Рет қаралды 527
بسمه تعالى،
مجدّدا و لكشف الحقائق المغيّبة عن عوام النّاس من المسلمين ،و دفاعا عن خليفة الله و رسوله الشّرعي بعد الرّسول الأعظم محمد صلّ الله عليه و آله و سلّم،الحامل لدين الله و رسوله كما نزل و كما بُلَّغ،و حمايةً لسنّة النبيّ الأعظم الأكرم ، نرد التنازع بين إيديولوجية السّقيفة المشؤومة و إيديولوجيّة غدير خمٍّ المباركة ،إلى قول الله و رسوله،و إستعانة بقوله تعالى في تفضيله للملك طالوت و جعله خليفةً على بني إسرائيل في زمن النّبي صاموئيل و النبيّ داوود ، ألا و هي البسطة في الجسم و العلم، و قياسا على الميزيتين التي بهما يفضّل الله عبده و ينتقيه،فيعيّنه خليفة في الأرض ،لنرى من هو الّذي يصلَح أن يكونَ خليفة لله و رسوله بعد الرّسول الأعظم صل الله عليه و آله و سلّم
#بسطة_العلم_و_الجسم_يمتلكهما_الإمام_علي_أم_عمر