Рет қаралды 37,695
بـــدا كمدا يضلله الشحــــوب وتكويه النوائب والخــطوب
كئيبٌ يرسل النظرات حيرى ويرسم حزنه الدمـع الكئيـب
أرى في مقلتيه دمــوع شــوق تذوب لها المشاعر والقلـوب
أحــل بذالك الغض الشفيــــف مــصاب منه يحتار الأريــب
مصاب لا تطيق له الرواســي فكيف وذلك الغصن الرطيب
يقلب في وجوه القـــوم طرفــاً عســى أن يبرق الوجه الحلـيم
يلــــوك جراحه أين المـــداوي وأين الحضن والصدرالرحيب