد فهارس شاملة كاملا في معرض 2000 ، يعني د هنداوي أخرجه ونشره كاملا قبل معهد المخطوطات ؛ فكيف يكون سارقا لنشرة المعهد . كان الأجدر بالدكتور حاتم - رحمه الله - أن يوجه الشكر للدكتور عبد الحميد هنداوي الذي أكمل هذا السفر العظيم بعد ما توقف المعهد في نشره عند الجزء السابع عندما بدأ د/ هنداوي تحقيقه للكتاب وفرغ منه وسلمه للناشر قبل إخراج المعهد له بثلاث سنوات يعني سنة 1997م على الأقل ، وخرج مطبوعا منشورا كاملا محققا مفهرسا قبل المعهد بسنة كاملة أو أكثر كما هو مكتوب على الكتاب الطبعة الاولى سنة 2000؛ حيث أخرجه المعهد سنة 2001م، وقد استدرك د عبد الحميد هنداوي في التحقيق على المجلدات التي سبق نشرها ونفدت من دور النشر ، وأكمل المجلدات الباقية اعتمادا على المخطوطات وحدها. فاللهم اغفر للدكتور حاتم ما وقع فيه من اتهام الأبرياء ، وارحمه بخدمته الجليلة للعلم ولغة القرآن. عرض عناصر أقل
@Dr.Hendawy4 жыл бұрын
غفر الله للدكتور حاتم الضامن ورحمه - لا شك أنه محق في بعض ما ذكره ؛ فلا شك أن الظاهرة موجودة ، لكن الملاحظ أنه ذكر سرقات بعض المحققين ، وأيدها بالأدلة العلمية ، واتهم محققين آخرين بالسرقة دون ذكر دليل واحد ؛ فعلى سبيل المثال ادعاءه أن د/ عبد الحميد هنداوي سرق أكثر من 100 كتاب كلام مرسل بلا دليل ، ولما حاول أن يمثل لما يقول ويدعي ذكر أن هذا الدكتور أخرج كتاب المحكم لابن سيده الذي بدأ معهد المخطوطات في تحقيقه سنة 1959 وانتهى منه سنة 2001 ، هذا كلام د حاتم ، وهذا الكلام الذي ذكره هو دليل على تبرئة الرجل الذي اتهمه ، وليس دليل إدانة ؛ لأنه الكتاب قد أخرجته دار الكتب العلمية كاملا بمجلد فهارس شاملة كاملا في معرض 2000 ، يعني د هنداوي أخرجه ونشره كاملا قبل معهد المخطوطات ؛ فكيف يكون سارقا لنشرة المعهد . كان الأجدر بالدكتور حاتم - رحمه الله - أن يوجه الشكر للدكتور عبد الحميد هنداوي الذي أكمل هذا السفر العظيم بعد ما توقف المعهد في نشره عند الجزء السابع عندما بدأ د/ هنداوي تحقيقه للكتاب وفرغ منه وسلمه للناشر قبل إخراج المعهد له بثلاث سنوات ، وخرج مطبوعا منشورا كاملا محققا مفهرسا قبل المعهد بسنة كاملة أو أو أكثر كما هو مكتوب على الكتاب الطبعة الاولى سنة 2000، وقد استدرك في التحقيق على المجلدات التي سبق نشرها ونفدت من دور النشر ، وأكمل المجلدات الباقية اعتمادا على المخطوطات وحدها. فاللهم اغفر للدكتور حاتم ما وقع فيه من اتهام الأبرياء ، وارحمه بخدمته الجليلة للعلم ولغة القرآن.
