يعني في النهاية، المغزى الرئيسي من النشاط، مثل بيع الزيتون، يصبح مهمش و الشركة تعمل عكس الهدف منها. و يتهمش المستهلك، و تنتفع الطبقة الحاكمة لأجل قصير (يحطو في جيوبهم بدل خلاص العمال) المؤسسة تدمر نفسها.
@HabibAkili4 күн бұрын
" لا مسعر ألا الله " ....أما الله غالب الارث الاشتراكي ....كلالنا عقولنا ...حتى عقول الاسلامويين