برنامج كل الكتاب | الحلقة 19 - سفر التثنية - اصحاحات 33 ، 34 | الأخ/ عياد ظريف - الأخ/ عصام عزت

[@jockeyjockey123]

Waw. Wonderful .May GOD reward you for the great teaching that you always teach. BIG THANKS

[@somramariam7271]

الرب يبارك حياتكم وخدمتكم

[@nadiayaco1702]

الرب يباركم رجال الله الافاضل

[@madjidsoula8135]

Merci pour l'enseignement gloire à Dieu Alléluia

[@كنيسةالعهدالجديدالمعمدانيه]

مقارنه اكثر من رائعه ربنا يتمم معكم يامباركي الرب ليعطيكم قياده بالروح والحق

[@suzanbannoura8136]

الف شكر والرب يبارك خدمتكم

[@eedd7320]

ليس هناك مثلك ربي يسوع مبارك اسمك القدوس . الرب يباركم يا إخوة

[@bbb888ist]

اخوتي الاحباء في برنامج كل الكتاب. قد توقفت الحلقات. ارجو واصلي ان لا يكون مانع. انا قلق جدا عليكم. الرب يحميكم ويرعاكم.

[@pierrezaya5831]

امين

[@mrbrandy1402]

God bless you

[@Abou-7alab]

❤️

[@nawalbotros]

نشكر الله من أجل تعبكم فى تفصيل كلمة الحق باستقامة... اريد ان اسمع بوضوح رأى الكتاب وأمثلة من الكتاب عن الإنسان المنتحر مع توضيح أبدية هذه النفس..ياريت يكون حلقة عن هذا الموضوع.. ولوفى حلقة عن هذا ارجو ذكرها لنرجع إليها الرجاء المساعده للاهمية

[@KolElKetab]

الكتاب المقدس يذكر أربعه أشخاص أقدموا على الأنتحار : شاول (صموئيل الأول 4:31) ، أخيتوفل (صموئيل الثاني 23:17) ، زمرى (الملوك الأول 18:16) ، يهوذا (متى 5:27). وكل من هؤلاء الرجال كان رجلا شريرا وخاطىء. أن الكتاب المقدس يرى أن الأنتحار مساويا للقتل . أن هذا هو بعينه أنه قتل النفس. أن الله وحده هو الذى يقرر كيف ومتى يموت الشخص. أن تأخذ هذه السلطه فى يدك هو تجديف على الله وفقا لتعاليم الكتاب المقدس. فماذا اعد الله لنا؟ الله أعد خطة عظيمة لحياة كل منا : الله خلقنا على شبهه ومثاله (تك1: 26 - 27) علشان قصد ومشيئة معينة لكل واحد فينا. "لأني عرفت الأفكار التي أنا مفتكر بها عنكم يقول الرب أفكار سلام لا شر لأعطيكم آخرة ورجاء" (أرميا 11:29). كما ان قصد ومشيئة الله لحياة البشر وليست لموتهم : بيعلمنا الكتاب المقدس أن الموت هو موت الروح والجسد معاً. هو ناتج عن الخطية وعصيان الله، علشان كدا الله أعطانا الحياة الأبدية "لأن أجرة الخطية هي موت، وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا" (رو 