حينما وصلت المهندسه قرب الجامع الكبير تعمدت ذكر الديكومانوس ولم تتحدث عن تاريخ هذا الجامع العتيق ودوره كمناره علميه. شريط يحاول مسخ التاريخ الإسلامي لطنجه ومسح دورها في محاربه المستعمر ودور رجالاتها القياديه والعلميه. وعلى فكره هناك نساء طنجويات مهندسات معماريات ولهن درايه أكثر بمدينتهن من مهندسه ليست من المدينه. والتحدث بالفرنسي لماذا؟ لا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم من هذا الجهل المركب!!