@D.Hendawy4 жыл бұрын
الدكتور حاتم الضامن - رحمه الله - محق في بعض ما ذكره ؛ لكن الملاحظ أنه ذكر سرقات بعض المحققين ، وأيدها بالأدلة العلمية ، واتهم محققين آخرين بالسرقة دون ذكر دليل واحد ؛ فعلى سبيل المثال ادعاءه أن د/ عبد الحميد هنداوي سرق أكثر من 100 كتاب كلام مرسل بلا دليل ، ولما حاول أن يمثل لما يقول ويدعي ذكر أن هذا الدكتور أخرج كتاب المحكم لابن سيده الذي بدأ معهد المخطوطات في تحقيقه سنة 1959 وانتهى منه سنة 2001 ، هذا كلام د حاتم ، وهذا الكلام الذي ذكره هو دليل على تبرئة الرجل الذي اتهمه ، وليس دليل إدانة ؛ لأن الكتاب قد أخرجته دار الكتب العلمية بتحقيق د عبد الحميد هنداوي في أحد عشر مجلدا كاملة بمجلد فهارس شاملة كاملا في معرض 2000 ، يعني د هنداوي أخرجه ونشره كاملا قبل معهد المخطوطات ؛ فكيف يكون سارقا لنشرة المعهد . كان الأجدر بالدكتور حاتم - رحمه الله - أن يوجه الشكر للدكتور عبد الحميد هنداوي الذي أكمل هذا السفر العظيم بعد ما توقف المعهد في نشره عند الجزء السابع سنة 1973م وقد بدأ د/ عبد الحميد هنداوي تحقيقه للكتاب وفرغ منه وسلمه للناشر قبل إخراج المعهد له بثلاث سنوات ، وخرج مطبوعا منشورا كاملا محققا مفهرسا قبل المعهد بسنة كاملة أو أكثر كما هو مكتوب على الكتاب الطبعة الاولى سنة 2000، وقد استدرك في التحقيق على المجلدات التي سبق نشرها ونفدت من دور النشر ، وأكمل المجلدات الباقية اعتمادا على المخطوطات وحدها. فاللهم اغفر للدكتور حاتم ما وقع فيه من اتهام الأبرياء .
@obaidulnasser9 жыл бұрын
الدكتور الضامن مشكور على ما استفاض بشأنه من سرقة الكتب. لكني لا أوافقه على ما ذكره بشأن الدكتور النبوي شعلان، فقد ذكر أنه يحقق كتبا منشورة من قبل، وأنه حقق كتاب العمدة لابن رشيق الذي سبق أن نشره محمد محيي الدين عبد الحميد. وهاتان النقطتان لا تصلحان دليلا على السرقة، فإن الدكتور حاتم نفسه يحقق كتبا نشرت من قبل. أـما كتاب العمدة بتحقيق شعلان فإنه فخر التحقيق العلمي، قام به شعلان بعد أن وجد مخطوطات أخرى، حيث أخلت نسخة محمد محيي الدين بكثير من النصوص، وهذا من أهم مسوغات إعادة التحقيق، وقد ذكر مسوغات إعادة التحقيق في مقدمة التحقيق. فرحم الله الضامن الذي فاته قراءة كتاب العمدة مقارنا بين نسختيه، ولو كان قد فعل لقدم الشكر للدكتور النبوي.
@محمودكركب-ث8غ7 жыл бұрын
يا أخي .. يجب أن ننظر في قيمة و جودة التحقيق .. لا نراعي طبع من قبل أم لا .. الشيخ حاتم يتكلم عن ظاهرة أخرى .. يحقق الكتاب و ينشر ثم يأتي مدع آخر فينشره نفس النشرة دون زيادة .. أو مع بعض الزيادات التي لا تنفع لأغراض تجارية و طلبا للشهرة ..
@987654223216 жыл бұрын
الدكتور حاتم الضامن على جلالته وعظيم قدره رحمه الله لأنه من أئمة المحققين، ولكنه ظلم الدكتور النبوي شعلان في قضية كتاب العمدة لابن رشيق، ومن قرأ المقدمة التي جعلها الدكتور شعلان لتحقيقه يعلم أن الذي لم يحقق الكتاب هو الشيخ محمد محيي الدين على جلالته وعظيم قدره هو أيضا، وأن الطبعة الوحيدة التي تستحق اسم تحقيق علمي هي طبعة الدكتور النبوي شعلان، ويكفي أن إمام المحققين محمود شاكر كان اطلع على عمله في بدايته ومدحه وكان ينتظر تمامه ولكن المنية وافته قبل أن يخرج الكتاب، وقد كان الدكتور محمود الطناحي وهو من أئمة المحققين على اطلاع وعلم بتفاصيل تحقيق الدكتور الشعلان، بل هما صاحبان والصلة بينهما كانت وثيقة. ولذلك أحسب -والله أعلم- أن وصف عمل الدكتور شعلان في العمدة لابن رشيق بالسرقة ظلم له.
@ahmedynify11 жыл бұрын
العجيب أن الرجل يتهم كل المحققين عداه بالسرقة ، وبمفهوم السرقة عنده يكون هو أول السارقين .
@علي-ظ7ل2ه Жыл бұрын
كيف .. يمكن إيضاح مرادك..
