الشيخ الشعراوي | تفسير سورة الأعراف، (آية ٨٥-٩٥)

Рет қаралды 28,658

القناة الرسمية لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي

Күн бұрын

Пікірлер: 26

@روانمروان-م1ر 9 ай бұрын

اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وشفيعا لنا ولكم رحمك الله يا شيخنا الفاضل ❤

@jmc99.14 2 жыл бұрын

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيـــــم اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آل نبينا محمد

@jamilabuajina9368 9 ай бұрын

اللهم اغفر له ولوالدينا ووالديهم الله يرحمك يا شيخنا ونقر لك بفضل علمك علينا

@dr.sahargamalel-din5534 Жыл бұрын

الحمدلله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة.

@mohammedalshrif1320 3 жыл бұрын

رحمة الله تغشاه شيخنا وامامنا شيخ العلماء الربانيين الشيخ محمد متولي شعراوي اسكنه الله الفردوس الاعلى انه سميع مجيب وجزا الله القائم على هذه القناة عنه وعنا خيرا

@محمد-خ3ذ7و 2 жыл бұрын

اللهم صل على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

@jamiljmale-er7iu Ай бұрын

صل الله عليه وسلم ❤

@محمد-خ3ذ7و 2 жыл бұрын

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

@MohamedMohamed-vs9yr 3 ай бұрын

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين وعلينا معهم يا رب العالمين وياأرحم الراحمين اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين

@hananabdo7148 Ай бұрын

الله الله الله😊

@محمد-خ3ذ7و 2 жыл бұрын

استغفر الله وأتوب إليه

@sanaabilal4826 5 жыл бұрын

جزاكم الله خيرا

@محمد-خ3ذ7و 2 жыл бұрын

سبحان الله والحمدلله ولا إله إلاّ الله والله أكبر

@azzaelbanna8287 3 жыл бұрын

رحم الله شيخنا الجليل و جزاه عنا خير الجزاء

@hananabdo7148 Ай бұрын

وهو خير الحاكمين😊 ‏‪15:15‬‏

@nuhaomer5275 4 жыл бұрын

الفرق بين البأساء والضراء. البأساء في خارج الانسان والضراء في نفسه

@محمد-خ3ذ7و 2 жыл бұрын

لا حول ولاقوة إلاّ بالله

@naseratwa6878 4 жыл бұрын

رحمة الله عوضه الله الجنه

@hananabdo7148 Ай бұрын

البأساء مصيبة تصيب الإنسان خارج ذاته ،مثل الافلاس .حريق مصنعه...اما الضراء فمصيبة تصيب الانسان في ذاته😊

@TahrirStore-r1y Жыл бұрын

❤

@mbk2495 4 жыл бұрын

38:01 الآية 94 41:46 الآية 95

@nuhaomer5275 4 жыл бұрын

حتى عفوا: كثروا عددا او قوة او دينا جتى ياخذهم اخذ عزيز مقتدر

@jmc99.14 2 жыл бұрын

كما هو حال أمريكا وأوروبا اليوم قبل ٣٠٠ سنة اتهموا الدين بالفساد بسبب رهبانهم وأحبارهم وتدهور حياتهم فتركوا الدين وتركوا أمر السماء ولم يفكروا بالتضرع لله سبحانه وتعالى. ففتح الله عليهم أبواب كل شئ ،الأن تراهم فرحين بتطورهم وبنيانهم ورقيهم ويقولون كانوا اجدادنا يعيشون بتخلف وبأساء لأنهم كانوا مصدقين ويتبعون الدين! وهم اليوم ليسوا سوى فتنة لضعاف الإيمان الذين يحبون هجرة بلدانهم والذهاب إلى ألغرب أرض الإنفتاح والتطور. (أرض الشواذ والدياثة)فيتجمعون كلهم في مكان واحد. وإن شاء الله سيأخذهم أخذ عزيز مقتدر.