لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ادعمونا بذكر الله وهذا أكبر دعم لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
@JHM_Alhamzi6 сағат бұрын
الأدلة على إمامة علي (ع) 1 - صح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم - كما رواه البخاري في عدة مواضع من صحيحه - أنه قال: «علي مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي»، والمعلوم أن منازل هارون من موسى هي الخلافة والوزارة والأخوة والنبوة، نطق بتلك المنازل القرآن الكريم. 2 - ثبت بالتواتر عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم حديث الغدير ورواه مسلم في صحيحه وأورده غيره من أهل الحديث وهو قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «ألست أولى بكم من أنفسكم؟» قالوا: بلى يا رسول الله، قال: «فمن كنت مولاه فهذا علي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله». وكل من هذين الخبرين يفيد إمامة أمير المؤمنين عليه السلام: أما الخبر الأول: فقد أثبت صلى الله عليه وآله وسلم لعلي كل منازل هارون من موسى، ولم يستثن إلا النبوة، فكان علي عليه السلام بذلك هو خليفة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ووزيره، وأخاه. وأما الخبر الثاني: فكلمة (مولى) في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «من كنت مولاه فعلي مولاه» تحمل عدة معان بالاشتراك، والمراد هنا من تلك المعاني ولي الأمر الذي يعني الخلافة، وولاية الأمر ثابتة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم على جميع أمته، ومن هنا خاطب صلى الله عليه وآله وسلم الجموع المتجمعة في ذلك المشهد الحافل بغدير خم مقرراً لهم على هذا المعنى: ألست أولى بكم من أنفسكم؟ قالوا: بلى يا رسول الله، فلما أقروا بذلك على أنفسهم، واعترفوا به، قال صلى الله عليه وآله وسلم: فمن كنت مولاه فهذا علي مولاه .. إلخ. فربط صلى الله عليه وآله وسلم بين ولايته وولاية علي عليه السلام، وجعلهما شيئين متلازمين، فلا يتم أحدهما إلا بالآخر، إشارة منه صلى الله عليه وآله وسلم إلى أن ولاية علي عليه السلام جزء من ولايته، لا يتم إيمان أحد إلا بالإذعان لولايته عليه السلام والإيمان بها. ثم ختم صلى الله عليه وآله وسلم كلامه ذلك بالدعاء، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: «اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه وانصر من نصره، واخذل من خذله، و ... إلخ». وفي ذلك من التأكيد والتشديد ما لا يخفى، فإن المؤمن إذا سمع ذلك الدعاء النبوي يعلم أنه دعاء مجاب لا محالة، فيدعوه ذلك إلى العناية في القيام بموالاة علي عليه السلام ونصرته، ويخاف أشد الخوف من التفريط في ذلك؛ حذراً من أن تصيبه الدعوة النبوية. وفي هذا الدعاء أيضاً دليل واضح على أن المفرط في ولاية أمير المؤمنين والداخل في عداوته خارج عن ولاية الله إلى عداوته، وأنه ليس من الله في شيء. وهذا من الأدلة على ما يذهب إليه أئمتنا عليهم السلام من أنه لا يتم لأحد اسم الإيمان حتى يذعن لولاية أمير المؤمنين علي عليه السلام ويعتقد أنه المستحق للولاية والخلافة بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم. وهناك أدلة كثيرة من الكتاب والسنة على ولاية أمير المؤمنين عليه السلام.
@92708 сағат бұрын
لاعندكم شغل ولا مهنة عبد العظيم الحوثي افضل من علماء سلاطين الصهاينة حقونكم
@7-October-237 сағат бұрын
قيق
@حموديالحالي4 сағат бұрын
كافي تزييف للوعي والتدليس علئ العوام وتحويل الكلام والله يعلم و انت تعلم وانا اعلم انك كاذب