ربنا يباركلك قدس ابونا الشيطان و ملايكته هو نفس التنين و ملايكته
@mohamedramadan5843 Жыл бұрын
لم يتركوا لنا مكان للتأمل لم تدع عجله الصناعه شيئا الا افسدته شر افساد
@Lilianyacoub984 жыл бұрын
الرب يسوع المسيح يبارك فيكم ويرافقكم في كل خطوات حياتكم ويبارك خدمتكم ويحفظكم ويبعد عنكم كل سوء وشر وشبه شر يأتيكم من الشيطان ويجعلكم نور واستينااأااااارة لجميع الأمم والخطأة وسلام ونور وبركة ومحبة الرب يسوع المسيح في العالم كله وبيوت الناس كلهم وقلوبهم. اذكرونا في صلاواتكم. الياس
تصور الكنيسة الأرثوذكسية ميخائيل رئيس الملائكة في شال احمر يلبسه على كتفه وهو يدل أنه يحارب لحساب المؤمنين الذين افتديوا بدم المسيح له المجد امين
@GoanGh5 ай бұрын
المرأة هي فاطمة بنتُ مُحمد 💔
@katyaqel30844 жыл бұрын
1 وظهرت آية عظيمة في السماء: امرأة متسربلة بالشمس، والقمر تحت رجليها، وعلى رأسها إكليل من اثني عشر كوكبا 2 وهي حبلى تصرخ متمخضة ومتوجعة لتلد 3 وظهرت آية أخرى في السماء: هوذا تنين عظيم أحمر، له سبعة رؤوس وعشرة قرون، وعلى رؤوسه سبعة تيجان 4 وذنبه يجر ثلث نجوم السماء فطرحها إلى الأرض. والتنين وقف أمام المرأة العتيدة أن تلد ، حتى يبتلع ولدها متى ولدت 5 فولدت ابنا ذكرا عتيدا أن يرعى جميع الأمم بعصا من حديد. واختطف ولدها إلى الله وإلى عرشه 6 والمرأة هربت إلى البرية، حيث لها موضع معد من الله لكي يعولوها هناك ألفا ومئتين وستين يوما 7 وحدثت حرب في السماء : ميخائيل وملائكته حاربوا التنين، وحارب التنين وملائكته 8 ولم يقووا، فلم يوجد مكانهم بعد ذلك في السماء 9 فطرح التنين العظيم ، الحية القديمة المدعو إبليس والشيطان، الذي يضل العالم كله، طرح إلى الأرض، وطرحت معه ملائكته 10 وسمعت صوتا عظيما قائلا في السماء: الآن صار خلاص إلهنا وقدرته وملكه وسلطان مسيحه ، لأنه قد طرح المشتكي على إخوتنا، الذي كان يشتكي عليهم، أمام إلهنا نهارا وليلا 11 وهم غلبوه بدم الخروف وبكلمة شهادتهم، ولم يحبوا حياتهم حتى الموت 12 من أجل هذا، افرحي أيتها السماوات والساكنون فيها. ويل لساكني الأرض والبحر، لأن إبليس نزل إليكم وبه غضب عظيم عالما أن له زمانا قليلا 13 ولما رأى التنين أنه طرح إلى الأرض، اضطهد المرأة التي ولدت الابن الذكر 14 فأعطيت المرأة جناحي النسر العظيم لكي تطير إلى البرية إلى موضعها، حيث تعال زمانا وزمانين ونصف زمان، من وجه الحية 15 فألقت الحية من فمها وراء المرأة ماء كنهر لتجعلها تحمل بالنهر 16 فأعانت الأرض المرأة ، وفتحت الأرض فمها وابتلعت النهر الذي ألقاه التنين من فمه 17 فغضب التنين على المرأة، وذهب ليصنع حربا مع باقي نسلها الذين يحفظون وصايا الله، وعندهم شهادة يسوع المسيح
@emadaskandar5709 Жыл бұрын
❤
@mariammosaad53864 жыл бұрын
اااميين ياااارب اعطينا الغلبه من الشيطان وجنوده
@nohaliddawi5732 жыл бұрын
كنت فاهمه المرايه حاجه مقدسه بعيده عن الشيطان
@layal51343 жыл бұрын
❤❤❤❤❤❤❤
@Memy441 Жыл бұрын
✝️
@rashaalhaddad91852 жыл бұрын
🌿🙏✝️🌿
@amiralfy30954 жыл бұрын
لما انت مش عارف اذا كانت المراة هى العذراء ام الكنيسة قاعد بتشرح ليه وممكن توضح لي له كنستك معتبرة ان المرأة هذة هى العذراء مريم
@alin4280 Жыл бұрын
المراه مذكورة في القران..