23:6). ايضا الموت والدمار من عمل إبليس وليس الله : يقول السيد المسيح "السارق لا يأتي إلا ليسرق ويذبح ويهلك وأما أنا فقد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم. أفضل" (يوحنا 10:10). ويقول أيضا على الشيطان "الكذاب وأبو الكذاب" (يو 44:8). يعني مشاعر اليأس من الحياة والإحباط اللي بتنتاب الناس وتدفعهم للانتحار مجرد شوية خدع وأكاذيب من الشيطان. المسيح أتى ليعطينا حياة : يقول الرب "أتيت ليكون لهم حياة ويكون لهم أفضل" (يوحنا 10:10). ثم ان الحياة هي ملك الله : لأن الحياة هي ملك لله فليس من حقنا أن ننهي حياتنا أو حياة أي شخص آخر. "أم لستم تعلمون أن جسدكم هو هيكل للروح القدس الذي فيكم الذي لكم من الله وأنكم لستم لأنفسكم لأنكم قد اشتريتم بثمن. فمجدوا الله في أجسادكم وأرواحكم" (1كور6: 19 - 20). فلو الانتحار مش هوا الحل يا ترى أيه هوا الحل؟؟ 1 - الحل للإحباط واليأس مش في إنهاء الحياة بل في الإيمان بالله : "أنفسنا انتظرت الرب. معونتنا وترسنا هو. لأنه به تفرح قلوبنا لأننا على اسمه القدوس اتكلنا. لتكن يا رب رحمتك علينا حسبما انتظرناك" (مز 33: 20 - 22). 2 - المسيح بيوعدنا إن عنده دايماً الحل لكل مشاكلنا : "تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم" (مت11:28). 3 - استشير حد بتثق فيه: لو حسيت بإحساس اليأس وبتفكر في الانتحار اتوجه لشخص بتثق فيه مثلاً أخوك، صديقك، والدك أو المرشد الروحي في كنيستك. 4 - إقبل هبة المسيح المجانية للحياة الأبدية : "لأن كل من يدعوا باسم الرب يخلص" (رو 13:10)، كمان بيقول الكتاب المقدس "وأما كل الذين قبلوه أعطاهم سلطاناً أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنين باسمه" (يوحنا 12:1). 5 - لما هتقبل المسيح هو وعد أنه هيديك حياة جديدة فيها بر وقداسة : "إذ كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة. الأشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديداً" (2كور 17:5). "لأنه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لأجلنا لنصير نحن بر الله فيه" (2كور 21:5). 6 - بموت المسيح الكفاري على الصليب صار لينا حياة أبدية في الله الآب : "الحق الحق أقول لكم إن من يسمع كلامي ويؤمن بالذي أرسلني فله حياة أبدية ولا يأتي إلى دينونة بل قد انتقل من الموت إلى الحياة" (يوحنا 24:5).

