انت رائع دائما ابو راتب...في كل اطرار حياتك....متابعه منذ الزمن الجميل
@rexmaz99022 жыл бұрын
اللهم ربّ النّاس .. اذهب اليأس ،، وانصر جندك.
@حمودالشيخكياري4 жыл бұрын
الله الله منشدنا الكبير.... نريد واحدة لحلب يا ابن الشهباء
@سميةقطان4 жыл бұрын
ويبقى أبو راتب أمير المنشدين
@ibrahimserhan11334 жыл бұрын
سلام لكل بلاد الإسلام التي تئن من الجروح و إن شاء الله نصر الله قريب و وعد الله قادم لا محال ... سلامنا ل منشد الاسلام الاول حبيبنا ابو راتب 🌺
@Umbaraa-iw2hb4 жыл бұрын
يارب فرج هم دمشق وسوريا وأعد لها البهجه والحريه
@Umbaraa-iw2hb4 жыл бұрын
نفس الصوت الجميل المتألم على وطنه ربي يعطيك العافيه تعودنا على صوتك الشجي منذ الصغر
@abdullahhabis4 жыл бұрын
بوركت يا حبيبنا ومنشدنا أبو راتب وبوركت جهودك حفظك الله وبارك فيك وأطال في عمرك ما شاء الله تبارك الله
@Umbaraa-iw2hb4 жыл бұрын
ممكن تسوي لنا انشوده عن وطننا الجريح اليمن ايضا
@حياتيكلهالله-خ4د4 жыл бұрын
صوت الماضي والحاضر صوت الذكريات والمستقبل ....أمير الإنشاد بارك الله بجهودكم
@عميرعمار-و8ط4 жыл бұрын
ماشاء الله تبارك الله بارك الله بك وبجهودكم الطيبة النافعة وفقكم الله في رسالتكم السامية
@Noor-gr3bn4 жыл бұрын
الله الله يا لهذا الصوت الذي يهيج المشاعر .. سلامنا لدمشق ايضا ولبلداننا الجريحه ..
@oussamanoutfia41984 жыл бұрын
سلام لك أيها المتألق 🙌❤️🌺
@user-m.abosuliman Жыл бұрын
جَزَاْكُمُ الله خَيْرَاً أستاذنا الحبيب محمد أبو راتب فعلاً رددت لي الروح بهذا الصوت العذب أتعلم ليست المعاني الجميلة فقط التي هيجت حنيني بل إن صوتك العذب بحد ذاته هو من أجمل ذكرياتنا في تلك البقعة الطاهرة فما كانت تفارقنا أناشيدك الجميلة في تلك الأيام رغم أنها كانت محرمة في بلد الظلم والطغيان إلا أننا كنا ننسخ الأقراص خلسة ونستمع لتلك الأناشيد التي كانت ومازالت تبث فينا أجمل المشاعر مع ما كانت تحتويه من المعاني الهادفة كنت صغيرا حينها ولكنها غرست في نفسي جميل المعاني أسأل الله أن يجعل تلك الأناشيد في صحيفة عملكم أستاذنا الحبيب وأن يعيدنا إلى ديارنا منصورين .
@user-m.abosuliman Жыл бұрын
لك مني خالص الود والمحبة كنت وما تزال أيقونة النشيد الهادف في الأمة ❤❤❤
@shfm8224 жыл бұрын
👍💐🌹👍
@yuonesal-akhly28134 жыл бұрын
👍👍👍👍
@AbouAnas-e8t Жыл бұрын
بلّغ دمشق سلاماً من محبيها .. سلامُ مغتربٍ بالروح يفديها سلامُ مَن هاجه شوقٌ لرؤيتها .. فعاد منكسراً بالدمع يبكيها سلّم عليها وقل لي أيّ قافيةٍ .. أهدي إليها وفكري هائم فيها وكيف أنسى وفي عينِي ترى شجناً .. نسجتُ فيه مع الأيام ماضيها إيهٍ شآمُ بلادٌ طاب مسكنها .. دينٌ ودنيا وربُّ العرش حاميها جاهدتُ قلبي بأنْ يسلى محبتها .. علّي بسلوانها أبتاع ترفيها فما علمتُ بأنَّ الشامَ أغنيةٌ .. مَن يستمعها فلا ينسى معانيها *** يا شام فؤاديَ محترقٌ .. هل لي من نبع الفيجة ماء ولظى الحرمان شوى كبدي .. هل مِن عين الخضرة أفياء بردى والعاصي هل وقفا .. مُذ عين الحِبِّ همتْ بسخاء يا يا يا يا شام *** ما احتلّ الشام ودوحته .. لولا التمكين من الجبناء وروابي بلادي قد كسيت .. بلباس الحزن تفيض بكاء لو كنتُ بأرضكَ سنبلةً .. أُسقى عذباً لمنحتُ عطاء اسمح لي يا وطني اسمح .. أن أحرق أنفاس الدخلاء يا يا يا يا شآم *** يا شام فلا تحزن إنّا .. جئناك لإنقاذ الضعفاء لنمكّن نصر الدين غداً .. أو نمضي في ركب الشهداء لو كنتُ بأرضكَ سنبلةً .. أُسقى عذباً لمنحتُ عطاء اسمح لي يا وطني اسمح .. أن أحرق أنفاس الدخلاء