Рет қаралды 127,687
إسرائيل ذاتها التي لم تتقبل وجود حماس في اليوم التالي لغزة ترفض حتى وجود السلطة الفلسطينية في المشهد في القطاع واصفة إياها بالإرهابية!
اليوم اسرائيل تفعل الأمر نفسه مع لبنان، فتل أبيب ذاتها التي سعت لإبادة حزب الله ونزعه من الخريطة وسحقه وسحله، بدأت مخططًا جهنميًا لضرب الجيش اللبناني وقيادته التي ستحكم في اليوم التالي جنوبًا!
فالخطة الإسرائيلية لم تتوقف والأخطر بدأ للتو! فهل نشهد انشقاقًا داخل صفوف الجيش؟ وما قصة الحرب على الضباط الشيعة؟!