@huda-yh6qd Жыл бұрын
تفسير فاطمة الزهراء عليها السلام وبس واضع من 12 وهم المعصومين وبنها الي ولدته هوا اللامام المهدي عجل الله فرجه والتنين همه عمر ابن الخطاب واتباعه
@samirasaleeb30204 жыл бұрын
ي
@NaelaSamanZeidan4 жыл бұрын
نعمة وسلام، لا يا حضرة القمص المرأة المتسربلة بالشمس هي بالتأكيد الأمة الإسرائيلية التي خرج منها يسوع. يسوع لم يأتي من الكنيسة بل الكنيسة جاءت من المسيح. الشمس والقمر وال12 كوكب لا تخص الكنيسة بل تخص اسرائيل ارجوك اقرا عن حلم يوسف في التكوين. المطوبة القديسة مريم لم تتوجع ولم تتمخض لانه حبل به من الروح القدس بلا دنس الخطيئة الأصلية يا حضرة القمص. المطوبة مريم لم تهرب 1260 يوم في البرية لا يمكن. المرأة المتسربلة بالشمس هي الأمة الإسرائيلية بحسب رومية 5: 9 وربنا يباركك.
@AbdulRahman-zs1mr2 жыл бұрын
المرأة هي فاطمة الزهراء عليها السلام و الشمس هو والدها الرسول محمد صلى الله عليه وآله والقمر هو الامام علي عليه السلام و الاثنا عشر كوكبا هم الاءمة عليهم السلام والتنين هو عمر بن الخطاب الذي اسقط جنين سيدة النساء المحسن عندما عصرها بين الحاءط و الباب و احرق بيتها أما ابنها الذي سيحكم الاض و لديه عصا من حديد هو الامام المهدي عليه السلام اخر الاءمة الإثني عشر
@alin4280 Жыл бұрын
بل ابنها اما الامام هو زوجها
@عبدالصمدالسراي-ح3ش Жыл бұрын
التنين هو كل الذين حاربوا محمد وآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم
@huda-yh6qd Жыл бұрын
واخيرا واحد صاحي حجه الحقيقه
@nemofunny92343 ай бұрын
ههه 🤣
@mohamedramadan58432 жыл бұрын
التنين هو ابليس
@pastorehababdou34966 жыл бұрын
مع احترامي الشديد لحضرتك تفسير خطاء
@talaatmarzouk40104 жыл бұрын
قولنا الصح
@QwerQwer-my5lv8 жыл бұрын
ينقسم هذا الموضوع إلى الفقرتين التاليتين: أ- بشرية عيسى عليه السلام وعبوديته من خلال القرآن: أخبر الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم أن عيسى عليه السلام عبد من عبيد الله، كما قال تعالى: لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ. [النساء: 172]. وكما قال تعالى: قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً [مريم: 30]. يقول ابن كثير: (أول شيء تكلَّم به أن نزَّه جناب ربه تعالى وبرَّأه عن الولد، وأثبت لنفسه العبودية لربه). وقد جاء في آيات أخرى قوله: أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ [المائدة: 117]. وقوله تعالى: وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ [مريم: 36]. فهو إنسان مخلوق خلقه الله سبحانه وتعالى كما خلق آدم من تراب، قال تعالى: إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ [آل عمران:59]. وكما قال تعالى على لسان مريم: قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ [آل عمران: 47]. فعيسى - عليه السلام - ولد لمريم، خلقه الله ووهبه لها، كما قال تعالى: لِأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِيّاً [مريم:19]. فهو ولد لمريم مخلوق، وليس بإله ولا ابن إله، فنسبه بشري عائد إلى أمه، فهو في القرآن الكريم: المسيح عيسى ابن مريم بنت عمران من بني إسرائيل، ومن ذرية إبراهيم، ومن ذرية نوح، وقد حملت به والدته كما أراد الرحمن - سبحانه وتعالى - من أم بلا أب، ووضعته بعد مخاض، وجاءت به قومها تحمله فِي الْمَهْدِ صَبِيّاً [مريم: 29] ، وكان يأكل الطعام هو وأمه كما قال تعالى: كَانَا يَأْكُلانِ الطَّعَامَ [المائدة: 75]. بكل ما يعنيه ذلك من حاجة