واو عجبتني أغنية ولي شاف تعليق ديالي لله يطول فعمرو
@الحمدلله-ت3س4ف8 ай бұрын
وسالبة سالبة كانت اغنية مشهورة في السبعينبات ❤ ايه على زمان الخير والنية والبركة يا حسراه 😭😭😭😭
@hassanhassouna31559 ай бұрын
الزمن الجميل الأغنية الأصلية سالبة سالبة للنجمة المخضرمة حادة أوعكي الله يشافيها و يطول في عمرها. المغرب 2024
@chaddiism2 ай бұрын
أغنية لمحمد رويشة....
@azizkass84342 ай бұрын
لا . قبل ضهور رويشة رحمه الله@@chaddiism
@mohamedbrioual73409 ай бұрын
أطال الله في عمر حادة وعكي والله يرحم عبدالله الزهراوي أغاني الزمن الجميل.
@دينودنيا-خ4ص Жыл бұрын
المغنية لازالت على قيد الحياة أطال الله عمرها وعمر الجميع
@real-music773 ай бұрын
لمرافن يبانو هنا 😂
@merymerna3613 ай бұрын
Chno hiya mrafn
@naoufalbelkamel70513 ай бұрын
@@merymerna361 lmrafn 3arfin chnahiya "mrafn"
@mehdihabibi84933 ай бұрын
Ma tbombihach ma tbombihach Elina hhh
@houyamhouyam558728 күн бұрын
❤@@merymerna361
@2b.942 күн бұрын
Jawbt m3atla kayhdro 3la rappeur smito l'morphine
@hafssaghali97202 ай бұрын
داخل في الأدب يعني لوحة شعرية الأخ يحكي لأخته .....و يكتشف أنه يقع في حب زوجة القاظي و ليست عزباء....قصة جميلة روعة
@mimounayada80372 жыл бұрын
الله يرحمه ويرحم جميع امة سيدي محمد(ص) ويوسع عليهم في القبر .اغاني قديمة جدا .جميل جدا .
@theLEGEND123593 ай бұрын
لجاي من عند المورفين يبان هنا ههههههه
@ahmedelharad8402 Жыл бұрын
مااحلاها اغنية من الزمن الجميل
@tayabnassiri9704 жыл бұрын
واااو أغنية زوينة الله يسعدك ويوفقك ويرزقك يارب
@almouhajir163 жыл бұрын
اه يا زمان عشنا معكم كنا اطفال كنا كنغنيوها في السبعينات يا سلام. التبوريشة.
@abdrhimbhlol31719 ай бұрын
صح
@issamman13 ай бұрын
مورفين يا أسطورة، كي يجبد لينا لخيخ 👌
@mklok13262 жыл бұрын
رجعتينا لأيام الراديو من الخامسة للسادسة مساء
@mohamedbrioual73409 ай бұрын
😂😂😂😂😂 أيام الزمن الجميل
@babloescopar65302 ай бұрын
ايام زمان جميلة
@Amyn_charyf3 ай бұрын
مرافن شي حد هنا
@edwardzumo79422 жыл бұрын
شكرا لك للا حادة اوعكي
@alimoufid3 жыл бұрын
تاريخ لم يعود
@mohamedjabrane3 жыл бұрын
التاريخ لن يعود
@wawalgrimlins97793 жыл бұрын
Hélas ! c’est vrai
@rajawidima62352 жыл бұрын
تموت الحياة وتبقى الدكريات
@Rayanlaaroussi-p5n3 ай бұрын
بل التاريخ لا يفنا فهو في دم كل مغربي و هو فقط يتطور الى مايناسب تطور العصر 😊
@Rayanlaaroussi-p5n3 ай бұрын
هدا داخل مع العلوة ولا العيطة و لا السواكن هدشي تخلط عليا قوة الاقاعات و الفنون 🤣
@Aicha-c2w Жыл бұрын
الله يرحمها ويرحم امة محمد صل الله عليه وسلم
@DrissMedia Жыл бұрын
مازال حية
@2b.942 күн бұрын
M-psy nne9al
@chaddiism2 ай бұрын
