اخترت تأويلا وتركت الباقي الوارد في تفسير وللرجال عليهن درجة من سورة البقرة، اتق الله ولا تنقل كلاما منقوصا موجها وتقول قال السادة العلماء، اذكر من هم هؤلاء العلماء؟! فمثلا في تفسير ابن كثير: "وقوله : ( وللرجال عليهن درجة أي : في الفضيلة في الخلق ، والمنزلة ، وطاعة الأمر ، والإنفاق ، والقيام بالمصالح ، والفضل في الدنيا والآخرة ، كما قال تعالى : ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم ) [ النساء : 34 ] ." وفي تفسير الطبري: القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ﴾ قال أبو جعفر: اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك. فقال بعضهم: معنى"الدرجة" التي جعل الله للرجال على النساء، الفضلُ الذي فضّلهم الله عليهن في الميراث والجهاد وما أشبه ذلك. * ذكر من قال ذلك: ٤٧٦٩ - حدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم، عن عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد في قوله:" وللرجال عليهن درجة" قال: فَضْل ما فضله الله به عليها من الجهاد، وفَضْل ميراثه، على ميراثه، وكل ما فضِّل به عليها. ٤٧٧٠ - حدثني المثنى قال، حدثنا أبو حذيفة قال، حدثنا شبل، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، مثله. ٤٧٧١ - حدثنا الحسن بن يحيى قال، أخبرنا عبد الرزاق قال، أخبرنا معمر: عن قتادة:" وللرجال عليهن درجة"، قال: للرجال درجةٌ في الفضل على النساء * * * وقال آخرون: بل تلك الدرجة: الإمْرة والطاعة. * ذكر من قال ذلك: ٤٧٧٢ - حدثنا أبو كريب قال، حدثنا ابن يمان، عن سفيان، عن زيد بن أسلم في قوله:" وللرجال عليهن درجة"، قال: إمارةٌ. ٤٧٧٣ - حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله:" وللرجال عليهن درجة"، قال: طاعةٌ. قال: يطعن الأزواجَ الرجال، وليس الرجال يطيعونهن ٤٧٧٤ - حدثني المثنى قال: حدثنا إسحاق قال، حدثنا أزهر، عن ابن عون، عن محمد في قوله:" وللرجال عليهن درجة"، قال: لا أعلم إلا أن لهن مثل الذي عليهن، إذا عرفن تلك الدرجة(٧٧) * * * وقال آخرون: تلك الدرجة له عليها بما ساق إليها من الصداق، وإنها إذا قذفته حُدَّت، وإذا قذفها لاعنَ. * ذكر من قال ذلك: ٤٧٧٥ - حدثنا محمد بن حميد قال، حدثنا جرير، عن عبيدة، عن الشعبي في قوله:" وللرجال عليهن درجة"، قال: بما أعطاها من صَداقها، وأنه إذا قذفها لاعَنها، وإذا قذفته جُلدت وأُقِرَّتْ عنده. * * * وقال آخرون: تلك الدرجة التي له عليها، إفضاله عليها، وأداء حقها إليها، وصفحه عن الواجب لهُ عليها أو عن بعضه. * ذكر من قال ذلك: ٤٧٧٦ - حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا أبي، عن بشير بن سلمان، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: ما أحب أن استنظف جميع حقي عليها، لأن الله تعالى ذكره يقول:" وللرجال عليهن درجة"(٧٨) * * * وقال آخرون: بل تلك الدرجة التي له عليها أن جعل له لحية وحرمها ذلك. * ذكر من قال ذلك: ٤٧٧٧ - حدثني موسى بن عبد الرحمن المسروقي قال، حدثنا عبيد بن الصباح قال، حدثنا حميد قال،" وللرجال عليهن درجة" قال: لحية.(٧٩)
@Egyptian162 жыл бұрын
مصيبة الاسلام والمسلمين هى اختراع الشيوخ لاشياء فى الدين ما انزل الله بها من سلطان !! واسهل شئ انه يقول لك (قال رسول الله وعن فلان وعلان وترتان ) واذا جادلتهم بالقران يتهمونك بانكار السنه ثم تقول لهم ان هناك عشرات الوف الاحاديث الضعيفه والموضوعه والمكذوبه يقولو هذا حديث من البخارى او صحيح مسلم !! تقول لهم ان البخارى وصحيح مسلم ليسا قران وبهما احاديث غير صحيحه ولماذا تصنعون لنا دينا من السنه يتعارض مع القران !! لماذا لا تكون امور الدين فقط من كتاب الله المنزل ؟ لماذا لا ناخذ ديننا وعبادتنا ومنهج حياتنا من القران بمفهوم عصرنا وليس بمفهوم الصحابه وتفكيرهم المحدود وظروف حياتهم المختلفه ؟
@AhmedAhmed-dm9ks2 жыл бұрын
هل هذا حديث صحيح ولا هذا افتراء على رسول الله العقل بيقول السجود لله هو خالقنا وارزقنا وشافينا من كل مرض لكن ماذا يفعل الزوج ينفق المرأة تخدم فى البيت وتربي الأولاد وفى هذا الزمان المرأة تعمل من أجل المال واذا تزوج الرجل زوجه ثانيه يهرب من الإنفاق على أولاده ايوها الشيوخ هذا افتراء على رسول الله صلى الله عليه وسلم
@وجههنظرمختلفه2 жыл бұрын
هي فيه عقول ده مهما تفهمها لا تفهم ابدا لان خلاص عاوزه تجادل وخلاص مليوووووون مره قلنا ان الحديث ليس فيه امر بالسجود الحديث يقول ( لو كنت) لو كنت /لو كنت/لو كنت وبرضه مصممين ان الحديث فيه امر بالسجود تعرف تقولى يا بتاع العقل لماذا امر الله الملائكه بالسجوووود لادم مع ان ادم عليه السلام ليس له اي فضل على الملائكه ؟ وبعدين ايه علاقه انه تزوح زوجه ثانيه ولا حتى خامسه بالموضوع؟