الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اللهم ارحم الشيخ الشعراوي واجزه عنا خير الجزاء وأبي وموتى المسلمين والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير
@naseratwa68784 жыл бұрын
رحمة الله عوضه الله الجنه
@الال-ب8ش7ظ4 жыл бұрын
الله يرحمه ويكثر من امثاله
@جني-ه6ه3 жыл бұрын
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
@ايمانعبداللهعبدالله-ظ3ل2 жыл бұрын
الله يرحمك يا شيخنا الجليل
@azizabeshir30124 жыл бұрын
يرحمه الله ويحشره فى زمرة الحبيب المصطفى
@عليالجهوري-ه9م4 жыл бұрын
اللهم ارحم الشيخ محمد متولي الشعراوي اللهم اغْفِرْ له وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عنْه وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ، وَنَقِّهِ مِنَ الخَطَايَا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِ، وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زَوْجِهِ، وَقِهِ فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ).[١] (اللَّهمَّ اغْفِرْ لحيِّنا وميِّتِنا وشاهدنا وغائِبنا وصَغيرنا وَكبيرنا وذَكرِنا وأُنثانا اللَّهمَّ مَنْ أحييتَه مِنَّا فأحيِه علَى الإسلامِ ومن تَوَفَّيتَه مِنَّا فتَوفَّهُ علَى الإيمانِ اللَّهمَّ لا تحرمنا أجرَه ولا تُضلَّنا وجزاكم الله خير الجزاء
@zahraahassan93209 ай бұрын
رحمك الله يا شيخنا
@VivaSaleem11 ай бұрын
الله يرحمك ياشيخ شعراوي
@MohamedMohamed-vs9yr8 ай бұрын
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين وعلينا معهم يا رب العالمين ويا أرحم الراحمين اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين
@abassabass88963 жыл бұрын
الله يرحمكم ياشيخ
@alhalaha7 ай бұрын
خَوْدٌ كأنَّ بَنَانَهَا فِينَقْشِهِ الوَشْمِ المُزَرَّدْ سَمَكٌ مِنَ البللَّوْرِ فِيشَبَكٍ تكوَّنَ مِنْ زَبَرْجَدْ..❤❤ قَصُرَتْ أَخَادِعُه وغَاصَ قَذَالُهفَكأنَّهُ مُتربِّصٌ أنْ يُصْفَعَا وكأنَّمَا صُفِعَتْ قفَاهُ مرةًفَأحسَّ ثانيةً لَهَا فَتَجمَّعا 😂😂 خَطَرَاتُ ذِكْرِكَ تَسْتَثِيرُ مَودَّتيِفَأُحِسُّ مِنْها فِي الفُؤادِ دَبيبا لاَ عُضْوَ لِي إلاَّ وَفيهِ صَبَابَةٌفَكأنَّ أَعْضَائي خُلِقْنَ قُلُوبَا .... عميقه في معنى الأفئده والجوارح السبع لبني آدم .. . ربنا آتنا في الدنيا حسنه وفي الآخرة حسنه وقنا عذاب النار..الحمد لله وماكنا لنهتد لو لا ان هدانا الله.. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
@محسنأحمدالدمنهوري7 ай бұрын
إنا لله وإنا إليه راجعون
@alhalaha7 ай бұрын
اذا اصابك شي فلا تنظر في المصيبة ما أخذ منك ولكن انظر فيما بقي لك.. - محمد الشعرواي رحمه الله .. "اللَّهمَّ إِن كنت قد أبليت، فإِنَّكَ طالما قد عافيت" اللهم صلى وسلم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد.. خذ بعلمى ولا تركن إلى عملى ... واجن الثمار وخل العود للنار . وقيل: اعمل بقولى وإن قصرت فى عملى ... ينفعك قولى ولا يضرك تقصيرى.. أذكروني وياكم بدعوه ستر فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض ربنا آتنا في الدنيا حسنه وفي يوم الآخره حسنه وقنا عذاب النار سبحان الله والحمد لله ولاإله إلا الله والله أكبر... الباقيات الصالحات.. صنيعه معروف اضعها في اعناق قوم كرام لايؤدونها الي طول حياتي حتى تكون لعقب عقبهم اللهم إني لا املك لنفسي نفعا ولا ضرا ولا موت ولاحياة ولانشورا ولا أستطيع أن اخذ إلا ما أعطيتني ولا أتقي إلا ماوقيتني اللهم فوفقني لما تحب وترضى من القول والعمل
@احمدعباس-ش6س8ذ7 ай бұрын
١٦+١٧
@alhalaha7 ай бұрын
