بلا حدود| أكبر عملية سلب ونهب لثروات مصر في تاريخها الحديث بالأسماء والأرقام يكشفها عبدالخالق فاروق

Рет қаралды 14,671

Күн бұрын

Пікірлер: 11

@ahmedyoko9314 2 жыл бұрын

المفكر الإسلامي سيد قطب رحمه الله وحكم حمير الماسونية(مملكة ابن الشيطان أو مملكة المسيح الدجال)في مصر ، يعد سيد قطب هو المفكر الإسلامي الوحيد الذي وضع تصورا شاملاً لما سيؤول إليه انهيار دولنا الإسلامية بفضل حكام لقطاء لكفر الماسونية أو الباطنية ، بل وتوقع نبوءة أن وظيفة هذه الجيوش هي قتل الشعوب ومحاربة الاسلام وهذا ما تحقق بقتل الجيش المصري بالتعاون مع فرنسا لأربعين ألف مصري بريء وغير مسيس في العملية سيرلي بالصحراء الغربية ، وطبعا أكثر منهم في الصحراء الشرقية لتهجير أهل سيناء لصالح إسرائيل ، بل ووقع اتفاقية سيسمو مع أمريكا ليسمح بموجبها بالتحكم في كل معسكرات وموانيء ومطارات الجيش اي سلم سيناء لإسرائيل والصحراء الغربية لفرنسا وكل الدولة لأمريكا وتفرغ الجيش للخيانة ونهب ثروات البلاد حتى قال اللواء العصار أحد قيادات المجلس العسكري (وهو منتدى لجنرالات رجال اعمال الكحك والكفتة وغيرها من منتجات ربات البيوت ومناورات جني محاصيل الخضر واستحمار الشعوب من أجل سبوبة الأموال )قال إن مسؤولية حماية حدود مصر تقع على كاهل أمريكا ، اي ان الجيش المصري متفرغ لعمل الكحك للغزاة وهذا رده على موقف الجيش من سد النهضة وغيرها من أمور الجيوش، فالجيش المصري الان شرفه العسكري أقذر من شرف امهم المثالية الراقصة العاهرة فيفي عبده ، وطبعا ما يقوم به من خيانات هو كفر ونفاق ولو وضع المصحف فوق رأسه كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، أو كما أجملها عميل الموساد الإسرائيلي إيلي كوهين أو السيسي أن مسؤولية النظام المصري هو أمن وسلامة المواطن الإسرائيلي جنبا إلى جنب مع أمن وسلامة المواطن الإسرائيلي فقط، نعم توقع د. مصطفى محمود أن هذه الأنظمة ستحول بلادنا الإسلامية لبوتيكات دعارة وبيع للبشر وبشر كالقرود ومجرد دعاية إعلامية زائفة للسعي نحو تقدم وهمي ولن يسعوا لاي تقدم حقيقي ، وتوقع الدكتور عبد الوهاب المسيري أن مؤسسات الدولة ستتقوقع على نفسها وتكون دولا كدولة الجيش ودولة الشرطة.ودولة زبالين الماسونية لآل ساويرس لزبالة الماسونية المادية والجنسية ..الخ ويكون الحكم للاقوى بين هذه الدويلات والفائز يكون مستقويا على الشعب خنيثا أمام أطماع الغرب واليهود بل وتوقع توجه رفاهية العالم الغربي نحو الشذوذ والتخنث ومزيد من الانحطاط باسم الحرية في وقت دعمهم لانظمتتا الشاذة الاستبدادية، لكن سيد قطب أضاف أشد ما يزعج الماسونية أو الباطنية وهو الانتقال من مرحلة العلم للعمل ، وان الاسلام لم يأت ليخنع ، وقدم صورة الغزو الفكري وهي تزيل تصورات المسلمين الدينية فتحيلهم لمسلمين اسما فقط ، بينما جوهرهم فراغ متعلق بما يلقنه غيرهم لهم ، ولكون طريقة قتل الماسونية معنويا هي تلفيق التهم ونشر الشائعات ، فليس عسيرا أن ترى أشد كرههم لمؤلفات سيد قطب كان لكتابه معالم في الطريق ، لذا قررت قراءته منذ يومين فقط ، ثم استمعت لمنتقديه فوجدتهم مجرد ناطق باسم الأمن المصري ، لم يتطرقوا للكتاب اصلا(فهم كأبناء خنا لأمهم المثالية الراقصة العاهرة فيفي عبده لا يجيدون سوى الردح لتلفيق التهم الباطلة ، وغاية فكرهم أن يخدعهم كسينجر بأن سر قوتهم في افخاد الراقصات كنجوى فؤاد التي تفاخرت بذلك أمام رئيسي المخابرات وأمن الدولة فقالت لو عاوزين تحلوا مشكلة الشرق الأوسط أخبروني يا لواءات ، تماما كخديعة السفير البريطاني لاهل الهند بتأييدهم في عبادتهم للبقرة المقدسة ضد المتعلم الهندي الذي هاجم جهلهم ، علما أن غداء السفير البريطاني كان لحم البقر ، وعلل ما فعله أنه بزرع الحكام البقر وفكر البقر تحكم الدول ) ولفظ الجاهلية صحيح في موضعه في الكتاب ، فلفظ الجهل معناه من عرف لفظ الشيء وظاهره دون معناه والعمل به ، وكذا نفي وجود دول إسلامية ، فمعناها عدم وجود دول تطبق الشريعة بمراد الله لا بمراد الغرب كما يفعل البقر ، ولذا دستورنا في مصر يصف مصر بدولة مسلمة اي بها مسلمون وليست إسلامية لأنها لا تطبق الشريعة ، بل إن لفظ الكفر صحيح في موضعه لأنه جاء في سياق محاربة تطبيق الشريعة وتلفيق التهم لأهلها زورا إرضاء للماسونية و ليكون محظية لدى من يعينون البقر ، وهذا كله مشاهد ورايته بام عيني لأناس يلفقون التهم لابرياء فقط ليقولوا للغرب أنهم يحمونهم وأنهم افضل البقر ،،،....،،،...

@muradmurad9830 2 жыл бұрын

بسم الله الرحمن الرحیم الحمدلله وصلى الله على محمد كما هو أهله الذي لاحظته في هذا اللقاء الطويل، مع ماذكر فيه من فساد ونهب وسرقة، الذي لاحظته انه لم يذكر الله تعالى ولو مرة واحدة، فكيف يكون الإصلاح؟!! ما أدرانا ان الذين ينتقدون الفساد، إذا تولوا المناصب لن يفسدوا أيضا، ببساطة شديدة، لن يكون اصلاح إلا بالاستعانة بالله العلي القدير، والذي لم يذكر في طول اللقاء ولو مرة واحدة، الكل في الهوا سوا، انا لله وانا اليه راجعون