🌕خمسُ دقائق تساوي الدنَّيا كلَّها ▪قال العلاَّمة ابن عثيمين رحمه الله : الدُّنيا أحقر عند الله من جناحِ البعوضة ، ولهذا إذا صلَّى اﻹنسانُ ركعتي الفجرِ صارَ ذلك خيراً من الدُّنيا وما فيها ، كُلُّ الدُّنيا منذ خلقتْ إلى أن تفنى هاتان الرَّكعتان خيرٌ منها . كم تستوعب الرَّكعتان من الزمن ؟ خمس دقائق بالوضوء خمسُ دقائق تساوي الدنَّيا كلَّها من أوَّلها إلى آخرها ، إذن الدُّنيا لا تساوي عند الله عزَّ وجلَّ شيئاً . 📚 شرح الكافية الشافية : (268/4)