فو ربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا...الآية من سورة مريم،لا طريقة الا طريق الذين أنعم الله عليهم،كل بدعة ضلالة وإن رآها الناس حسنة كما قال ابن مسعود الصحابي،رضي الله عنه،توبوا إلى الله وارجعوا إلى الأمر العتيق،ففيه النجاة،والىسعادة في الدارين