" السالباني " عنوان أغنية شعبية ، جميلة . اشتهرت عند الناس بعنوان آخر " سالبة .. سالبة " . الأغنية تتحدث بلسان شاب عازب ، يقيم عند أخته بالمدينة . و سرعان ما يقع في غرام شابة رآها في الشارع. فيطلب من أخته أن تخطبها له . خصوصا أنها قد سلبت عقله بجمالها .. يقول لأخته " سالبة ..! سالبة..! " . ( لقد تملكتني و أخذت عقلي و جوارحي ) . سالباني يا بنت أمي ( أي يا أختي ) .. خَطْرٍيها لِي ( أي اختاريها لي كعروسة ) .. بلا حبيبي .. لا من جاني .. ( أي لا أريد أن أصارحها بحبي و أربط معها علاقة في السر ، فأنا أريدها للزواج ) .. هذا ما قاله لأخته ، أما الحقيقة فقد سبق له أن سلمها رسالة ، لكن جوابها كان الرفض .. " اكتبت ابريا .. و قلت ليها آجي ليا .. واجْبَت ليا .. ما نجي ليك .. ما تجي ليا .." . هي في بداية الأمر صدته لكن في اليوم الموالي مرت متعمدة ، من أمامه بكل غنج و دلال و الحناء تظهر على كفيها .. " دايرا احناني .. دازت اعليا بلعاني .. بغات تلقاني .. حيث عرفتني زهواني .." . لم تعترض الأخت على طلب أخيها ، و ستذهب لكي تخطب الفتاة لأخيها الملهوف . و عند عودتها للبيت تجده في انتظارها . للإشارة في هذه الأغنية دويتو أي حوار جميل بين الأخ و أخته . إن الأخ سيقول لأخته ، هل رأيت كم هو شعرها طويل ؟ تجيبه الأخت .. في سخرية " طالقة سالف بين رجليها يتخالف " و كأنها تقول ، هل هذا كل ما رأيت يا أخي . إن هذا الزواج مستحيل ، لأن المرأة متزوجة .. " واخذا حالف " ( أي أنه يشغل منصبا أدى عليه قسَمَ الوظيفة ) ..حقيقة إنه عجوز " فيه بوتفتاف و تالف " لكنه زوجها .. " دايرا خاتم من النقرة الأصيلية " و هو يشتغل في دار القضاء الشرعي .. " واخذة حاكم .. كيحكم بالشرعية " . لقد نزل الخبر عليه كالصاعقة .. كل حلمه قد كان سرابا في سراب .. لذلك فكر أن يعود إلى قريته لعله يجد راحته و سلوته في النسيان . " مشيت لبلادي باش انريَّحْ شي شوِيا " .. غير أنه سيعود مسرعا في نفس اليوم فالمرأة تشغل باله.. " شاغلة بالي .. مشيت الصباح .. جيت في لعشية .. " . سيصل الخبر إلى الجيران و سيصبح على كل لسان . فالجارة العجوز .. سوف تشتري منظارا Des jumelles كي تترصد حركاته و سكناته و هي معجبة بمنظارها .. " خالتي امِّينَة شرات امكينة ( أي المنظار ) .. بعيونها تبرق فينا .. ما قدها حد في المدينة .. " . أمام ما تعرض له من طرف الجيران سيشعر و كأنه ناقة النبي صالح التي عقروها ، فيقول " قالت الناقة .. لا تدبحوني يا العرب .. يا قلوب الجاهلية " .. و هكذا يختم كلامه بالدعاء إلى الله " الله يا العالي .. شوف من حالي و من حال الزين ( هو يعرف أن المرأة أغرمت به ) .. لا تعذبني .. لا تشفي فيا لعدا .. " . أغنية جميلة من زمن افتقدناه .. لكن للأسف كل من غناها بتر كلماتها و غير عند إلقاء الكلمات معانيها .. بل إن منهم من اكتفى فقط بترديد لازمتها أكثر من مرة و انساق وراء تجاوب الجمهور من غير أن يبرز معنى القصة .
@soufianemilch41032 жыл бұрын
ترات و موسيقى رائعة ما معنى سالبة و شكرا
@nouryat48 Жыл бұрын
سلبت عقلي .. أخذتني...
