ممكن توضح الفرق بين معمودية يوحنا ومعمودية المسيحية.. شكرا
@KolElKetab2 жыл бұрын
سبعة فروق بين معمودية يوحنا و المعمودية المسيحية معمودية يوحنا 1. قبل ظهور المسيح لإسرائيل و قبل خدم بعقيامة المسيح 2. الغرض منها لاإعداد اليهود لإستقبال المسيح الذى كان مزمع أن يظهر ل يؤسس ملكوته. 3.كانت لليهود فقط (مت 3: 5) "لم أرسل رإلا لخراف بيت إسرائيل " 4. يوحنا وتلاميذه مارسوها 5. معمودية لمغفرة خطاياهم 6. يشترط الإعتراف بالخطية. 7. أعتمد المسيح معمودية يوحنا ليعلن إتحاده مع البقية المرفوضة . المعمودية المسيحية 1. بعد قيامة المسيح "إذهبوا إلى العالم أجمع .. وعمدوهم بإسم الآب و الابن و الروح القدس " مت 28 : 18 -20) 2. الغرض منها إعلان إيمان ، فتحمل معنى الدفن مع المسيح " حياتتم مستترة فى المسيح " فدفنا معه بالمعمودية ، لذلك لم يشار للمعمودية المسيحية إلا بعد قيامة المسيح . 3. هى لكل من يؤمن بالمسيح إيماناً قلبياً " إذهبوا إلى العالم أجمع و تلمذوا جميع الأمم " 4. لم يمارسها المسيح بل مارسها تلاميذه 5. إعلان إتحاد المؤمن بالمسيح 6. يشترط فيها الإعتراف بالإيمان وتتم بإسم الآب والإبن والروح القدس . 7. نحن نعتمد لنعلن إتحادنا بالمسيح المرفوض ملحوظة هامة : أكبر دليل على أن معمودية المعمدان والمعمودية المسيحية هما معموديتان لا معمودية واحدة، هو ما جاء في (أع2:19-5) حيث لما وصل الرسول بولس إلى أفسس ووجد فيها تلاميذ سألهم: "هل قبلتم الروح القدس لما آمنتم؟ قالوا له: ولا سمعنا أنه يوجد الروح القدس. فقال لهم: فبماذا اعتمدتم؟ فقالوا: بمعمودية يوحنا. فقال بولس: إن يوحنا عمد بمعمودية التوبة، قائلاً للشعب أن يؤمنوا بالذي يأتي بعده، أي بالمسيح يسوع، فلما سمعوا اعتمدوا باسم الرب يسوع". لقد اعتمدوا بالمعمودية المسيحية رغم أنهم كانوا مُعمَّدين بمعمودية يوحنا فالأولى لا تغنى عن الثانية."
@MetalCrusader324 жыл бұрын
الرب يباركم اخوتي ، عندي سؤال ، في متى ٢٤ الرب له المجد يقول التلاميذ ان ذلك اليوم و تلك الساعة ، اي ظهور ابن الانسان ، لا يعلمه لا الملائكة و لا الابن ، الاب وحده ، و بعد ذلك يقول فاسهروا لانكم لا تعلمون في اي ساعة ياتي ربكم ، لماذا لا تكون الثلاثة امثله التي قالها الرب بعد ذلك متعلقة بالامة اليهودية بما ان الحديث كله متعلق بالامة اليهودية ؟
@Christian_discipleship2 жыл бұрын
ممكن توضيح اكثر وشرح مفصل للفرق والمقارنة بين دينونة الاحياء والاموات فضلا منكم 🙏
@KolElKetab2 жыл бұрын
عندما يجلس إبن الانسان كالديان علي عرش مجده «وَمَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي مَجْدِهِ وَجَمِيعُ الْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ مَعَهُ، فَحِينَئِذٍ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ.. (متى ٢٥: ٣١) -هذه هي دينونة الاحياء: وسنكون بعد الظهور وقبل بداية الملك الالفي -الواقفين امام إبن الانسان هم مؤمنين وخطاة احياء سيكون هناك ٣ فرق. ١-الخراف المؤمنين من الأمم عن يمين الملك وهم من قبلوا بشارة الملكوت ٢-الجداء وهم الخطاة الذين رفضوا بشارة الملكوت. ٣-اخوة الرب الاصاغر وهم البقية التقية مؤمنين من اليهود الذين كرزوا ببشارة الملكوت لكل المسكونة والنتيجة: الخراف وأخوة الرب الاصاغز يدخلون الملك المعد لهم منذ تأسيس العالم إما الحذاء فيذهبون إلي النار المعدة لابليس وملائكته العرش العظيم الابيض دينونة الاموات: "١ ثُمَّ رَأَيْتُ عَرْشًا عَظِيمًا أَبْيَضَ، وَالْجَالِسَ عَلَيْهِ، الَّذِي مِنْ وَجْهِهِ هَرَبَتِ الأَرْضُ وَالسَّمَاءُ، وَلَمْ يُوجَدْ لَهُمَا مَوْضِعٌ!. وَرَأَيْتُ الأَمْوَاتَ صِغَارًا وَكِبَارًا وَاقِفِينَ أَمَامَ اللهِ، وَانْفَتَحَتْ أَسْفَارٌ، وَانْفَتَحَ سِفْرٌ آخَرُ هُوَ سِفْرُ الْحَيَاةِ، وَدِينَ الأَمْوَاتُ مِمَّا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي الأَسْفَارِ بِحَسَبِ أَعْمَالِهِمْ.. (رؤيا ٢٠: ١١، ١٢) -كل الواقفين إمام العرش العظيم الابيض اموات خطأة مقامين (قيامة الاشرار أو قيامة الدينونة) يوجد سفر الحياة واسفار خاصة بكل واحد من الاموات الاشرار كل من لم يوجد إسمه في سفر الحياة يدان بحسب اعماله ويطرحوا في بحيرة النار... "وَكُلُّ مَنْ لَمْ يُوجَدْ مَكْتُوبًا فِي سِفْرِ الْحَيَاةِ طُرِحَ فِي بُحَيْرَةِ النَّارِ.. (رؤيا ٢٠: ١٥).
