Allah huakbar mrdunya suwara nya dr abh smoga sht sllalu dan brkah rezekinya gn putri bgr
@ummfaizal2 жыл бұрын
Sedap dengar Doktor Nuaina baca ketika dia masih muda, suara lantang dan power
@توفيقانيق2 жыл бұрын
. من أعظم قراء القرآن الكريم القراء العراقيين منهم الحافظ خليل اسماعيل معجزة في التلاوة العراقية يجيد التلاوات وفي كل المقامات العراقية.. وهي أساس المقامات منها انطلقت إلى العالم...وعلى ذلك هو أعمى لا يبصر..و ممكن تشاهد تلاوته في التلفزيون وكيف يتلو وعلى بساطته و عفويته ولا مغالاة و انفعالات وشد و توتر . ولكي تتعلم التلاوة والتراتيل القرآنية عليك أن تصغي جيداً و تمعن القراء العراقيين القدماء منهم الحافظ خليل اسماعيل. والتلاوة العراقية من اندر و أعلى و أسمى و انقى وأرقى و أهدأ و التأني التلاوات القرآنية فقط تجد فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة و الهدوء و تقربك إلى الله تعالى ...والتضرع لله وتعطيك مساحة كبيرة و واسعة في استرسال جوارحك وكل مشاعرك و احاسيسك بالراحة والاسترخاء النفسي.. كأنك تعبد الله. و الاكثر من ذلك تعلمك الصبر في الاستماع و التنصت و الاصغاء..... وكلما تواصل في السمع و الاصغاء..يلين قلبك و روحك و نفسك تحت رحمة الله تعالى..و كل كلمة قرآنية وحسب معناها مرتلة و مجودة و مدورة تخرج من حنجرة القارئ العراقي تعطي هيبة وموقرة تقديراً لله تعالى وعظمته مؤثرة حيثية في أذن وقلب و روح السامع بل بعضها تجدها كقصة. وتعطيك مدلولتها... غايتي ما يريد القرآن الكريم منك و من السامع.و ليس التفاضل عن التلاوات الأخرى.ولا مدحٱ ولا تفضيلٱ ولا تميزاً و لا الإندماج للسامع وقارئ القرآن الكريم مع الصوت ولحنه ونغمه وتنعيمه.وتخنينه ولا الضغط على اوتار الحنجرة.و تختلف عن التلاوة المصرية تنصب بشكل عام اخراج اللحن والصوت الناعم و طول النفس و التوتر في القراءة يجعلك تتوتر ذهنياً و لا تجعلك في الخشوع والخضوع والخنوع لله تعالى.تقع في كمين الشيطان. ...و ربما القارئ يسمع صوته و يندمج به.ما هدف القارئ يقرأ عدة آيات قرآنية وفي نفس واحد طويل.. أين طلب الله في القرآن الكريم هل جمع عدة آيات قرآنية وفي نفس واحد طويل. وهل تجعل أذنك التركيز بين الإذعان و الاصغاء لما تصبوا الآية القرآنية.... تبتعد قليلاً من التمعن في التبحير.عن فحوى معاني الآيات القرآنية....و تغرق في كيفية إخراج طول نفس القارئ و قدرته على وقت اصدار صوت حنجرته... وهناك من له باع في إصدار نفس طويل مجالات عدة منها المطربين والفنانين وكثير منهم يمتلكون صوتاً جميلا ولكن لا يدخلون الجنة بسبب صوتهم الحلو..هناك من يذوب و يسرح خياله من تأثره بصوت المطرب و يبكي...؟ وهل قراءة القرآن الكريم بصوت جميل وعذب.. سبب رئيسي لدخول الفردوس...... وآيات القرآن الكريم كلام الله عز وجل وليست أبيات شعرية لإغنية ...لا تلحين ...ولا توتر...ولا تنعيم...ولا تنعيم. و لا تضخيم و لا تخنين من الأنف ..ولا يحق صوت المرأة أن يسمع ولا تتمتع بصوت قارئ القران الكريم وشتان ما بين ذلك و ذلك بصراحة انت تذوب في طاعة الله و تؤجر ... ينبغي أن تنشد إيماناً.