تعود بنا إلى دكريات الشباب في السبعينيات والتمانينات الزمن الجميل الله أرحم عزيز الشامخ وكل من غادرنا إلى دار البقاء واحفظنا واحفظ جميع المسلمين والمسلمات من فتن الدنيا.
توجد هذه القصيدة ضمن المجموعة الشعرية التي شاركت بها في ملتقى جمعية الجامعة الصيفية بأكادير غشت ١٩٨٠ وقد جمعت الجمعية حصيلة الملتقى في كتابها أعمال الدورة الأولى تحت عنوان: الثقافة الشعبية الوحدة في التنوع.وتجدر الإشارة إلى أن مجموعة إزنزارن الشامخ سجلتها لمؤسستين دون إذن مني،وسجلتها مؤسسة ثالثة كدليل على الاعتداء على حقوق مؤلف عضو في مكتب حقوق المؤلفين.الصفحة ٨٤ من ديوان أسايس.محمد مستاوي.الطبعة الأولى ١٩٨٨