تجربة الطيار العراقي من اجمل القصص الاقتراب من الموت مما يدل على مصداقيتها
@وارفثمر2 жыл бұрын
تعليق رائع لربط الدين بالدنيا ولكن التساهل في المصير يفضي لفوضى في الدنيا الله ينور قلبك ويبصرك بالحق
@usa32622 жыл бұрын
انتم لو تلاحظو وتتدبرو القران تلاقي كل ايات العذاب للمجرمين والظالمين
@nassers75642 жыл бұрын
فيه موضوع مهم جداً جداً في القرآن يوضح بعض الأمور الأخروية .. ألا وهي أنه من كان في هذه ( الدنيا ) أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا . نفى القرآن الشفاعةنفياً قاطعاً ، ولكن قد تجد من يظن أن المسيح خلصه ، أو المعصوم أنقذه ، أو غير ذلك . والآيات في ذلك كثيرة ( يوم لا تملك نفس لنفس شيئاً والأمر يومئذٍ لله ) في حين الله يقول ( أليس الله بكافٍ عبده ) طبعاً جوابهم (كلا) لا تطمئن قلوبهم الا لبشر مثلهم . أعتقد ربما الذين يخوفون الناس مثلاً بالشجاع الاقرع سيحيق بهم ماكانوا به يستهزءون ، بمعنى ينعكس عليهم كذبهم الى عذاب ورعب نفسي كما أرعبوا به الناس ..
@meriemelm80762 жыл бұрын
كل شيء خلقه الله عزوجل فهو ليس من فراغ ابدا والعذاب الذي يراه البعض في تجارب الاقتراب من الموت هو حق وهذا هو الذي يفسر عدل الله تعالى لكل ظالم جبار قتل الاطفال والابرياء في هذا العالم سواء في العراق او فلسطين جعل هذا العذاب لامثال هتلر وسفاحو هيروشيما ولكل من ساهم في ابادة البشرية وظلم الناس لان مع الاسف الشديد هؤلاء السفاحون لا ياخذون جزاءهم في الدنيا لهذا يؤخرهم الله سبحانه وتعالى ليوم تشخص فيه الابصار والله اعلى واعلم
@nassers75642 жыл бұрын
ثالثاً أنا أؤمن من خلال الآيات أن النعيم الآن موجود ، وليس كما أفهمونا ،، والآيات كثيرة ، ولكن الله لا يعجل للناس الشر بعكس الخير ، ربما يعيدهم الى أجسادهم مرة اخرى ، أو يعيدهم في أجساد اخرى بولادة جديدة ، ولكن قد يكون هناك عذاب مؤقت ، مثل أنهم يحجبون عن الله ، أو يريهم أعمالهم حسرات عليهم ، أو يلعن بعضهم بعضاً لأنهم تعاونوا على مناصرة بعضهم البعض على الباطل ونفي المخالف . أو يظن أنه على شيء أو أنه يحسن صنعاً ثم يتفاجأ بأنه خاسر . هذه بعض من أنواع العذاب يوم القيامة ولكن جزاء سيئة سيئة مثلها ولن يظلمنا الله مثقال ذرة .
@najemtech2 жыл бұрын
لاحظت ان نسبة العذاب قليلة جدا في تجارب الاقتراب من الموت .. منهم من قال ان العذاب حين شاهد شريط حياته من افعال سيئة قاموا بها ومنهم من شاهد ناس تتعذب في النار ومنهم مم شاهد ناس تتعذب دون نار ومنهم من شاهد مخلوقات مروعة ومنهم من قال بانه لايزال يشم الرائحة الكريهة لهذه الاماكن من قوتها ومن قوة الواقع الذي عاشوه .. واغلبهم بعدما عاشوا هذه المشاهد تغير مكانهم فجاءة لمكان جميل و قالوا انها الجنة .