وهو الغاية... و تتمعن و تصبوا إلى الوصول إلى معاني الآيات القرآنية التي تدخل اذنك.. التلاوة العراقية قمة في الطاعة للتقرب لله تعالى لما فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة والابتعاد عن الانسياب والانسياق لإبليس ولو هنيهة.امر الله بالانصات إلى القرآن الكريم..كي تعرفوا باطنه من ظاهره.ولعلكم ترحمون.و ليس التعجب و لا الانبهار في صوت قارئ القرآن الكريم...أن التركيز على لحن صوت قارئ القرآن الكريم..يبعدك عن الاصغاء والتنصت كما يطلب الله عزّ وجل في القرآن الكريم... ان نسمع القرآن الكريم مثل شخص يعلمك و يفهمك.ويشرح لك ويوصف لك .ماهو القرآن الكريم... في اللحظة التي تسمع أو تتنصت أو تصغي إلى عبد الباسط عبد الصمد..و هو يرتل أو يجود حول إلى القارئ الحافظ خليل اسماعيل.و نفس السورة أو الآية.ووووو قارن.... في الثانية الواحدة التي تتحول من الحافظ خليل اسماعيل.وهو اعمى.كفيف ضرير.و إلى عبد الباسط عبد الصمد.يقول الله تعالى... وإذا قرئ القرآن فاستمعوا وانصتوا له لعلكم ترحمون...... عليكم السمع و ثم التنصت...وتركز على التنصت..و لا تسرح في لحن صوت قارئ القرآن الكريم....و تضيع في دوامة صوت قارئ القرآن الكريم..ومخيلتك تغور في الترددات الصوتية القرار و الجواب من حنجرة القارئ. هل طول نفس القارئ تدل على الخشوع تحقق منها عندما تدخل اذنك.. بينما الحق هو الإذعان لكل آيات القرآن الكريم... كأن الله يلقنك الدروس والادب و الاخلاق..و تهذيب شخصيتك... في معترك الحياة اليومية....و في التلاوة العراقية تجعلك تبكي وتذرف الدموع من عينيك طوعاً لها ولو لديك ذرة إيمان في قلبك..وتجد نفسك تسمع و تصغي حتى يلين قلبك ويحرك الايمان في قلبك و كلما زدت في المتابعة يثقل إيمانك و تسىرح في الخشوع والخضوع و الخوف الهدوء والسكينة والطمأنينة و تجد في كلماتهم.الخارجة من فمهم هي بحد ذاتها خشوع وخضوع واللينةو التأثر بها و يعنيك بها.كأنها نصيحة وقصة . كأن الله امامك وتهتز من شدة الطاعة و تتحرك مشاعرك تدعو الله يكفر ويغفر الله عن كل ذنب و هفوة اقترفتها في حق طاعة و عبادة الله.لا تضيع في لحن و نغم صوت قارئ القرآن...طلبي من القراء الكرام العراقيين الجدد .التالين ...الحاليين الذين يقرأون الطور العراقي بالابتعاد عن تقليد القراء الكرام العراقيين القدماء لا بتقليد الصوت ولا التقرب له و بكل شئ...اترك الحبال الصوتية.تأخذ راحتها بإنسياب وسلاسة بدون الضغط و الرخاوة على الاوتار الصوتية في قراءة القرآن الكريم...بإن تخرج الكلمات من حنجرتك ولا تشارك أنفك و تخن بها ..ولا تنعيم وو لا تنعيم ولا تضخيم وو لا تلحين.يعني تخرج الكلمات براحتها. بشكل بما يرضى الله.و أسمع و ركز مسامعك. للقراء الكرام العراقيين القدماء..ثم عليك الاختصاص في قرائتك الخاصة بك.. وأقرأ كما كانوا هم يقرأون.. كل له حسانته وصفاته..واسلوبه..وصوته..و ترى كل واحد منهم بصوته وخشوعه ..وطابع الخضوع.. لله تعالى....و يختلف الاحساس مابين هم... وممكن معرفتهم بمجرد أن تدخل قرائتهم أذنك. يعني تكون قرائتك.. تتميز بك خاصة..و ممكن معرفتك من قرائتك... والقرآن الكريم... لا ملل فيه لأنه يدخل في العقل الباطني.بلا إرادتك. ولا يحق للمرأة أن يسمع صوتها ولو في كلام الله تعالى. يعني لايحق لها التجويد و التلاوة والتراتيل أمام العالم. الرجاء منكم التعميم.