@arabbols10924 жыл бұрын
الله يرحمها ناس بكري مشا هعاهم الفن
@fatimaalae33164 жыл бұрын
مزال حية
@m.f.r.25173 жыл бұрын
مزالة حية😂😂😂😂
@المملكةالموريةالمغربية3 жыл бұрын
مزال على قيد الحياة ولكن هناك من يجعلها متوفية ولكن ننتظر لجديد من أيقونة الاطلس
@edwardzumo79422 жыл бұрын
مزال حية ربي يشفيها و يطول عمرها
@redouaneff4099 Жыл бұрын
ههههه مزاله عايشه
@tajeddinemellak18325 ай бұрын
مالمقصود بسالبة؟؟؟؟؟انا إماراتي ولم افهم
@nawalchouaf62635 ай бұрын
معناها انها اخدت فكره وعقله وشغلت قلبه
@tari9erriya7i513 ай бұрын
الأغنية تتحدث بإسم شاب عازب يسكن عند أخته ، وسرعان ما يقع في غرام شابة رأها في الشارع فيحدث أخته يقول لها السالبة السالبة اي سلبتني عقلي وروحي وفؤادي ويقول يا إبنة أمي أي أختي
@chaddiism2 ай бұрын
" السالباني " عنوان أغنية شعبية ، جميلة . اشتهرت عند الناس بعنوان آخر " سالبة .. سالبة " . الأغنية تتحدث بلسان شاب عازب ، يقيم عند أخته بالمدينة . و سرعان ما يقع في غرام شابة رآها في الشارع. فيطلب من أخته أن تخطبها له . خصوصا أنها قد سلبت عقله بجمالها .. يقول لأخته " سالبة ..! سالبة..! " . ( لقد تملكتني و أخذت عقلي و جوارحي ) . سالباني يا بنت أمي ( أي يا أختي ) .. خَطْرٍيها لِي ( أي اختاريها لي كعروسة ) .. بلا حبيبي .. لا من جاني .. ( أي لا أريد أن أصارحها بحبي و أربط معها علاقة في السر ، فأنا أريدها للزواج ) .. هذا ما قاله لأخته ، أما الحقيقة فقد سبق له أن سلمها رسالة ، لكن جوابها كان الرفض .. " اكتبت ابريا .. و قلت ليها آجي ليا .. واجْبَت ليا .. ما نجي ليك .. ما تجي ليا .." . هي في بداية الأمر صدته لكن في اليوم الموالي مرت متعمدة ، من أمامه بكل غنج و دلال و الحناء تظهر على كفيها .. " دايرا احناني .. دازت اعليا بلعاني .. بغات تلقاني .. حيث عرفتني زهواني .." . لم تعترض الأخت على طلب أخيها ، و ستذهب لكي تخطب الفتاة لأخيها الملهوف . و عند عودتها للبيت تجده في انتظارها . للإشارة في هذه الأغنية دويتو أي حوار جميل بين الأخ و أخته . إن الأخ سيقول لأخته ، هل رأيت كم هو شعرها طويل ؟ تجيبه الأخت .. في سخرية " طالقة سالف بين رجليها يتخالف " و كأنها تقول ، هل هذا كل ما رأيت يا أخي . إن هذا الزواج مستحيل ، لأن المرأة متزوجة .. " واخذا حالف " ( أي أنه يشغل منصبا أدى عليه قسَمَ الوظيفة ) ..حقيقة إنه عجوز " فيه بوتفتاف و تالف " لكنه زوجها .. " دايرا خاتم من النقرة الأصيلية " و هو يشتغل في دار القضاء الشرعي .. " واخذة حاكم .. كيحكم بالشرعية " . لقد نزل الخبر عليه كالصاعقة .. كل حلمه قد كان سرابا في سراب .. لذلك فكر أن يعود إلى قريته لعله يجد راحته و سلوته في النسيان . " مشيت لبلادي باش انريَّحْ شي شوِيا " .. غير أنه سيعود مسرعا في نفس اليوم فالمرأة تشغل باله.. " شاغلة بالي .. مشيت الصباح .. جيت في لعشية .. " . سيصل الخبر إلى الجيران و سيصبح على كل لسان . فالجارة العجوز .. سوف تشتري منظارا Des jumelles كي تترصد حركاته و سكناته و هي معجبة بمنظارها .. " خالتي امِّينَة شرات امكينة ( أي المنظار ) .. بعيونها تبرق فينا .. ما قدها حد في المدينة .. " . أمام ما تعرض له من طرف الجيران سيشعر و كأنه ناقة النبي صالح التي عقروها ، فيقول " قالت الناقة .. لا تدبحوني يا العرب .. يا قلوب الجاهلية " .. و هكذا يختم كلامه بالدعاء إلى الله " الله يا العالي .. شوف من حالي و من حال الزين ( هو يعرف أن المرأة أغرمت به ) .. لا تعذبني .. لا تشفي فيا لعدا .. " . أغنية جميلة من زمن افتقدناه .. لكن للأسف كل من غناها بتر كلماتها و غير عند إلقاء الكلمات معانيها .. بل إن منهم من اكتفى فقط بترديد لازمتها أكثر من مرة و انساق وراء تجاوب الجمهور من غير أن يبرز معنى القصة .