@lightening613611 ай бұрын
*رحمه الله* ... العجيب هو تعليقك !! في أي جزء من التسجيل ورد فيه أتهام ل (( كل )) المحققين ؟ أذكر ذلك الأعجب من ذلك ...تتمت تعليقك !!! لكي توضح الامر ...عليك بكتابة عناوين السرقات التي عملها بكل وضوح ...واحدا واحدا ...واجب عليك ذلك أمام الله والناس . تساؤلنا أيضا للذين وضعوا اعجابا لتعليقك . هم أيضا مطالَبون ببيان ذلك .
@Dr.Hendawy4 жыл бұрын
الدكتور حاتم الضامن - رحمه الله - محق في بعض ما ذكره ؛ لكن الملاحظ أنه ذكر سرقات بعض المحققين ، وأيدها بالأدلة العلمية ، واتهم محققين آخرين بالسرقة دون ذكر دليل واحد ؛ فعلى سبيل المثال ادعاءه أن د/ عبد الحميد هنداوي سرق أكثر من 100 كتاب كلام مرسل بلا دليل ،غير ادعاءه أنها كتب سبق تحقيقها، وليست كتبه كلها كذلك ، لقد سبق إلى تحقيق المخصص لابن سيده في طبعته الحديثة ، وقدم له أمين مجمع اللغة العربية السابق في مصر أ.د/ حماسة عبد اللطيف وأثنى على تحقيقه خيرا ، وقد استدرك فيه ملزمة كاملة قد سقطت من الطبعة القديمة المتداولة، كما أخرج شرح التوربشتي لمشكاة المصابيح لأول مرة ، كما أخرج شرح مشكاة المصابيح للطيبي على مخطوطات دار الكتب ، وأصلح كثيرا من فساد الطبعة الباكستانية السابقة، وغيرها من الكتب التي أخرجها لأول مرة أو استدرك فيها كثيرا على من سبقه، ولم يذكر الدكتور حاتم الضامن مثالا غير مثال واحد يدلل به على ادعائه ، ولكن هيهات هيهات؛فإنه لما حاول أن يمثل لما يقول ويدعي ذكر أن هذا الدكتور أخرج كتاب المحكم لابن سيده الذي بدأ معهد المخطوطات في تحقيقه سنة 1959 وانتهى منه سنة 2001 ، هذا كلام د حاتم ، وهذا الكلام الذي ذكره هو دليل على تبرئة الرجل الذي اتهمه ، وليس دليل إدانة ؛ لأن الكتاب قد أخرجته دار الكتب العلمية بتحقيق د عبد الحميد هنداوي في أحد عشر مجلدا كاملة بمجلد فهارس شاملة كاملا في معرض 2000 ، يعني د هنداوي أخرجه ونشره كاملا قبل معهد المخطوطات ؛ فكيف يكون سارقا لنشرة المعهد . كان الأجدر بالدكتور حاتم - رحمه الله - أن يوجه الشكر للدكتور عبد الحميد هنداوي الذي أكمل هذا السفر العظيم بعد ما توقف المعهد في نشره عند الجزء السابع سنة 1973م وقد بدأ د/ عبد الحميد هنداوي تحقيقه للكتاب وفرغ منه وسلمه للناشر قبل إخراج المعهد له بثلاث سنوات ، وخرج مطبوعا منشورا كاملا محققا مفهرسا قبل المعهد بسنة كاملة أو أكثر كما هو مكتوب على الكتاب الطبعة الاولى سنة 2000، وقد استدرك في التحقيق على المجلدات التي سبق نشرها ونفدت من دور النشر ، وأكمل المجلدات الباقية اعتمادا على المخطوطات وحدها. فاللهم اغفر للدكتور حاتم ما وقع فيه من اتهام الأبرياء
@user-xm3sb3mo6j4 жыл бұрын
ننننننننن
@muayed736 жыл бұрын
رحم الله الاستاذ الدكتور ، لو انه وضح لنا بيان معنى السرقة ، ومتى يكون تحقيق ما سرقة أدبية ؟ لأنه قد يرى مسألة ما سرقة ، في الوقت الذي لا يعده غيره سرقة ! مثال على ذلك ، لو أن أستاذا حقق مخطوطا ، وأصدره بتحقيق منه . ثم جاء أستاذ آخر فأعاد تحقيق الكتاب من مخطوطة أخرى أو من نفس المخطوطة ، ولم يضف لتحقيق الأول شيئا يذكر ، فهل يعد هذا سرقة ؟ وما الدليل على أنها سرقة ؟! لا أرى ذلك سرقة ، لأن الكتاب لم يصبح بتحقيقك له كتابك ! لكي لا يحق لي ان أحققه بنفسي ! فإن كنت تقول أنها سرقة فما الدليل شرعا وقانونا على أنها سرقة ؟!