{ وَلَذِكْرُ ٱللَّهِ أَكْبَرُ } [العنكبوت: 45] فإياك أن تظن أن الله يريد أنْ تذكره ساعة الصلاة فحسب، إنما اذكره دائماً وأبداً، وإنْ كانت الصلاة لها ظرف تُؤدَّى فيه، فذِكْر الله لا وقتَ له؛ لذلك جعله الله يسيراً سهلاً، لا مشقة فيه، لا بالوقت ولا بالجهد، فيكفي في ذِكْر الله أنْ تتأمل المرائي التي تمر بها ويقع عليها نظرك لترى فيها قَدرة الله. والحق سبحانه يُذكِّرنا بنعمه؛ لأن النعمة بتواليها على النفس البشرية تتعوَّد عليها النفس، ويحدث لها رتابة، فلا تلتفت إليها، فأنت مثلاً ترى الشمس كل صباح، لكن قلَّما تتذكر أنها آية من آيات الخالق - عز وجل - ونعمة من نعمه؛ لأنك تعوَّدت على رؤيتها، وأصبحت رتيبة بالنسبة لك. كذلك يلفتنا الحق سبحانه إلى نعمه حين يسلبها من الآخرين، فحين ترى السقيم تذكَّر نعمة العافية، وحين ترى الأعمى تذكَّر نعمة البصر .. إلخ وساعتها ينبغي عليك أنْ تشكر المنعِم الذي عافاك مما ابتلى به غيرك، إذن: فهذه الشواذ جعلها الله وسائل للإيضاح وتذكيراً للخلق بنِعَم الخالق. والنعمة وردتْ هنا مفردة، وكذلك في قوله تعالى: { { وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ ٱللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا } [إبراهيم: 34] وقد وقف أعداء الإسلام من المستشرقين أمام هذه الآية يعترضون على أن النعمة فيها مفردة، يقولون: فكيف تُعَدُّ؟ وهذا الاعتراض منهم ناشئ عن عدم فَهْم لمعاني وأساليب القرآن. ونقول: الذي تروْنه نعمة واحدة، لو تأملتُم فيها لوجدتم بداخلها نِعَماً متعددة تفوق العَدَّ؛ لذلك استخدم القرآن هنا (إنْ) الدالة على الشك؛ لأن نِعَم الله ليست مظنَّة العَدِّ والإحصاء كرمال الصحراء، هل تعرَّض أحد لِعدِّها؟ لأنك لا تقبل على عَدِّ شيء إلا إذا كان مظنَّةَ العَدِّ، وإحصاء المعدود. لذلك، فالحق سبحانه يوضح لنا: إنْ حاولتم إحصاء نِعَم الله - وهذا لن يحدث - فلن تستطيعوا عدَّها، مع أن الإحصاء أصبح عِلْماً مستقلاً، له جامعات وكليات تبحث فيه وتدرسه. ولك أنْ تأخذ نعمة واحدة من نِعَم الله عليك، ثم تتأمل فيها وفي عناصرها ومُكوِّناتها وفوائدها وصفاتها، وسوف تجد في طيَّات النعمة الواحدة نِعَماً شتَّى، فالتفاحة مثلاً في ظاهرها نعمة واحدة، لكن في ألوانها ومذاقها وعناصر مكوناتها ورائحتها واختلاف وتنوُّع هذا كله نِعَم كثيرة. والحق سبحانه جعل نِعَمه عامة للمؤمن وللكافر؛ لأنه سبحانه جعل لها أسباباً، مَنْ أحسَنَ هذه الأسباب أعطتْه، حتى لو كان كافراً. ثم نلاحظ في قوله تعالى: { { وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ ٱللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا } [إبراهيم: 34] أنها وردتْ في القرآن مرتين، ولكل منهما تذييل مختلف، فمرَّة يقول تعالى: { { وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ ٱللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ ٱلإنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ } [إبراهيم: 34]، ومرة يقول: { { وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ ٱللَّهِ لاَ تُحْصُوهَآ إِنَّ ٱللَّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ } [النحل: 18]. وفيه إشارة إلى أن الله تعالى لو عامل المنعَم عليهم من الخَلْق بما يقتضيه إيمانهم، وما يقتضيه كفرهم، لأعطى المؤمن وسلَبَ الكافر، لكنه سبحانه غفور رحيم بخَلْقه، فبهاتين الصفتين يُنعِم سبحانه على الجميع، وما ترفلون فيه من نِعَم الله عليكم أثر من آثار الغفران والرحمة، فغفر لكم معايبكم أولاً، والغفر: أنْ تستر الشيء القبيح عَمَّن هو دونك. ثم الرحمة، وهي أنْ تمتدَّ يدك بالإحسان إلى مَنْ دونك، وسبق أنْ أوضحنا أن المغفرةَ تسبق الرحمةَ، وهذه هي القاعدة العامة، لكن قد تسبق الرحمةُ المغفرةَ؛ ذلك لأن السَّلب للشيء المذموم ينبغي أن يسبق النعمة، أو: أنْ دَفْع الضرر مُقدَّم على جَلْب المنفعة.