شكرا لك يارب من أجل طيل اناتك علينا مبارك هوة أسمك .يباركم الرب يا أخوة
@andrewboles15973 жыл бұрын
الرب يبارك حياتكم
@pierrezaya58313 жыл бұрын
امين يارب يسوع
@fadymazher6084 Жыл бұрын
يا خادم الرب السبت علامه ابديه كل ما خرج من فم الرب لا يتغير وصيه من الوصايا العشره ونحنوا لسنا اسرائيليون بالجسد بل اسرائيل الروحى كيف تكون بهذا العلم ولا تقدر ان تعترف بالسبوت قال يسوع لا تسقط كلمه او حرف من الناموس حتى فى موت المسيح استراح فى يوم السبت فى القبر انا بتابع دايما كل عظاتك تاتى كلمه يوم السبت لا تقدر ان تعترف بهذه الوصيه
@KolElKetab Жыл бұрын
تعبير يوم السبت هو ما تتميز به اليهودية، اما تعبير اول الاسبوع هو ما تتميز به المسيحية. والسبت سواء عند الخليقه او عند اعطاء الناموس هو اليوم السابع لم يتغير وضعه، ولقد بلغ السبت كراحة للخليقة او لليهودي ولم يحصل ان استبدل السبت باليوم الاول من الاسبوع، ففي سفر الاعمال نجد انهم كانوا يواظبون على الذهاب الى الهيكل والمجامع اليهوديه في السبت وكانوا يعلمون اليهود في السبت. لكن ايضا نلاحظ انه في اول الاسبوع كان يواظبون على الاجتماع مع المؤمنين المسيحيين لكسر الخبز والشركة (أع٢٠: ٧). فلم ولن يكون اول الاسبوع «الاحد» استبدالا ليوم السبت. تاسس السبت على حقين عظيمين الاول هو سبت الخليقة حيث راحة الخليقة بعد ان اكمل الله عمله كالخالق، والثاني هو سبت الشعب الارضي اليهودي وقد اعلن الناموس وقرر ان السبت يوم راحه للشعب اليهودي. والمعروف ان راحه الخليقة تشوهت بالسقوط، وراحه اليهود يوم السبت كسرت بكسر الناموس، فلا هذا ولا ذاك يمثل المؤمن المسيحي، فالمؤمن المسيحي خليقة جديدة في المسيح، مؤسسة على قيامة المسيح من الأموات بقوه حياه القيامة، لا هو في آدم الساقط، ولا هو تحت الناموس. بعد القيامه ظل المسيح يظهر لتلاميذه في اول الاسبوع «الأحد» وقد اطلق عليه يوحنا القول يوم الرب اي اليوم الرباني وهو يوم القيامة (رؤ١: ١٠). وهكذا اصبح اول الأسبوع بدايه الخليقة الجديدة، انه اليوم الثامن لا على أساس الخليقة الاولى الساقطة ولا على اساس الناموس بل على اساس الفداء اذا هو يعبر عن النعمة. فتسميه يوم السبت بيوم الرب تسميه خاطئة ولا علاقة لها بالمكتوب، فمبدا حفظ السبت هو مبدا ارضي يهودي. على ان اليوم السابع «السبت» سوف يعود للظهور مره اخرى بعد اختطاف الكنيسه عندما ترتبط الراحه بالارض وبالشعب الارضي وذلك سيكون في الملك الالفي. في ذلك الوقت سيكون المؤمن المسيحي في السماء بعيدا عن الارض. واننا نحن الان في راحة روحية لاننا قبلنا المسيح الذي هو رب السبب (مت١٢: ٨). وتعبير رب السبت اسم من اسماء المسيح اي انه هو المعنى الحقيقي للسبت انه المريح الحقيقي فالسبت بالنسبه للمسيحي هو الايمان بالمسيح الذي قال «تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ» (متى ١١: ٢٨).