@tayabnassiri9704 жыл бұрын
وااااااو
@ghizoshop43462 ай бұрын
2024❤
@mastafasalhi-n3gАй бұрын
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤😊😊ة
@azizchami2 жыл бұрын
راءع
@tm_sport35573 ай бұрын
المورفين
@maryemelbokhti39043 жыл бұрын
🥰
@salimlatrach52663 жыл бұрын
N'ni
@soufyane27272 ай бұрын
سالبة سالبة سالباني يابنت مَّا خطريهالي بلاحبيبي بلامنجاني كتبت بريا قلت ليها آجي ليا واجْبتْ ليا مانجي ليك ماتجي ليا دايرا لحناني دازت عليا بلعاني بغات تلقاني حيت عرفتني زهواني طالقة السالف بين رجليها يتخالف واخدا حالف فيه بوتفتاف وحالف دايرا خاتم من النقرة الاصيلية واخدا حاكم كايحكم بالشرعية مشيت لبلادي باش نريَّح شي شوية شاغلة بالي مشيت الصباح جيت في العشية خالتي امينة شرات ماكينة بعيونها تبرق فينا ماقدها حد في المدينة ...
@akramfarid17793 жыл бұрын
أغنية نتاع المرحوم محمد رويشة
@nadiabibi22792 жыл бұрын
ليست للمرحوم اﻻغنية لصاحبتها حادة اوعكي في السبعينات ومعها بناصر خويا
@edwardzumo79422 жыл бұрын
الأغنية للحنجرة الذهبية حادة اوعكي. للإشارة حادة اوعكي سابقة رويشة للميدان الفني الله يرحم رويشة
@ahabchy12 жыл бұрын
كانت تغنا في اعراسات قبل من رويشة بان .قديمة هاد الاغنية
@essehliidriss86906 ай бұрын
رويشة راه قريب ولد حادة اوعكي والأيقونة حادة اوعكي سابقاه للميدان وناس ناس غناتها قبل رويشة
@عصاممحمدالدحماني4 ай бұрын
@@nadiabibi2279غناتها لطيفة امال 1956
@lalaaicha37883 жыл бұрын
الله.يعطيك.عي.الدل.يالعروبيه
@hananeel313 жыл бұрын
اوعكي شلحة
@edwardzumo79422 жыл бұрын
الدليل راكي عايشة فيه يا قليلة الادب
@izmabrbache41772 жыл бұрын
علاش؟
@ادرسيهالربيطه2 жыл бұрын
علاش الله يعطيها الذل اغاني جميلة يشهد لها التاريخ
@zouzoughirana3057 Жыл бұрын
تفو على تعاليق د........