@shramhaji7812 Жыл бұрын
23:42
@ummfaizal2 жыл бұрын
الله يفت عليك يا طبيب
@توفيقانيق2 жыл бұрын
. من أعظم قراء القرآن الكريم القراء العراقيين منهم الحافظ خليل اسماعيل معجزة في التلاوة العراقية يجيد التلاوات وفي كل المقامات العراقية.. وهي أساس المقامات منها انطلقت إلى العالم...وعلى ذلك هو أعمى لا يبصر..و ممكن تشاهد تلاوته في التلفزيون وكيف يتلو وعلى بساطته و عفويته ولا مغالاة و انفعالات وشد و توتر . ولكي تتعلم التلاوة والتراتيل القرآنية عليك أن تصغي جيداً و تمعن القراء العراقيين القدماء منهم الحافظ خليل اسماعيل. والتلاوة العراقية من اندر و أعلى و أسمى و انقى وأرقى و أهدأ و التأني التلاوات القرآنية فقط تجد فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة و الهدوء و تقربك إلى الله تعالى ...والتضرع لله وتعطيك مساحة كبيرة و واسعة في استرسال جوارحك وكل مشاعرك و احاسيسك بالراحة والاسترخاء النفسي.. كأنك تعبد الله. و الاكثر من ذلك تعلمك الصبر في الاستماع و التنصت و الاصغاء..... وكلما تواصل في السمع و الاصغاء..يلين قلبك و روحك و نفسك تحت رحمة الله تعالى..و كل كلمة قرآنية وحسب معناها مرتلة و مجودة و مدورة تخرج من حنجرة القارئ العراقي تعطي هيبة وموقرة تقديراً لله تعالى وعظمته مؤثرة حيثية في أذن وقلب و روح السامع بل بعضها تجدها كقصة. وتعطيك مدلولتها... غايتي ما يريد القرآن الكريم منك و من السامع.و ليس التفاضل عن التلاوات الأخرى.ولا مدحٱ ولا تفضيلٱ ولا تميزاً و لا الإندماج للسامع وقارئ القرآن الكريم مع الصوت ولحنه ونغمه وتنعيمه.وتخنينه ولا الضغط على اوتار الحنجرة.و تختلف عن التلاوة المصرية تنصب بشكل عام اخراج اللحن والصوت الناعم و طول النفس و التوتر في القراءة يجعلك تتوتر ذهنياً و لا تجعلك في الخشوع والخضوع والخنوع لله تعالى.تقع في كمين الشيطان. ...و ربما القارئ يسمع صوته و يندمج به.ما هدف القارئ يقرأ عدة آيات قرآنية وفي نفس واحد طويل.. أين طلب الله في القرآن الكريم هل جمع عدة آيات قرآنية وفي نفس واحد طويل. وهل تجعل أذنك التركيز بين الإذعان و الاصغاء لما تصبوا الآية القرآنية.... تبتعد قليلاً من التمعن في التبحير.عن فحوى معاني الآيات القرآنية....و تغرق في كيفية إخراج طول نفس القارئ و قدرته على وقت اصدار صوت حنجرته... وهناك من له باع في إصدار نفس طويل مجالات عدة منها المطربين والفنانين وكثير منهم يمتلكون صوتاً جميلا ولكن لا يدخلون الجنة بسبب صوتهم الحلو..هناك من يذوب و يسرح خياله من تأثره بصوت المطرب و يبكي...؟ وهل قراءة القرآن الكريم بصوت جميل وعذب.. سبب رئيسي لدخول الفردوس...... وآيات القرآن الكريم كلام الله عز وجل وليست أبيات شعرية لإغنية ...لا تلحين ...ولا توتر...ولا تنعيم...ولا تنعيم. و لا تضخيم و لا تخنين من الأنف ..ولا يحق صوت المرأة أن يسمع ولا تتمتع بصوت قارئ القران الكريم وشتان ما بين ذلك و ذلك بصراحة انت تذوب في طاعة الله و تؤجر ... ينبغي أن تنشد إيماناً.وهو الغاية... و تتمعن و تصبوا إلى الوصول إلى معاني الآيات القرآنية التي تدخل اذنك.. التلاوة العراقية قمة في الطاعة للتقرب لله تعالى لما فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة والابتعاد عن الانسياب والانسياق لإبليس ولو هنيهة.