امتى ٢٤ وبولس الرسول ان المسيح لم ياتى الا بعد الارتاد العظيم وبعد استعلان الاثيم وجلوسه فى الهيكل وتكون رجسه الخراب ده ممكن ان يكون الاختطاف بين الختم السادس والختم السابع مفيش اختطاف فى الخفاء مكتوب كل عين ستراه اتيا على السحاب وسوف ينوح عليه اليهود لانهم سيعرفون انه المسيا الذين صلبوه سؤال كيف ياتى رب المجد فى الظلام وهو الذى قال انا هو نور العالم هذا تجديف الرب قال فى العالم سيكون فى ضيق كما فعلوا لى سيفعلون بكم ايضا العبد ليس افضل من سيده . بدعه مجيء الرب قبل الى ولا اضهادت ولا حاجه هروب من الحقيقه .اسفه للاطاله
@KolElKetab11 ай бұрын
وستراه كل عين مقصود به في الظهور وليس الاختطاف هُوَذَا يَأْتِي مَعَ السَّحَابِ، وَسَتَنْظُرُهُ كُلُّ عَيْنٍ، وَالَّذِينَ طَعَنُوهُ، وَيَنُوحُ عَلَيْهِ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ. نَعَمْ آمِينَ. (رؤيا ١: ٧). إن مجيء المسيح الثاني هو جزء أساسي من الشهادة المسيحية، وهو الغرض الأساسي من هذا السفر، ولكن لا بد أن نميز بين القسمين اللذين ينقسم إليهما هذا المجيء، وهما: مجيء الرب لأجل قديسيه، كما هو واضح في يو 14: 3، في 3: 20، 1 تس 4: 15، 1 كو 15: 51. ومجيء الرب مع قديسيه، أي ظهوره واستعلانه المذكور في يه 14، كو 3: 4، زك 14: 5، 2 تس 1: 7 - 10. والقسم الأول هو المشار إليه في آخر السفر "يقول الشاهد بهذا نعم. أنا آتي سريعاً. آمين. تعال أيها الرب يسوع". أما القسم الثاني من مجيئه فهو المشار إليه هنا. وقوله "مع السحاب" يدل على الجلال والمجد، لأن السحاب دائماً يرمز لحضور الله بالمجد كما في خيمة الاجتماع وعلى جبل التجلي وهذا يتفق مع ما جاء في دا 7: 13 وقوله "وإذا مع سحب السماء مثل ابن الإنسان" وما جاء في كلام الرب في مت 24: 30 "ويبصرون ابن الإنسان آتياً على سحاب السماء بقوة ومجد كثير" فيقال في الكتاب إن الرب يأتي في السحاب مر 13: 26، ومع السحاب، وعلى السحاب، وكلها دلائل على جلاله وعظمته. ولكن كيف تستقبله الأرض؟ هل ترحب به كالملك الآتي؟ كلا - بل تستقبله بجيوشها من الغرب ومن الشرق لتحاربه متمردة عليه انظر رؤ 19: 19، زك 14: 2، ولكن الرب سيبيد جميع أولئك الأعداء. هذا بخلاف مجيئه للاختطاف الذي سيكون في لحظة في طرفة عين، وسواء كانت كل عين ستنظره دفعة واحدة أو على دفعات، فإنها ستنظره حتماً، ويخصص الوحي هنا "والذين طعنوه" وحادثة الطعن ينفرد بذكرها يوحنا في إنجيله (19: 34) وهي تنسب إلى اليهود الذين طلبوا صلبه "وينوح عليه جميع قبائل الأرض". وسيسكب الرب على الأمة الراجعة إليه "روح النعمة والتضرعات فينظرون إلى الذي طعنوه وينوحون عليه كنائح على وحيد له، ويكونون في مرارة عليه كمن هو في مرارة على بكره" (زك 12: 10). ولكن ستنوح أيضاً جميع قبائل الأرض عندما تقع عليها دينوناته قبيل الملك كما يقول الرب في (مت 24: 30 حتي الاخر).