@saidaelaamili70902 ай бұрын
" السالباني " عنوان أغنية شعبية ، جميلة . اشتهرت عند الناس بعنوان آخر " سالبة .. سالبة " . الأغنية تتحدث بلسان شاب عازب ، يقيم عند أخته بالمدينة . و سرعان ما يقع في غرام شابة رآها في الشارع. فيطلب من أخته أن تخطبها له . خصوصا أنها قد سلبت عقله بجمالها .. يقول لأخته " سالبة ..! سالبة..! " . ( لقد تملكتني و أخذت عقلي و جوارحي ) . سالباني يا بنت أمي ( أي يا أختي ) .. خَطْرٍيها لِي ( أي اختاريها لي كعروسة ) .. بلا حبيبي .. لا من جاني .. ( أي لا أريد أن أصارحها بحبي و أربط معها علاقة في السر ، فأنا أريدها للزواج ) .. هذا ما قاله لأخته ، أما الحقيقة فقد سبق له أن سلمها رسالة ، لكن جوابها كان الرفض .. " اكتبت ابريا .. و قلت ليها آجي ليا .. واجْبَت ليا .. ما نجي ليك .. ما تجي ليا .." . هي في بداية الأمر صدته لكن في اليوم الموالي مرت متعمدة ، من أمامه بكل غنج و دلال و الحناء تظهر على كفيها .. " دايرا احناني .. دازت اعليا بلعاني .. بغات تلقاني .. حيث عرفتني زهواني .." . لم تعترض الأخت على طلب أخيها ، و ستذهب لكي تخطب الفتاة لأخيها الملهوف . و عند عودتها للبيت تجده في انتظارها . للإشارة في هذه الأغنية دويتو أي حوار جميل بين الأخ و أخته . إن الأخ سيقول لأخته ، هل رأيت كم هو شعرها طويل ؟ تجيبه الأخت .. في سخرية " طالقة سالف بين رجليها يتخالف " و كأنها تقول ، هل هذا كل ما رأيت يا أخي . إن هذا الزواج مستحيل ، لأن المرأة متزوجة .. " واخذا حالف " ( أي أنه يشغل منصبا أدى عليه قسَمَ الوظيفة ) ..حقيقة إنه عجوز " فيه بوتفتاف و تالف " لكنه زوجها .. " دايرا خاتم من النقرة الأصيلية " و هو يشتغل في دار القضاء الشرعي .. " واخذة حاكم .. كيحكم بالشرعية " . لقد نزل الخبر عليه كالصاعقة .. كل حلمه قد كان سرابا في سراب .. لذلك فكر أن يعود إلى قريته لعله يجد راحته و سلوته في النسيان . " مشيت لبلادي باش انريَّحْ شي شوِيا " .. غير أنه سيعود مسرعا في نفس اليوم فالمرأة تشغل باله.. " شاغلة بالي .. مشيت الصباح .. جيت في لعشية .. " . سيصل الخبر إلى الجيران و سيصبح على كل لسان . فالجارة العجوز .. سوف تشتري منظارا Des jumelles كي تترصد حركاته و سكناته و هي معجبة بمنظارها .. " خالتي امِّينَة شرات امكينة ( أي المنظار ) .. بعيونها تبرق فينا .. ما قدها حد في المدينة .. " . أمام ما تعرض له من طرف الجيران سيشعر و كأنه ناقة النبي صالح التي عقروها ، فيقول " قالت الناقة .. لا تدبحوني يا العرب .. يا قلوب الجاهلية " .. و هكذا يختم كلامه بالدعاء إلى الله " الله يا العالي .. شوف من حالي و من حال الزين ( هو يعرف أن المرأة أغرمت به ) .. لا تعذبني .. لا تشفي فيا لعدا .. " . أغنية جميلة من زمن افتقدناه .. لكن للأسف كل من غناها بتر كلماتها و غير عند إلقاء الكلمات معانيها .. بل إن منهم من اكتفى فقط بترديد لازمتها أكثر من مرة و انساق وراء تجاوب الجمهور من غير أن يبرز معنى القصة . عبدالرحيم شراد
@eloifimohamed623112 сағат бұрын
معندي منسالك وضعت الأغنية في سياقها وظروف كتابتها ومناسبتها. لذا كنت تتقن الامازيغية ننتظر مجهوداتك في الترجمة والحديث عن ظروف الأغنية.