[@nawalbotros]

@@KolElKetab شكرا للرب ولكم لسرعة الرد ..اصلى أن تكون هذه الخطوات تدخل الى أعماق النفس وتكون سبب راحة وإقناع ومرشدة لهم فى مسيرة الحياة..

[@shoaaqupti8254]

ماذا كانت خطيئه موسى اللتي جعلت الرب القدوس يريه الارض من بعيد دون ان يدخله اليها؟؟؟

[@KolElKetab]

٧ وَكَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى قَائِلاً: ٨ «خُذِ الْعَصَا وَاجْمَعِ الْجَمَاعَةَ أَنْتَ وَهَارُونُ أَخُوكَ، وَكَلِّمَا الصَّخْرَةَ أَمَامَ أَعْيُنِهِمْ أَنْ تُعْطِيَ مَاءَهَا، فَتُخْرِجُ لَهُمْ مَاءً مِنَ الصَّخْرَةِ وَتَسْقِي الْجَمَاعَةَ وَمَوَاشِيَهُمْ». ٩ فَأَخَذَ مُوسَى الْعَصَا مِنْ أَمَامِ الرَّبِّ كَمَا أَمَرَهُ، ١٠ وَجَمَعَ مُوسَى وَهَارُونُ الْجُمْهُورَ أَمَامَ الصَّخْرَةِ، فَقَالَ لَهُمُ: «اسْمَعُوا أَيُّهَا الْمَرَدَةُ، أَمِنْ هذِهِ الصَّخْرَةِ نُخْرِجُ لَكُمْ مَاءً؟». ١١ وَرَفَعَ مُوسَى يَدَهُ وَضَرَبَ الصَّخْرَةَ بِعَصَاهُ مَرَّتَيْنِ، فَخَرَجَ مَاءٌ غَزِيرٌ، فَشَرِبَتِ الْجَمَاعَةُ وَمَوَاشِيهَا. ١٢ فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى وَهَارُونَ: «مِنْ أَجْلِ أَنَّكُمَا لَمْ تُؤْمِنَا بِي حَتَّى تُقَدِّسَانِي أَمَامَ أَعْيُنِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، لِذلِكَ لاَ تُدْخِلاَنِ هذِهِ الْجَمَاعَةَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتُهُمْ إِيَّاهَا». ١٣ هذَا مَاءُ مَرِيبَةَ، حَيْثُ خَاصَمَ بَنُو إِسْرَائِيلَ الرَّبَّ، فَتَقَدَّسَ فِيهِمْ. (العدد ٢٠: ٧-١٣). في مره سابقة، وفي مكان يُدعى مسا ومريبة، تذمَّر الشعب طلبًا للمياه، وفي تلك المَرّة أمر الرب موسى أن يضرب الصخرة (خر17: 1-7). الآن نفد صبر موسى. أولاُ: فرَّط بشفتيه داعيًا الشعب المردة (ع10). ثانيًا: ضرب الصخرة مرتين بدلاً من التكلم إليها. الصخرة المضروبة في خروج17 كانت رمزًا للمسيح الذي ضُرب في الجلجثة. ولكن المسيح كان ينبغي أن يُضرب مرة واحدة فقط، وبعد موته أُعطى الروح القدس الذي يشير إليه الماء في ع11. ولسبب خطية موسى وهارون في هذا الصدد، قرّر الله إلا يدخلا أرض الموعد.

[@ميرفتشكري-غ8ض]

ربنا يباركك يااخ عياد

[@AngelicaSvensson-pm3dp]

المجد لله الذي افهمني وأوصلني لجواب السؤال الذي حيّرني. مبارك اسم الرب خالق السماء والارض وكل شيء🙏🏻✝️ هلليلويا. شكراً جزيلاً والرب يبارككم ايها الإخوة.😊

[@ميرفتشكري-غ8ض]

ممكن اعرف مين اللي دفن موسي

[@KolElKetab]

اقرأ هذا النص: ١ وَصَعِدَ مُوسَى مِنْ عَرَبَاتِ مُوآبَ إِلَى جَبَلِ نَبُو، إِلَى رَأْسِ الْفِسْجَةِ الَّذِي قُبَالَةَ أَرِيحَا، فَأَرَاهُ الرَّبُّ جَمِيعَ الأَرْضِ مِنْ جِلْعَادَ إِلَى دَانَ، ٢ وَجَمِيعَ نَفْتَالِي وَأَرْضَ أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى، وَجَمِيعَ أَرْضِ يَهُوذَا إِلَى الْبَحْرِ الْغَرْبِيِّ، ٣ وَالْجَنُوبَ وَالدَّائِرَةَ بُقْعَةَ أَرِيحَا مَدِينَةِ النَّخْلِ، إِلَى صُوغَرَ. ٤ وَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: «هذِهِ هِيَ الأَرْضُ الَّتِي أَقْسَمْتُ لإِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ قَائِلاً: لِنَسْلِكَ أُعْطِيهَا. قَدْ أَرَيْتُكَ إِيَّاهَا بِعَيْنَيْكَ، وَلكِنَّكَ إِلَى هُنَاكَ لاَ تَعْبُرُ». ٥ فَمَاتَ هُنَاكَ مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ فِي أَرْضِ مُوآبَ حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ. ٦ وَدَفَنَهُ فِي الْجِوَاءِ فِي أَرْضِ مُوآبَ، مُقَابِلَ بَيْتِ فَغُورَ. وَلَمْ يَعْرِفْ إِنْسَانٌ قَبْرَهُ إِلَى هذَا الْيَوْمِ. ٧ وَكَانَ مُوسَى ابْنَ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَاتَ، وَلَمْ تَكِلَّ عَيْنُهُ وَلاَ ذَهَبَتْ نَضَارَتُهُ. (التثنية ٣٤: ١-٧).