كان يهمني جدا الآية ٢٨ ؛ شكرا لشرح الآية 🙏 الرب يبارككم
@amlshawky53783 жыл бұрын
الرب يباركم ي رجال الله الاتقياء لو سمحت كنت محتاجه اعرف شرح الايه عدد 12
@nademhjjar10184 жыл бұрын
الرب يباركك تعب محبتكون للرب. بس لي اغفلتو التعليق على متى اصحاح 19 اية 12
@KolElKetab4 жыл бұрын
متى ١٩: ١٠ - ١٢ التلاميذ استصعبوا القانون الإلهي للزواج. وبحسب أفكارهم اليهودية وقتئذ قالوا أن الأوفق للرجل أن لا يتزوج البتة إن كان ملتزمًا بالارتباط مع امرأته التزامًا مُطلقًا غير مُنقطع كل مدة حياتهما الطبيعية. فقال لهم الرب ليس الجميع يقدرون أن يقبلوا هذا الكلام أي كلامهم في الامتناع عن الزواج لأن الإنسان قد خُلق مُحتاجًا إلى الزواج (تكوين 18:2-24) ولا يوجد إلا القليل من الناس يستطيع بدونه. (أنظر كورنثوس الأولى 1:7-7، 9، 36). غير أن بعض الذكور قد ولدوا بأجساد معابة أو غير كاملة التركيب. ومن ثم فهم بطبيعتهم غير قابلين للزواج. والبعض الآخر قد أصبحوا هم أيضًا، بظلم الناس، غير قابلين للزواج بأن أجروا لهم عملية جراحية. وهذا النوع من الخصيان هو الذي كثر ذكره في الكتاب1 . (انظر إرميا 2:29؛ دانيال 3:1؛ أعمال الرسل 27:8؛ ملوك الثاني 32:9). ولكن يوجد أيضًا فريق ثالث هم الخصيان معنويًا لا حرفيًا. وهم الذين يستطيعون الامتناع عن الزواج اختياريًا لأجل خدمة الرب، إذ أنهم بنعمة خاصة من الله يضبطون أنفسهم غير منهمكين بالهموم المقترنة بحالة الزواج. انظر (كورنثوس الأولى 7:7، 17).
@HouriaFerhi-l7q Жыл бұрын
سلام المسيح عليكم هل يمكن ان يعيد الزواج مسيحي بعد زواجه و طلاقه قبل ان يصير مسيحى؟ من فضلكم الرد علي السؤال الرب معكم
@KolElKetab Жыл бұрын
٩ لا تكذبوا بعضكم على بعض، إذ خلعتم الإنسان العتيق مع أعماله، ١٠ ولبستم الجديد الذي يتجدد للمعرفة حسب صورة خالقه، (كولوسي ٣: ٩، ١٠) ١٦ إذا نحن من الآن لا نعرف أحدا حسب الجسد. وإن كنا قد عرفنا المسيح حسب الجسد، لكن الآن لا نعرفه بعد. ١٧ إذا إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة: الأشياء العتيقة قد مضت، هوذا الكل قد صار جديدا. ١٨ ولكن الكل من الله، الذي صالحنا لنفسه بيسوع المسيح، وأعطانا خدمة المصالحة، (٢ كورنثوس ٥: ١٦-١٨)