@salimlatrach52663 жыл бұрын
N'ni
@salimlatrach52663 жыл бұрын
N'ni
@AliBoukhabza2 ай бұрын
" السالباني " عنوان أغنية شعبية ، جميلة . اشتهرت عند الناس بعنوان آخر " سالبة .. سالبة " . الأغنية تتحدث بلسان شاب عازب ، يقيم عند أخته بالمدينة . و سرعان ما يقع في غرام شابة رآها في الشارع. فيطلب من أخته أن تخطبها له . خصوصا أنها قد سلبت عقله بجمالها .. يقول لأخته " سالبة ..! سالبة..! " . ( لقد تملكتني و أخذت عقلي و جوارحي ) . سالباني يا بنت أمي ( أي يا أختي ) .. خَطْرٍيها لِي ( أي اختاريها لي كعروسة ) .. بلا حبيبي .. لا من جاني .. ( أي لا أريد أن أصارحها بحبي و أربط معها علاقة في السر ، فأنا أريدها للزواج ) .. هذا ما قاله لأخته ، أما الحقيقة فقد سبق له أن سلمها رسالة ، لكن جوابها كان الرفض .. " اكتبت ابريا .. و قلت ليها آجي ليا .. واجْبَت ليا .. ما نجي ليك .. ما تجي ليا .." . هي في بداية الأمر صدته لكن في اليوم الموالي مرت متعمدة ، من أمامه بكل غنج و دلال و الحناء تظهر على كفيها .. " دايرا احناني .. دازت اعليا بلعاني .. بغات تلقاني .. حيث عرفتني زهواني .." . لم تعترض الأخت على طلب أخيها ، و ستذهب لكي تخطب الفتاة لأخيها الملهوف . و عند عودتها للبيت تجده في انتظارها . للإشارة في هذه الأغنية دويتو أي حوار جميل بين الأخ و أخته . إن الأخ سيقول لأخته ، هل رأيت كم هو شعرها طويل ؟ تجيبه الأخت .. في سخرية " طالقة سالف بين رجليها يتخالف " و كأنها تقول ، هل هذا كل ما رأيت يا أخي . إن هذا الزواج مستحيل ، لأن المرأة متزوجة .. " واخذا حالف " ( أي أنه يشغل منصبا أدى عليه قسَمَ الوظيفة ) ..حقيقة إنه عجوز " فيه بوتفتاف و تالف " لكنه زوجها .. " دايرا خاتم من النقرة الأصيلية " و هو يشتغل في دار القضاء الشرعي .. " واخذة حاكم .. كيحكم بالشرعية " . لقد نزل الخبر عليه كالصاعقة .. كل حلمه قد كان سرابا في سراب .. لذلك فكر أن يعود إلى قريته لعله يجد راحته و سلوته في النسيان . " مشيت لبلادي باش انريَّحْ شي شوِيا " .. غير أنه سيعود مسرعا في نفس اليوم فالمرأة تشغل باله.. " شاغلة بالي .. مشيت الصباح .. جيت في لعشية .. " . سيصل الخبر إلى الجيران و سيصبح على كل لسان . فالجارة العجوز .. سوف تشتري منظارا Des jumelles كي تترصد حركاته و سكناته و هي معجبة بمنظارها .. " خالتي امِّينَة شرات امكينة ( أي المنظار ) .. بعيونها تبرق فينا .. ما قدها حد في المدينة .. " . أمام ما تعرض له من طرف الجيران سيشعر و كأنه ناقة النبي صالح التي عقروها ، فيقول " قالت الناقة .. لا تدبحوني يا العرب .. يا قلوب الجاهلية " .. و هكذا يختم كلامه بالدعاء إلى الله " الله يا العالي .. شوف من حالي و من حال الزين ( هو يعرف أن المرأة أغرمت به ) .. لا تعذبني .. لا تشفي فيا لعدا .. " . أغنية جميلة من زمن افتقدناه .. لكن للأسف كل من غناها بتر كلماتها و غير عند إلقاء الكلمات معانيها .. بل إن منهم من اكتفى فقط بترديد لازمتها أكثر من مرة و انساق وراء تجاوب الجمهور من غير أن يبرز معنى القصة .