امر الله بالانصات إلى القرآن الكريم..كي تعرفوا باطنه من ظاهره.ولعلكم ترحمون.و ليس التعجب و لا الانبهار في صوت قارئ القرآن الكريم...أن التركيز على لحن صوت قارئ القرآن الكريم..يبعدك عن الاصغاء والتنصت كما يطلب الله عزّ وجل في القرآن الكريم... ان نسمع القرآن الكريم مثل شخص يعلمك و يفهمك.ويشرح لك ويوصف لك .ماهو القرآن الكريم... في اللحظة التي تسمع أو تتنصت أو تصغي إلى عبد الباسط عبد الصمد..و هو يرتل أو يجود حول إلى القارئ الحافظ خليل اسماعيل.و نفس السورة أو الآية.ووووو قارن.... في الثانية الواحدة التي تتحول من الحافظ خليل اسماعيل.وهو اعمى.كفيف ضرير.و إلى عبد الباسط عبد الصمد.يقول الله تعالى... وإذا قرئ القرآن فاستمعوا وانصتوا له لعلكم ترحمون...... عليكم السمع و ثم التنصت...وتركز على التنصت..و لا تسرح في لحن صوت قارئ القرآن الكريم....و تضيع في دوامة صوت قارئ القرآن الكريم..ومخيلتك تغور في الترددات الصوتية القرار و الجواب من حنجرة القارئ. هل طول نفس القارئ تدل على الخشوع تحقق منها عندما تدخل اذنك.. بينما الحق هو الإذعان لكل آيات القرآن الكريم... كأن الله يلقنك الدروس والادب و الاخلاق..و تهذيب شخصيتك... في معترك الحياة اليومية....و في التلاوة العراقية تجعلك تبكي وتذرف الدموع من عينيك طوعاً لها ولو لديك ذرة إيمان في قلبك..وتجد نفسك تسمع و تصغي حتى يلين قلبك ويحرك الايمان في قلبك و كلما زدت في المتابعة يثقل إيمانك و تسىرح في الخشوع والخضوع و الخوف الهدوء والسكينة والطمأنينة و تجد في كلماتهم.الخارجة من فمهم هي بحد ذاتها خشوع وخضوع واللينةو التأثر بها و يعنيك بها.كأنها نصيحة وقصة . كأن الله امامك وتهتز من شدة الطاعة و تتحرك مشاعرك تدعو الله يكفر ويغفر الله عن كل ذنب و هفوة اقترفتها في حق طاعة و عبادة الله.لا تضيع في لحن و نغم صوت قارئ القرآن...طلبي من القراء الكرام العراقيين الجدد .التالين ...الحاليين الذين يقرأون الطور العراقي بالابتعاد عن تقليد القراء الكرام العراقيين القدماء لا بتقليد الصوت ولا التقرب له و بكل شئ...اترك الحبال الصوتية.تأخذ راحتها بإنسياب وسلاسة بدون الضغط و الرخاوة على الاوتار الصوتية في قراءة القرآن الكريم...بإن تخرج الكلمات من حنجرتك ولا تشارك أنفك و تخن بها ..ولا تنعيم وو لا تنعيم ولا تضخيم وو لا تلحين.يعني تخرج الكلمات براحتها. بشكل بما يرضى الله.و أسمع و ركز مسامعك. للقراء الكرام العراقيين القدماء..ثم عليك الاختصاص في قرائتك الخاصة بك.. وأقرأ كما كانوا هم يقرأون.. كل له حسانته وصفاته..واسلوبه..وصوته..و ترى كل واحد منهم بصوته وخشوعه ..وطابع الخضوع.. لله تعالى....و يختلف الاحساس مابين هم... وممكن معرفتهم بمجرد أن تدخل قرائتهم أذنك. يعني تكون قرائتك.. تتميز بك خاصة..و ممكن معرفتك من قرائتك... والقرآن الكريم... لا ملل فيه لأنه يدخل في العقل الباطني.بلا إرادتك. ولا يحق للمرأة أن يسمع صوتها ولو في كلام الله تعالى. يعني لايحق لها التجويد و التلاوة والتراتيل أمام العالم. الرجاء منكم التعميم.