Рет қаралды 130,125
عُرفت هذه الرحلة باسم "قصة ناعسة الأجفان".
تبدأ القصة بوصول ثلاثة من شعراء الرباب، قادمين من اليمن، إلى نجود بني هلال، في ضيافة السلطان حسن بن سرحان الدريدي. اسم كبير الشعراء جميل بن راشد بن حسان، أخذ ينشد الشعر على الرباب، واستحسن السلطان حسن إنشاده وأداءه وأداء من معه من عازفي الرباب، ودار بينهم حوار أدى إلى غضب السلطان، فأمر بشنقهم، فتدخل أبو زيد، وتحرى الأمر لدى ابن عمه السلطان، ولدى الشعراء الضيوف، فماذا اكتشف أبو زيد جعله يقرر السفر إلى بلاد لا يعرفها؟ والمضي في رحلة محفوفة بالمخاطر والغموض؟
تفضلوا بالاستماع إلى رواية الشاعر عز الدين نصر الدين (رحمه الله) للجزء الرابع من هذه الرحلة الممتعة المدهشة.
سُجلت في أسيوط، أكتوبر 2005
لمزيد من الاطلاع على التسجيلات زوروا الصفحة
/ aljazya1