ستوضع الصور في تويتر تباعا على هذا الحساب: zadmap@ حيث سيمكنكم تحميل الصور من هناك حفظكم الله ورعاكم ورزقنا جميعا العلم النافع والعمل الصالح
@user-tx9cz9ht4v7 жыл бұрын
زاد المستقنع بالخرائط الذهنية رجاء ضعو لنا الصورة هنا ،،فماذا يفعل من لايستخدم تويتر !!
@zadmap7 жыл бұрын
الأخت الكريمة يمكنك الحصول على الخرائط من خلال هذا الرابط , حيث ستوضع الخرائط عليه تباعاt.co/Jno8Vw45lA
@AsadAsad-es6pr7 жыл бұрын
زاد المستقنع بالخرائط الذهنية
@mmmmmm-sg5qg4 жыл бұрын
جزاك الله خير
@abdulazizaljohani70437 жыл бұрын
جزاك الله خيرا على جهدك لدي سؤالان الأول : من تقصد بقولك شيخمنا؟ الثاني : هل الأدلة التي توردها هي أدلة المذهب ؟
@دُعَاءشَمْس-ز5ت7 жыл бұрын
السلام عليكم.... ممكن أعرف البرنامج الذي تصمم به الخرائط الذهنية؟ بارك الله فيكم
@zadmap7 жыл бұрын
وعليكم السلام وفيكم بارك الله البرنامج هو iMindMap
@دُعَاءشَمْس-ز5ت7 жыл бұрын
متوفر نسخة مجانية أم مدفوع ؟ لو تكرمت بالرابط
@zadmap7 жыл бұрын
اشتريت النسخة الثامنة منه من الموقع imindmap.com/ وقد توجد نسخة على الشبكة مفكوكة من اصدارات سابقة
@بدرالعنزي-خ9ظ7 жыл бұрын
من المؤلف لهذا الكتاب
@alshaimaaalsayed3187 жыл бұрын
لمن يجوز المسح
@alshaimaaalsayed3187 жыл бұрын
جزاك الله خيرا لدي سؤال ما الأصل في جواز المسح على الخفين،وما حكمه ،وما مده المسح وما فرضه ،وما السنه فيه،وهل يجوز علي خف فيه خرق كبير
@zadmap7 жыл бұрын
؟ما الأصل في جواز المسح على الخفين الجواب: الأصل فيه أي الدليل الكتاب والسنة والإجماع فالكتاب قوله تعالى {وَامْسَحُوا بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجلكمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ} [المائدة: 6] على قراءة الجرِّ في أحد الأقوال في الآية. وتواترت السنة تواترا معنويا في جوازه وأجمع أهل السنة على جواز وما حكمه؟ هو رخصة فمن شاء مسح ومن شاء خلع وغسل , لكن الأفضل لمن كان لابسا للخفين بالشروط المعروفةأن يمسح عليهما , لأن الله يحب أن تؤتى رخصه. وما مده المسح؟ يوم وليلة للمقيم وثلاثة أيام بلياليها للمسافر. وما فرضه؟ لم يتضح السؤال وما السنه فيه؟ أن يمسح عليه إذا لبسه بشروطه. وهل يجوز علي خف فيه خرق كبير؟ المذهب الحنبلي لا يجوز المسح ولو كان الخرف صغيرا ما دام أنه يظهر شيئا من المفروض أي القدم إلى الكعبين. والقول الثاني أن يجوز المسح عليه ما دام أن اسم الخف ينطبق عليه , يعني ما دام أنه يسمى خفا . واختار هذا القول من المعاصرين الشيخ بن عثيمين رحمه الله.