إن هنداً يرقُّ منها المحيّا ليس إلا من الحّيا أن تُحَيّا رَبِّ هبْ لي من الجلادة صبراً آتني من لدنْكَ ربِّ وَلِيّا لا تَذْرني من الكآبة والوَجْ دِ إلهي أهيم فرداً خليّا كيف أنسى كلامَها اليومَ لما نبذتْني به مكاناً قصيّا عاتبتْني فأوسعتْني عِتاباً فكأني أتيتُ شيئاً فريّا ذاتُ قْرُطٍ كأنه النجمُ هندٌ ووشاحٍ إذا انبرتْ كالثريّا