ارقى عمل تقوم به جزاك الله خيرا. من فضلك لو قمت بترجمة جميع محضراته. سنكون ممتنين لك. افضل عمل
@habibaali27122 ай бұрын
شكرا شكرا شكرا على الفيديو القيم ... استاذي ومعلمي الفخم الرائع شك ويقين 🌹🙏
@irisvega57432 ай бұрын
معلومة قيمة
@mazin160919692 ай бұрын
@lynedeesse77792 ай бұрын
❤👍🌹الكتاب القديم الذي سمي فيما بعد التوراة يتحدث عن مجموعة من الالهة، ايلوهيم و ليس اله واحد و ارتبطت الشعائر بتقديم القرابين .
@NizarSoroShamon2 ай бұрын
ايلوهيم اسم الإله بصيغة الجمع وهو واحد كائن بذاته حي بروحه القدوس كليم قبل خلقه أي شيء ، تعرفه من مطلع سفر التكوين ١ : ١- ٣ ، وتعرف صفاته اكثر من اسفار العهد القديم التي عند اليهود وفيها اوصاف المسيح الفادي البريء المتألم المخذول التي تحققت في صليب يسوع المسيح فقط، لهذا السبب لا نؤمن بأي كتاب يكذب نبوءات العهد القديم التي عند اليهود.
@NizarSoroShamon2 ай бұрын
البشر يتقلبون بحكم حريتهم في الفهم لكن كلام ربهم في حفظ مصون بحكم كماله، فلا حجة لمخلوق على الخالق لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق. بجهلهم يكذبون ربهم وهم غافلون عن أمانته في الوعد والوعيد . لا بديل عن مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل ولو توهم المشككون . الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها وعنده تنتهي سلسلة السبب والنتيجة. حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية لا شيء يأتي من لا شيء وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر وهو الخالق الصادق في كلامه ووعوده بلا تراجع ولا تكذيب ولا تصحيح. ينفرد الكتاب المقدس بنبوءات عند اليهود وتحققت بعد قرون في شخص واحد هو يسوع المسيح رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع المسيح. نعمة الخلاص تجعل المجرم مسالما لمجد ربه حبا لا خوفا من العقاب. نعمة الخلاص تمت لفكر وسلوك المؤمن وبقي خلاص الجسد سيتم بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما مات وقام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت. سرمدية الكمال الإلهي تفسر ازلية الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء بين اقانيم جوهره الإلهي الآب والإبن والروح القدس : إسمه الآب لأن الله هو أصل كل شيء أي خالق كل شيء . إسمه الإبن لأن الله الحكيم هو كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء . بنوة المسيح للآب بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل بذات الجوهر الإلهي . إسمه الروح القدس لأن الله القدوس من ذاته واهب الحياة غير مرئي . عقلنة الإيمان س/ ما حجة الكتاب المقدس ضد الإلحاد وضد كل مشكك ؟ ج/ ١- حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر ، وفاقد الشيء لا يعطيه، وهذا الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها وعنده تنتهي سلسلة السبب والنتيجة . ٢- هيمنة الخالق على كل مخلوق رغم حرية البشر والملائكة في الفكر والسلوك ، بهذا نفهم حدوث المعجزات وتحقق النبوءات بعد قرون . ٣- الكمال نقيض النقص والإهمال ، فالخالق بفضل محبته خلق كل شيء ويحفظ رسالته ، وبفضل كرمه عمل وتمم خطة الخلاص بالفداء البديل عن عجز البشر ، فصار الدين كله والفضل كله للخالق الصادق في الوعد والوعيد بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار . ٤- الخالق اصدق من قصص الأولين في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل كما هي بلا تلميع ولا غش ، فهو استخدم ألسنة كتبة الوحي الإلهي لتكون حجته تامة إلى يوم الدين . ٥- التشريع الإلهي يسمو عبر تدابير هي : تدبير البراءة في زمن آدم وحواء وتدبير الضمير في زمن اولاد آدم وحواء ثم تدبير الحكومات بعد الطوفان وتدبير سلطة آباء الشعوب أيوب وابراهيم واسحاق ويعقوب ، ثم تدبير الناموس المكتوب في التوراة ، وهو يكشف إحتياج المؤمن إلى تدخل الخالق لعمل كفارة تامة عوضا عن عجز البشر ، فكانت رموز العهد القديم تشير إلى التدبير السادس بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية ، وهو الذي تمم نبوءات العهد القديم وأبقى على بر الناموس الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام ، لأن المحبة تغنيك عن لائحة قوانين لضبط سلوك البشر ، فصار مسك الختام بنعمة الخلاص بالمسيح يسوع الفادي ربنا كونه الإله الحقيقي والحياة الابدية . ٦- ينفرد الكتاب المقدس بإله واحد بينما الديانات الوثنية فيها تعدد آلهة ، وايضا الواحد كامل وكلي الصفات وعامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء بين اقانيم جوهره الإلهي الآب والإبن والروح القدس ، فلا يحتاج إلى سواه قبل وبعد خلقه أي شيء ، ((بكل من دعي بإسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته )) سفر اشعياء ٤٣ : ٧ . القراءة الحره تكشف لك حجة الديان العادل على البشر .
