جيش المهدي يبيع اسلحته لجيش الاحتلال الامريكي في مدينة الصدر 2004/10/11
Пікірлер: 15
@user-gevd Жыл бұрын
وأكد الدراجي أن أنصار مقتدى الصدر «لن يشاركوا في أي عملية سياسية تجري في العراق، ما دام الاحتلال موجودا، لأن وجود الاحتلال يفقد أي عملية سياسية صدقيتها». انتهى الاقتباس من تصريحه لوكالة رويترز.
@أحمد-ذ3ت2ع Жыл бұрын
ههههههههههه كال محور المقاومه وحامي القدس رحمه الله عليك بو عداي كنت مخلي العراقي هيبه بين الدول
@عمراركانالجبوري Жыл бұрын
صحيح هيبه والطائرات الامريكية تصول وتجول باجواء العراق وفرق التفتيش دخلوا حتى الى غرف نوم نساءه 😂😂 وبالاخير هرب لحفرة الجرذان
@@أحمد-ذ3ت2عشنسي شفتنة نسوان اهل الشمال اللي ظلون يبيعون بيهن بين الدواعش
@C_eco Жыл бұрын
لا تحچي على المقاولة التي اذاقت امريكا النفط والمليارات وشق الصف الشيعي فهؤلاء المقاولين لهم تاريخ حافل من الانتصارات على اهل البيت وشيعتهم وتشهد لهم صفحات الفيس بوك وتويتر والجاسوسة الصهيونية
@Secure7006 ай бұрын
منو قاتلهم امك 😂
@TwistedMetalWarhawk Жыл бұрын
والان باعو بلدي للطليان ايران
@عمراركانالجبوري Жыл бұрын
واليوم باعوا الارض والعرض للموساد الاسرائيلي
@user-gevd Жыл бұрын
أغلب من جاء لتسليم سلاحه مقابل مبالغ مالية هم من السكان المحليين، مع عدد محدود من المقاتلين، والمؤكد حينها كما شاهدناه، أن جيش المهدي أخفى أسلحته ونقلها بشاحنات، وأوعز لبعض شيوخ العشائر بمدينة الصدر لتنظيم بعض السكان ومقاتلي جيش المهدي لإعادة أسلحة معظمها فاسد مقابل مئات آلاف الدولارات! هذا ما حصل عمليا، وإذا عدنا لتقرير وكالك الأنباء الفرنسية حينها، سنجد الخبر التالي: «أكد العميد أمير الدعمي معاون قائد الشرطة في مدينة النجف أن «الشرطة حددت ثلاثة أماكن لتسليم ميليشيا جيش المهدي أسلحتها، لكن لم يأت أحد حتى الآن لتسليم سلاحه». إذن عملية تسليم السلاح كانت للشرطة العراقية، وليس «قوات الاحتلال»، وأسلحة جيش المهدي معظمها خبئ، أما سكان مدينة الصدر ومعهم مقاتلون صدريون فقد قاموا بشكل فردي بتسليم أسلحة، وليس ضمن عملية تسليم سلاح منظمة لجيش المهدي كفصيل عسكري، وظل سلاح الصدريين ينمو ويزداد حتى معركة «صولة الفرسان» في البصرة لاحقا، وصولا إلى سرايا السلام اليوم، ومن السذاجة التصديق أن هناك ميليشيا مسلحة يمكن أن تتنازل عن سلاحها طوعا دون إجبارها على ذلك بهزيمة عسكرية محققة، واتفاق استسلام . هذا كان ما حصل عمليا، أما رسميا فلم يصدر عن التيار الصدري أي إعلان لتسليم السلاح، بل على العكس تماما، ظهر قادته حينها لينفوا ذلك، ورغم ضعف مصداقية التيار الصدري في التصريحات منذ ذاك الحين، إلا أن هذا النفي العلني كان يعكس قوة موقفهم التفاوضي المناوئ آنذاك، إذ قال الشيخ أحمد الشيباني لوكالة الأنباء الفرنسية إنهم «سيخبئون أسلحتهم ولن يقوموا بتسليمها إلى الشرطة أو الجيش العراقي». وأضاف أن «الجيش الأمريكي يعتقد أنه أنهى جيش المهدي، لكن مقاتلينا ما زالوا موجودين وسيتمكنون من العودة إلى مزاولة أعمالهم من جديد وجيش المهدي سيبقى».
@user-gevd Жыл бұрын
كذب بكذب جيش المهدي لم يبيع السلاح .. بل أنتم بعتم اسلحتكم واعراضكم للامريكان