اللهم اغفر للدكتور محمود وارحمه وجازيه عنا خير جزاء
@hamadhfgdgdgd69604 жыл бұрын
الله يرحمه.. رجل شريف وفخر كل العرب..
@hamodaalwer4 жыл бұрын
رحمك الله ياسيادة الدكتور
@hamadhfgdgdgd69604 жыл бұрын
الله يرحمه.. عقليه منظمه ورجل شريف
@sosoali24054 жыл бұрын
رحيلك سايضل جرح ينزف فى قلب الوطن
@tarekalmansore2118 Жыл бұрын
الله يرحمه ويغفر له ولكل المسلمين والمسلمات المؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات.
@ffarag4 жыл бұрын
رحمك الله ياسيادة الدكتور، الامل الوحيد لانقاذ ليبيا، ليبيا خسرت واحد من 100 مليون ليبي، ستبقي في قلوبنا للابد وسنطبق نضرياتك وتفكيرك ،رحه الله عليك يا قاءدنا وسوف نتعد ان نتبع طريقك الي دوله ليبيا الغد.
@sosoali24054 жыл бұрын
رحيله جرح سيضل يدمي قلوبنا برحيله خسر الوطن رمزا من رموزه الله يرحمه رحمة وااااسعة
@rachidbouraya79384 жыл бұрын
الله ارحمه
@rgofficial15756 ай бұрын
7:40
@publicity.14 жыл бұрын
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك يا محمود جبريل ... عند الله تجتمع الخصوم
@hamodaalwer4 жыл бұрын
نبذتم وعزلتم بالقوة محمود الحالم بوطن والوطني وصاحب التفكير المستقبلي فرزقكم الله بمحمود اخر لايعرف الا ضرب رقابكم وقتلكم امام الجميع ولايخشى في دمائكم لومة لائم
@norikatib13574 жыл бұрын
الله يرحمو
@سيفالعاصي-ب4ز4 жыл бұрын
الله يرحمك
@albarirabi97992 жыл бұрын
مات , ولا حسنة واحده في حق ليبيا
@husinalibashir54526 жыл бұрын
جبران .مرتزقة!
@عبدالحميد-ع2ن4ث7 жыл бұрын
محمود جبريل يد الحكومه المصريه في ليبيا. حذاري من هذا الرجل اخواني في ليبيا
@ankabhamza77164 жыл бұрын
أصلا نظام مصر السيسي من أشد قساوة للعداء للاخوان وهدا الرجل جبريل رحمه الله فهو يد النفود النظام المصري السيسي فكيف يعقل من باب المنطق ان يكون اخوانيا ، أرى أن كل شيء فيه جرم واستبداد وقهر ومآمرة يلتجأون أصحابها للأخونة والأسلمة والداعشية للغطاء على جرمهم وخبثهم النتن المعفن، والاخوان لم نرى منهم حتى الآن ما اقترفه السيسي وحفتر والصهاينة والمليشيات الشيعية في سورية والطغاة السفاحين الدين ينتهجون سياسة{ يا أنا ياطوفان} من{ ثقافة فرق تسود} في خلق التعددية العنصرية والقبائلية والمذهبية والطائفية والعرقية وتكريسها للعزل والكراهية والعنصرية حتى يندم أي شعب يخلع كل سفاح مستبذ حاكم يعيش على القتل والتصفية الخصوم لتبقى هده الشعوب المغلوب على أمرها بين السنداد والمطرقة