*. هكذا قال الرب: لا يفتخرن الحكيم بحكمته، ولا يفتخر الجبار بجبروته، ولا يفتخر الغني بغناه. *. *. بل بهذا ليفتخرن المفتخر: بأنه يفهم ويعرفني أني أنا الرب الصانع *. رحمة. **. وقضاء وعدلا * *. في الأرض، لأني بهذه أسر، يقول الرب. *. (. سفر ارمياء. 9. : 23. - 24 )
@Damris77775 жыл бұрын
عندما. أتأمل. في. ضباع. او ذئاب. تنهش. غزالاً. بريئاً. ، بلا. رحمة ،، كل مؤمن. ( بالخالق. ). يعرف. ان. انياب. الضباع. والذئاب. صنعها. الله ، فإذا حولنا. الفعل. { فعل. الافتراس }. الى. كلام ،، سنجد وكأن. الله يقول. للضباع. والذئاب. ،،افترسي الغزال ،، 👈. لماذا ❓❓ لان عالم. الحيوان. الغير. عاقل. ،،صورة عن عالم. الانسان العاقل. والمسؤول. ولان ما يجري في عالم. الانسان. ابشع. واظلم. وأقبح. وأشرس. واردأ. من الذي في عالم. الحيوان * ولان لكل نتيجة. سبب. ،. ،، فان الله يسمح. بالنتيجة الشريرة. ، بسبب فساد قلب وفعل. الانسان القوى الفكرية. والجسدية. وكل مقدرات. الانسان الشرير ، هي. مواهب من الله فإذا نزع. الله سياج. الحماية. عن شعب. بسبب طفح. كيل آثامه. وشروره وترك. مقاصد الأشرار. { وهي نتاج قلبهم الفاسد } ,, فان هذا الشر بسماح. من الله ، لكن ليس وفق. مقاصد الله