وانا بحضر بفكر في "اللغة" كأداة لدراسة"خطاب الكراهية-مادة البحث" الحقل الواسع والمعمل الحيوي البتنتج الخطابات داخلو! وبما انو اللغة هي البتتنقل عبرها الخبرات الإنسانية وبتم التعبير بيها عن المشاعر،الآراء وإكتساب المعارف وهي الوعاء البيتم فيهو التفكير وإنتاج الثقافة والخطابات-زي المتعلقة بالظواهر الإنسانية كالحرب مثلاً والبشتغل فيها خطاب الكراهية كدينمو للتعبئة والإحتراب والإنتهاكات لكن وجود "الكراهية" زي وجود "الحب" أصيل وطبيعي في تركيبة البشرية مش نبت فضائي! مشاعر عندها السيكوسوماتية بتاعتها، أسبابها،تمظهراتها،آثارها..الخ كيف نقدر نقول للناس ولأهلهم وأصحابهم البيكتلوهم ويغتصبوهم ويسلبوهم انو ما تكرهو الجنجويد مثلاً ! كيف شايفين انو الكراهية دي "سبب" وما نتيجة في آن واحد! هل حتقيف لو الإنتهاكات دي مستمرة؟ هل حنقدر نخلق مشاعر بديلة للكراهية للتفاعل مع الإنتهاكات! بحس كأنو بننتزع حق الناس في الرفض! لأنو الكراهية لسلوكيات المجرمين والإنتهاكات البتحصل لي هي تعبير شرعي للرفض.. يبقى التفكير في وقف الحرب وحصار الإنتهاكات هو الممكن يقلل من توسع الضغائن والكراهية الوجودها طبيعي في ظاهرة زي الحرب على مستوى آخر،التفكير في التعامل مع العنف الكامن وظاهر في اللغة ولهجاتنا السودانية-الثقافات-وهنا يمكن نرصد كل أشكالو البصرية والسمعية.. في وجودنا البسيط
@abcd-id9dn4 ай бұрын
الكتاب الشيطاني الاسمو القرآن ملي بخطاب الكراهية ضد غير المسلمين