@NizarSoroShamon2 ай бұрын
لو لم يقل انا يهوه وإبن يهوه لما صلبوه ، لو لم يعلن أنه المسيح لما شق قيافا ثياب كهنوته ، لو كانت فيه خطية لما أقامه الله بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت . الفهم واجب القارىء وعليه مسؤولية الفهم لأن الإله الحقيقي اعلن عن ذاته وخطته بشكل مفهوم بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار ، لهذا السبب انصحك ان تفهم الآتي : هل الله سبب حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية بعد معصية آدم وحواء ؟ هل الله يقبل شروط الصلاة والصوم ليمنح رضوانه ؟ لماذا لم يطلب الله من آدم وحواء شروط العمل والصلاة ليعودا إلى رضوانه في الجنة الارضية وليس طردهما إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية ؟ من يساوي الله غير الله ذاته ؟ هل حكمته ليست منه ؟ هل يخلق كلامه ليخلق به الكون كله ؟ هل يوجد مخلوق يكون القدوس من ذاته مثل الله ؟ هل الله يتراجع عن الوصية الوحيدة التي تلقاها آدم من ربه ؟ أم ينفذ العدل قبل منح الغفران والبراءة ؟ الله جمع تنفيذ العدل ومنح الغفران بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية، بكرم منه ليكون الفضل كله للخالق الصادق في الوعد والوعيد . مزمور ٨٥ : ١٠ (( الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )) . نظرتان تصححان مفهوم الوحدانية الجامعة: نظرة إلى الخالق من جهة الجوهر الإلهي لاهوته فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله كامل وكلي الصفات وعامل بصفاته الذاتية قبل وبعد خلقه أي شيء، ونظرة إلى الخالق من جهة الاقانيم فهو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بوحدة الجوهر الإلهي في ثالوث اقانيمه بلا انفصال ولا تفاوت ولا تركيب، واسمه الآب لأن الإله هو أبو كل شيء أي خالق كل شيء، اسمه الابن لأن الإله الحكيم كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ولم يخلق كلامه، وتجسد في يسوع الإنسان ولم يتاثر ولم يتغير ، وسيأتي ليدين البشر ، واسمه الروح القدس لأن الإله الحي المحيي واهب الحياة هو القدوس من ذاته غير مرئي . بنوة المسيح للآب بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل وازلية الحكمة عند الحكيم، وبنوة يسوع الإنسان للإله بنوة انتسابية للذي خلقه بولادة عذراوية ليكون اكرم حجاب حي قابل للموت عوضا عن آدم وذريته بفضل تجسد المسيح فيه بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج. سنكون مشركين بالله إذا الله يخلق كلامه او هناك ملاك قدوس من ذاته مثل ربه، وهذا مستحيل لأن سرمدية الكمال الإلهي تجعل ولادة الكلمة وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف ، فمن طبيعة الحكمة التفكير والتدبير والكلام كما من طبيعة الحي العمل بصفاته بروحه القدوس بشكل غير مرئي . الصفات الذاتية وغير المستمدة من آخر تجدها في الذات الإلهية فقط لأن الكمال للخالق وليس للمخلوقين، فهو القدوس من ذاته كلي القداسة بروح القدس، والحكيم من ذاته كلي الحكمة بروح الحكمة، والحي من ذاته كلي الحياة بروح الحياة، والحقاني من ذاته كلي الحق بروح الحق، والعليم من ذاته كلي العلم بروح العلم، والعارف من ذاته كلي المعرفة بروح المعرفة، .... بهذا نفهم تعاملات الآب مع الخليقة بكلمته المسيح وروحه القدوس، فهو الخالق الحي الكليم عندما خلق كل شيء، وتصدر الآب عمل الخلق، وهو الحكيم الحي الكائن عندما عندما عمل التجسد والفداء، وتصدر المسيح اقنوم الإبن هذا العمل، وعندما نشر الإيمان كان حيا غير مرئي حكيما موجودا، وتصدر اقنوم الروح القدس عمل قيادة الكنيسة منذ يوم العنصرة إلى المجيء الثاني للمسيح الديان العادل.