بيان تدليس صاحب مقال ( قال شيخ الإسلام ابن تيمية عن بعض المسلمين الواقعين في الشرك الأكبر جهلا ! ) لصاحب الفضيلة الشيخ الدكتور عبدالله بن عبد الرحمن الجربوع حفظه الله رئيس قسم العقيدة في الجامعة الإسلامية سابقا
Пікірлер: 4
@elsayedyoussef57Ай бұрын
ابن تيمية رحمه الله يعذر بالجهل وقد أخذ ذلك عنه محمد بن عبدالوهاب رحمه الله وهذا خطأ...
@elsayedyoussef57Ай бұрын
" فإن بعد معرفة ما جاء به الرسول نعلم بالضرورة أنه لم يشرع لأمته أن تدعو أحدا من الأموات لا الأنبياء ولا الصالحين ولا غيرهم لا بلفظ الاستغاثة ولا يغيرها ولا بلفظ الاستعاذة ولا يغيرها كما أنه لم يشرع لأمته السجود لميت ولا لغير ميت ونحو ذلك بل نعلم أنه نهى عن كل هذه الأمور وأن ذلك من الشرك الذي حرمه الله تعالى ورسوله لكن لغلبة الجهل وقلة العلم بآثار الرسالة في كثير من المتأخرين لم يمكن تكفيرهم بذلك حتى يتبين لهم ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم مما يخالفه ؛ ولهذا ما بينت هذه المسألة قط لمن يعرف أصل الإسلام إلا تفطن، وقال هذا أصل دين الإسلام"
@waelbhj3161Ай бұрын
هذا من التدليس على الشيخ فالشيخ يفرق بين الكفر المستحق للعذاب و هذا الذي عناه فى هذه المسألة التي يكون فيها كافرا ظاهرا و باطنا بعد إقامة الحجة . الشيخ منهجه واضح و لفهم كلامه يجب الجمع بين كلامه فالمسالة ثم يتم تحريرها . ام أخذ بعض قصاصات من هنا و هناك فهذا ليس من منهج اهل السنة فى شيء . إسم الشرك ثابت قبل بلوغ الرسالة و بعدها أما العذاب فالآخرة فهذا مبناه على بعثت الرسول او إقامة الحجة. فوجب معرفة مسألة الأسماء و الأحكام ليتبين لك الأمر