ربي يحفظك شيخنا ربي يحميك دخل ربك الله اكبر الله اكبر الله اكبر❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
@محمدخليل-ج9ج4 ай бұрын
حفظك ربي من كل سوء ومكروه ، وجعلك مباركا اينما كنت
@AbdallahAliraqi-e9i8 ай бұрын
بارك ألله في ألشيخ ، خطبة تعيد أمجاد ألمسلمين ومكانتهم ، وألله يدمع لها ألقلب قبل ألعين ، جزاكم ألله خير ألجزاء ،،،
@youssefwafi70754 ай бұрын
بارك الله فيك يا شيخ
@محمدابوالمجد-ض3ص11 ай бұрын
بارك الله فيك جزاك الله كل خير خطبة محتاجينها جدااا
@اسماعيلعلي-ث4ث11 ай бұрын
وفيك بارك اخي الحبيب
@mahamd-2 ай бұрын
بارك الله فيك اخي
@SDa-w5k10 ай бұрын
ماشاء الله خطبة رائعة. حزاكم الله خيرا
@khaledgamal593 ай бұрын
إذا فترك الجهاد في سبيل الله سبب للهلاك في الدنيا والآخرة؛ وهذا ما يفهم من قوله تعالى: (وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ۛ وَأَحْسِنُوا ۛ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
@RachidZakaria-i4m2 ай бұрын
شيخ ابن جيش المصر ليوم
@khaledgamal593 ай бұрын
بارك الله فيك اخي وهل منهك الاسلام في نصرة الاقصى هو الدعاء كان فعلها النبي والصحابة وتركوا الجهاد يقول الله تعالى الا تنفروا يعذبكم عذابا اليما ويستبدل قوما غيركم ولا تضره شيئا والله على كل شيء قدير ... يقول النبي عن ترك الجهاد سبب للذل والهوان كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «لئن تركتم الجهاد وأخذتم بأذناب البقر وتبایعتم بالعينة ليلزمنكم الله مذلة في رقابكم لا تنفك عنكم حتى تتوبوا إلى الله وترجعوا إلى ما كنتم عليه .. بترك الجهاد يفشو الشرك والظلم ويعلو الكفر وأهله ويستعبد الناس بعضهم بعضا، ولا يخفى ما في ذلك من الشقاء والتعاسة والفساد الكبير على الناس قال الله تعالى: (وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ) [البقرة:٢٥١]، وقال تعالى: (وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا ۗ وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ فلولا أن الله يدفع الكافرين بجهاد المؤمنين، ويكبت الكفار ويذلهم لاعتلوا على المؤمنين، وإذا اعتلى الكافر جعل الناس يعبدونه هو من دون الله سبحانه وتعالى، وإذا عبد الناس من دون الله أحدا فسدت حياتهم كلها؛ لأن الحياة لا تستقيم إلا إذا سارت على المنهج الذي رسمه الله؛ وهو المنهج الذي يحقق العبودية لله، ويحقق الأخلاق الرفيعة والفضائل الحميدة للبشر؛ فالذي رسم المنهج هو الله الذي خلق الحياة والأحياء العالم بما يصلحهم، أما إذا اعتلى کافر على الأرض