@runackmuhamed19692 жыл бұрын
عليكم السلام و رحمة الله و بركاته بارك الله فيك برنامجك هادف و ومعقول جدا ج ا
@هندالخطيب-ح4ص2 жыл бұрын
يا ريت من فضلك يكون الصوت مرتفع قليلا والكلام أوضح لكي نستطيع متابعة هذا الموضوع الممتع
@falahalwahaibi71582 жыл бұрын
في تجربة هوارد ستورم تعرض للتعذيب.. وهي من أشهر تجارب الاقتراب من الموت
@ameerismail9551 Жыл бұрын
استمر موفق
@nassers75642 жыл бұрын
الخلاصة القرآن يفرق بين العامة وبين الرموز ، فالعامة هم إلى رحمة أقرب ، والله أعلم ، أما الرموز الذين يسميهم الله الكبراء ، أو السادة ، فهم المعنيون ، لأنهم حرفوا مقاصد الدين من الرحمة إلى النقمة ، ومن المحبة والسلام الى التنافر والعداوة والخصام . ومن خرية الاختيار إلى الإكراه . "لا يستوون " لأنهم حرفوا دين الله عن علم .
@nassers75642 жыл бұрын
ثانياً القرآن له اسلوب فريد ، قد يطيش قبلك من بعض المفردات ، لكن المتأمل يجد الرحمة في باطن الآيات ، سأضرب مثال ربما يكون صحيح أو خطأ لكن خذه كمثال ، هذه الحياة على الكرة الأرضية جحيم بكل ماتعنيه الكلمة ، فهذه الكرة هي جحيم حقيقي ماعدا قشرتها ، انظر الى الصهارة التي تخرج من البراكين ، ومع ذلك نتمتع فيها ونأكل ونشرب ونتقاتل . وهي جحيم على المجاز ، فهي سجن للنفس ، توجد فيها مصائب وكوارث وغيره ،،، اذا عندما تصف الكرة الارضية بالجحيم فهي كذلك ، ولكن هل يتفق الواقع مع اللفظ ؟!! سنظن هذا الجحيم هو يدمر ويحرق ، وهناك ألم وعويل ،،، وعلى هذا فقس ، ربما سيجرفك اللفظ الى معنى مرعب ومفزع ، في حين أن أهل النار في القرآن يتجادلون ، ويطلبون ، ويشتهون .
@innotox2 жыл бұрын
بعد تطلعي لاكثر من الاف الحالات طلعت بخلاصه الشخصيه انه الاديان جاءت من التجارب الاقتراب من الموت . الدين معامله ومحبه لا غير😘
@Human-Earth2 жыл бұрын
من اكثر الامور حيرة في فهم معنى الإله في دين الفقهاء هو حقيقة الجحيم والنار في الموروث الديني ، فكيف يكون الاله وهو رحمة مطلقة ورحمته وسعت كل شيء، اذن كيف للجحيم والنار والالم ان تكون موجودة ورحمة الاله مطلقة ؟ فهي اما رحمة مطلقة او غير مطلقة ! ان كانوا يقولون ان رحمة الاله اكثر من رحمة ام باولادها وان كل التراحم في الارض لا يعادل ١٪ من رحمة الله اذن كيف يوجد كل هذا العذاب ؟ و كيف يمكن لام ان ترمي اولادها في الجحيم ؟ فاذا كانت رحمة الله سبحانه اعظم واكبر من ذلك اذن كيف يمكن ان نتخيل هذه الاشكال من العذابات ؟ ولكن … وكما تفضل الدكتور بان هذه الصور هي ربما صور تاديبية لتقويم الانسان ، والامر ذاته يمكن ان يُفسر به ذكر النار والجحيم في الكتب المقدسة كالقران الكريم مثلا . والا كيف يُعذب انسان عاش عقود من السنوات وعمل ذنبا في الدنيا وعقابه الخلود في الجحيم الى ابد الابدين !!! اليس هذا خارج مفهوم العدالة والرحمة الالهية التي وسعت كل شيء …؟ ثم ما قيمة هذا المخلوق ( الانسان) اذا تمت مقارنته مع الاله المطلق العظمة والكمال حتى يعاقبه بهذا الشكل ؟ وهل فعلا يبدو ذلك منطقيا ان ينتقم الاله من مخلوق ضعيف لا قيمة له مقارنة بعظمة الخالق اللامنتهية…؟ نعم ربما الفعل او العمل الذي يقوم به الانسان يتعقبه بعد الموت والعقاب هنا غير العذاب … والعقاب امر طبيعي فطري لا يرفضه العقل والمنطق لان الدنيا تبدو عبثية بدون عقاب ، مع ان رحمة الله سبحانه وعفوه اكبر واعظم … اللهم لا تأخذنا بعدلك وارحمنا برحمتك وانت خير الراحمين …