Рет қаралды 31,825
استضافت الحلقة الدكتور مثنى حارث الضاري الأمين العام لهيئة علماء المسلمين بالعراق، للحديث عن الأهداف الحقيقية لمعركة الموصل وخطرها على سنة العراق ودول الخليج.
تقديم: أحمد منصور
تاريخ البث:
26/10/2016
0:00 مقدمة البرنامج
0:21 مقدمة الحلقة
1:45 أهمية الموصل الاستراتيجية والتاريخية
3:53 مدينة الموصل ومفهوم الخزان السني
4:31 ما الذي يميز المدن السنية عن المدن الأخرى؟
6:26 معركة الموصل الحالية تاريخية وليست عسكرية
8:33 غياب البعد الإنساني في معركة الموصل
9:58 تناقض القوى المشاركة في معركة الموصل
11:43 أهداف القوات الأجنبية من وراء معركة الموصل
12:59 الأهداف الطائفية لقوات الحكومة العراقية في معركة الموصل
14:21 سعي الأكراد لتوسيع مناطق نفوذهم عبر المشاركة في معركة الموصل
15:37 خطط تقسيم العراق بين الشيعة والكرد واستبعاد السنة
18:01 تفاصيل معركة الموصل والمخاطر على المدنيين
21:18 التهجير القسري للسنة في العراق
22:22 زيادة نفوذ حزب العمال الكردستاني في العراق
23:35 الحشود السنية في معركة الموصل وتنفيذ المخطط الإيراني
24:49 حجم القوات السنية العربية المشاركة في معركة الموصل
25:52 هل تتجه البوصلة بعد الموصل إلى دول الخليج؟
27:33 أسباب رفض أهالي الموصل للخروج من المدينة
30:16 خفايا معركة الموصل
32:36 الصمت العربي وخطابات أردوغان بشأن الموصل
34:06 وضع السنة في العراق بعد معركة الموصل
35:21 حقيقة استسلام السنة أمام جرائم الميليشيات الشيعية
37:33 انزعاج أمريكا من تكتيكات تنظيم الدولة في الموصل
39:11 موقف المقاومة العراقية وموقعها من معركة الموصل
40:27 أسباب تنازع السنة ومشاركة بعضهم في معركة الموصل
41:09 دور المالكي فيما يحدث لسنة العراق
41:56 أسباب هروب القوات العراقية أمام مئات من تنظيم الدولة
44:31 مكونات الحشد الشعبي
46:27 الواجب لنصرة السنة في العراق
48:44 ختام الحلقة
#بلا_حدود #مثنى_حارث_الضاري #أحمد_منصور #الجزيرة
=============
▶▶ Follow us ▶▶ تابعونا على منصات الجزيرة الرقمية ▶▶
Live البث الحي ▶ / aljazeera
KZbin أرشيف الجزيرة bit.ly/2XG2DeC
Facebook ▶ / aljazeerachannel
Instagram ▶ / aljazeera
Twitter ▶ / ajarabic
Twitter العاجل ▶ / ajabreaking
موقع الجزيرة نت ▶ www.aljazeera.net
موقع الجزيرة الإنجليزية ▶ www.aljazeera.com
▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶
غرفة الأخبار الرقمية - شبكة الجزيرة الإعلامية
▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶
جميع الحقوق محفوظة © 2022
#aljazeera