أمين يا حبيبي يا يسوع لأنك خلصتني إلى الأبد أمين 🙇♂️♥️♥️♥️
@Jotania3 ай бұрын
الرب يبارككم امين❤ لك كل المجد يسوعي
@evaboktor82982 жыл бұрын
الرب يبارككم ويستخدمكم لمجد إسمه
@pierrezaya58314 жыл бұрын
آمين
@josephkobersy11 ай бұрын
Amen🙏
@رولياناالملك4 жыл бұрын
الرب يباركم ويبارك خدمتكم
@sadeersam8626 Жыл бұрын
الرب يبارك حياتكم
@KolElKetab Жыл бұрын
ويباركك الرب
@Christian_discipleship2 жыл бұрын
في الدقيقة 20:00 الى نهاية شرح كيف انشق الحجاب من الوسط او من الاعلى الى الاسفل تفسير ممتاز ويذهل العقل مما يدل على روعة الكتاب المقدس الرب يبارككم
@abhmd44813 жыл бұрын
1:54 هل فعلا قال المسيح جملة "يا أبتاه، إغفر لهم، لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون" ؟ هذه الجملة غير موجودة في P75 من القرن الثاني الميلادي و التي تعتبر أقدم نسخة لهذا الإصحاح، و وجدت أول مرة في المخطوطة السينائية في القرن الرابع الميلادي.
@evaboktor82982 жыл бұрын
اتمنى أجد إجابة من حضراتكم لهذا السؤال : هل كلمة السيد المسيح للمصلوب التائًب( اليوم تكون معى في الفردوس ) تعنى اليوم نفسه كان في الفردوس مع يسوع ... كثيربن يسألون هل المسيح قبل قيامته ذهب مع اللص إلى الفردوس.
@evaboktor82982 жыл бұрын
آسفة ..اللص التائًب
@KolElKetab2 жыл бұрын
لوقا ٢٣: ٤٣ كافأ يسوع إيمان اللص التائب إذ وعده بأنّهما (الربّ يسوع واللص التائب) في ذلك اليوم عينه سيكونان معًا في الفردوس. والفردوس هو نفسه السماء الثالثة (2كو12: 2، 4)، وهو يشير إلى مسكن الله. اليوم - يا لها من سرعة. معي - يا لها من رفقة. في الفردوس - يا لها من سعادة. تعلن لنا هذه الواقعة حقيقة أن الخلاص يرتكز على التوبة والإيمان. إلاّ إنها تحوي أيضًا رسائل هامة أخرى. فهي تُظهر أن الخلاص مستقلّ عن ”الأسرار المقدسة“. فهذا اللص لم يسبق له قط أن اعتمد ولا اشترك في عشاء الرب... لكنه في الواقع اعترف جهارًا بإيمانه، وذلك في محضر جمهورٍ مُعادٍ، وفي وسط توبيخات الرؤساء والجنود الساخرة. وهكذا اختبر الخلاص من دون الحاجة إلى ممارسة أي شكل من أشكال الطقوس الرسمية. كذلك من الواضح أيضًا أن الخلاص مستقل عن أية أعمال صالحة... كما نرى أن ليس هناك ما يسمّى ”رقاد النفس“. فالجسد يرقد، لكن ثمة وعي بعد الموت. ويتّضح لنا أيضًا أن لا وجود ”للمَطْهَر“. ذلك لأن هذا اللص التائب انتقل من حياة الخطية والعار مباشرة إلى حالة من السعادة. ومن جهة أخرى، بإمكاننا ملاحظة أن الخلاص ليس عامًا ولا شاملاً. لقد كان هناك لصان، ولم يخلص سوى واحد منهما فقط. وأخيرًا نرى أن الشركة الشخصية مع المسيح هي التي تقف وراء فرحنا بعد الموت. فلُبّ الوعد الذي قطعه الرب للص المائت كان: «تكون معي». وهذا هو يقيننا المبارك أننا «سنكون مع المسيح» بعد انطلاقنا من هذا العالم، وذاك «أفضل جدًّا». كان هناك لصان إلى جانبَي يسوع المصلوب. فمن جهة، مضى أحدهما إلى السماء، ومن جهة أخرى، ذهب الآخر إلى الجحيم. ففي أية جهة من الصليب تقف أنت؟