للطعام ولإخراجه والنمو والتحول من حال إلى حال، وهو كما خلق من تراب بعد أن لم يكن شيئاً، وولد بعد أن كان جنيناً، واكتهل بعد أن كان صبيًّا، فسوف يموت بعد نزوله في آخر الزمان، ثم يبعث حيًّا، كما قال تعالى على لسان عيسى: وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً [مريم:33]. فهو إنسان يطرأ عليه ما يطرأ على أمثاله من البشر من عوارض. وهو عبد من عباد الله. خلقه الله سبحانه وتعالى من أم بلا أب آية للعالمين، ومثلاً لبني إسرائيل. كما قال تعالى: وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْنَاهُمَا إلى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ [المؤمنون:50]. وكما قال تعالى: إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلاً لِبَنِي إِسْرائيلَ [الزخرف:59]. كما أوصاه الله سبحانه بعبادته مادام حيًّا، كما قال تعالى على لسان عيسى: وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً [مريم:31]. فمحكم القرآن يدل على أن عيسى عليه الصلاة والسلام إنسان مخلوق، خلقه الله سبحانه وتعالى كما شاء واقتضته حكمته، وهو عبد من عباد الله الذين أنعم الله عليهم، ولن يستنكفوا عن عبادته سبحانه وتعالى. ب- بشرية عيسى- عليه السلام- وعبوديته من خلال الأناجيل: تدلُّ الأناجيل الحالية على بشرية عيسى- عليه السلام - وعبوديته دلالة بينة حيث جاء في بعضها فيما ينسب إلى عيسى عليه السلام قوله: (ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلوني، وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله). فعيسى - عليه السلام - وضع نفسه في الموضع اللائق به، وهو أنه إنسان رسول يدعوهم، ويبلغهم بما أوحاه الله إليه، وكفى بذلك دليلاً على بشريته وعبوديته، وأنه ليس بإله حيث أثبت بشريته، وأثبت لنفسه العبودية والخضوع لمن أرسله وهو الله - سبحانه وتعالى - إلهه وإله بني إسرائيل والخلق أجمعين، كما جاء فيما نسب إليه قوله: (إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم). وقوله: (إذهب يا شيطان؛ لأنه مكتوب للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد). وفي الأناجيل ما يدل على عبادة عيسى- عليه السلام- وطاعته لله سبحانه وتعالى حيث صام و(خرَّ على وجهه، وكان يصلي قائلاً: يا أبتاه، إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس، ولكن ليس كما أريد أنا، بل كما تريد أنت). كما أنه (خرج إلى الجبل ليصلي، وقضى الليل كله في الصلاة لله). وسبحان الله قضى الليل كله يصلي لخالقه، وإلهه، وربه، فأنَّى يكون إلها، أو يكون هو الله ؟ تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيراً. أنَّى يكون العابد هو عين المعبود ؟ ولاسيما أنه كان (يصلي بأشد لجاجة) لله سبحانه وتعالى. بل جاء - فيما نسب إليه- في الأناجيل أنه قال: (لم يتركني الآب وحدي؛ لأني في كل حين أفعل ما يرضيه). فهو مجتهد في عبادة ربه سبحانه وتعالى، خاضع له ومطيع له في كل وقت وحين. ثم إن نظرة معاصري عيسى- عليه السلام- له لم تكن إلا على أنه إنسان، وليس بإله. من ذلك قوله (أجاب الخدام: لم يتكلم قط إنسان هكذا مثل هذا الإنسان. فأجابهم الفريسيون: ألعلكم أنتم أيضاً قد ضللتم ؟. ألعل ناموسنا يدين إنساناً لم يسمع منه أولاً ؟). وفي نص آخر: (فقالوا له: كيف انفتحت عيناك (لرجل أعمى أبصر بإذن الله على يد عيسى) ؟ أجاب ذاك وقال: إنسان يقال له: يسوع). كما أن نسب عيسى عليه السلام وفق الأناجيل أنه: المسيح عيسى ابن مريم، من نسل داود ومن ذرية إبراهيم - عليهم الصلاة والسلام - خلقه الله من أم بلا أب بقدرته، كما خاطب جبريل مريم - عليهما السلام - حيث قال لها: (لأنه ليس شيء غير ممكن لدى الله). حينما تعجبت واستفهمت من جبريل (. كيف يكون هذا (أي: الحمل بعيسى وولادته) وأنا لست أعرف رجلاً). فأمه مريم، وتزعم الأناجيل أن له إخوة وأخوات ممن ادعت أنه زوج أمه، وهو يوسف النجار، ونسيبة أمه - كما جاء في الأناجيل- هي أليصابات أم يحيى عليه السلام، وهي من بنات هارون، وبذلك يحيى وزكريا من قرابة عيسى. كذلك من أدلة بشرية - عيسى عليه السلام - كما جاء في الأناجيل: أن أمه حملت به عدة الحمل كاملة، ثم ولدته بعد أن لم يكن شيئاً، وختن بعد أن كان أغلف، واكتهل بعد أن كان صبيًّا، وتعلم القراءة والكتابة. وكتب بإصبعه على الأرض، وجاع، وطعم، بل أكل الفصح مع حواريه، كما شرب الماء، ومشى فتعب وتصبب عرقاً حتى بلغ عرقه الأرض، ثم جلس من التعب، وامتطى الجحش، وتفل على الأرض، وصنع من التفل طيناً، وطلى بالطين عيني الأعمى، وحزن واكتأب ثم بكى، وكان يجثو على ركبتيه، ويخرُّ على وجهه إلى الأرض ساجداً لله سبحانه وتعالى، إلى غير ذلك مما جاء في الأناجيل. كما أن من الأمور التي تجلي عبودية عيسى- عليه السلام- وبشريته سوى ما ذكر هنا ما أثبته عيسى- عليه السلام- من أسماء وصفات لله وحده، نافياً إياها عن نفسه عليه السلام، مثل: أن الله هو القادر وحده، وأنه هو الهادي وحده، وأنه هو علام الغيوب، وأنه العظيم ومالك يوم الدين، وأنه لا يُرى في الدنيا إلى آخر ما مرَّ. لذا ولغيره ذكر أبو الوليد الباجي - ردًّا على راهب من فرنسا- أن عيسى عليه السلام (بشر مخلوق وعبد مربوب لا يعدو عن دلائل الحدوث والتغير من حال إلى حال، وأكل الطعام والموت الذي كتب على جميع الأنام. ولو جوزنا كونه - صلى الله عليه وسلم - مع هذه الصفات والأحوال المحدثات إلهاً قديماً لنفينا أن يكون العالم أو شيء مما فيه محدثاً مخلوقاً؛ لأنه ليس في شيء مما ذكرنا من البشر والعالم وما فيه من الحيوان والجماد من دلائل الحدوث غير ما في عيسى عليه السلام ). إن ما سبق مثبت لبشرية عيسى عليه السلام وعبوديته فماذا عن نبوة عيسى عليه السلام ورسالته ؟ (1) خدمة API للموسوعة الحديثية نافذة البحث فى الموسوعة الحديثية الأرشيف راسلنا جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة الدرر السنية 1436 هــ
@elianalbarshiny23187 жыл бұрын
Qwer Qwer صديقي معلوماتك غلط؟؟
@martikessarkis40296 жыл бұрын
قرآن ما الو دخل مع المسيحيين خلو بالكم بعدي عن المسيح
@mervatnabil14214 жыл бұрын
السيد المسيح بنفسه قال عن نفسه انه اله لما طلب من تلاميذه يحضروا حمار يركبه وهو داخل لاورشليم وقالهم لما يسالكم حد قولوا الرب محتاج اليه والسيد المسيح مولود بمعجزه اصلا مش بس من غير اب ولكن بتوليه السيده العذراء دائمه فيه حد من الانبياء اتولد كده وكذلك المسيح خالق لانه خلق العينين للاعمي واقام الموتي وشفي الامشلول والابرص وابكم العاصفه ومات واقام نفسه ولم يقمه احد وصعد للسماء بعد القيامه ويشهد قبره الفارغ بذلك وخروج النور المقدس كل سنه قرينه علي ذلك مين من الانبياء قبره بيخرج منه نور وثابت القصه دي كل سنه وادخل علي اليوتيوب واتفرج علي الشمع الي بينور من القبر المقدس ويفضل نور لمده 33 دقيقه وهي عمر السيد المسيح علي الارض وبعهدها يتحول لنار شاورلي علي نبي وصل للمكانه دي وفي الاخر هايدين الاعالم مين الي يدين العالم غير الله ولا تنسي انه في قرأنك المسيح هو كلمه الله وما الفرق بين الله وكلمته انت بس مش مستوعب ان الله ينزل من السماء علشان الانسان ربنا ينور قلبك وتفهم