سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله العظيم
@merzakzou9688 Жыл бұрын
اللهم اهدنا لاحسن الاخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت . واصرف عنا سيئها لا يصرف عنا سيئها إلا أنت
@yeheahassan9065 Жыл бұрын
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
@مهندمقري-ت3ك Жыл бұрын
كتب الله اجركم وجزاكم خيرا واستعملكم في طاعته💐 اقتراح بسيط من العبد الفقير إلى ربه: هذه الفوائد من شروحات كتاب الداء والدواء في قوائم التشغيل في جميع الدروس لو تكون مرتبة حسب الدروس سيكون اجود واجود.
@merzakzou9688 Жыл бұрын
سبحان الله وبحمده مائة مرة
@noorjan9956 Жыл бұрын
نصيحه اليوم وكل يوم : اشبع من صَلاتك وأطل السجود فليس هناك بعَد الموت صلاة.
@merzakzou9688 Жыл бұрын
سبحان الله العظيم
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أبي سعيد الخدري (رضي الله عنه) قال: «إنَّ الله (عزَّ وجل) يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنَّة، فيقولون: لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ، والخير في يَدَيْكَ، فيقول: هل رَضِيتُمْ؟ فيقولون: وما لنَا لا نَرضَى يا ربَّنَا وَقَدْ أَعْطَيْتَنَا ما لم تُعْطَ أحدا من خلقك؟! فيقول: ألاَ أُعْطِيكُمْ أَفْضَلَ من ذلك؟ فيقولون: وأَيُّ شَيْءٍ أَفْضَلُ من ذلك؟ فيقول: أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي، فَلاَ أَسْخَطُ عليكم بعده أبدًا». [صحيح] - [متفق عليه] الشرح يصوِّر لنا الحديث الشريف حوارًا سيكون في الجنة يوم القيامة بين الله (تعالى) والمؤمنين، وهو أن الله (تعالى) ينادي على المؤمنين ويسألهم بعد دخولهم إياها: (يا أهل الجنة، فيقولون لبيك) أي: إجابة بعد إجابة. (يا ربنا وسعديك) بمعنى الإسعاد، وهو الإعانة، أي: نطلب منك إسعادا بعد إسعاد. (والخير في يديك) أي: في قدرتك، ولم يذكر الشر؛ لأن الأدب عدم ذكره صريحا. فيقول (تعالى) لهم: (هل رضيتم؟) بما صرتم إليه من النعيم المقيم. (فيقولون وما لنا لا نرضى) الاستفهام لتقرير رضاهم، أي نعم قد رضينا، (وقد أعطيتنا) وفي رواية وهل شيء أفضل مما أعطيتنا؟ أعطيتنا (ما لم تعط أحدا من خلقك) الذين لم تدخلهم الجنة. فيقول (تعالى): (ألاَ أُعطِيكم أفضل من ذلك؟ فيقولون يا رب، وأي شيء أفضل من ذلك، فيقول أُحِل عليكم رِضْوَاني) أي: رضائي. (فلا أسخط عليكم بعده أبدا) فالله (تعالى) لا يسخط على أهل الجنة. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أبي هريرة أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال: "إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له". [صحيح] - [رواه مسلم] الشرح أخبر النبي (صلى الله عليه وسلم) عن الأشياء التي ينتفع بها صاحبها بعد موته، إذ أن الميت ينقطع عمله من حيث زيادة الحسنات إلا من ثلاثة أعمال، وهي: أولًا: الصدقة غير المنقطعة، والتي يجري ثوابها ويدوم، كالوقف، وما يديم وليه أو صاحبه إجراءه عنه، كالأضحية، وثانيًا: علم نافع يحصل نفعه للناس، كأن يعلم شخصًا، فيقوم ذلك الشخص بنشر ذلك العلم بعد موته، أو يصنف كتابًا، فينتفع به الناس بعد موته، أو ينشر السنة وعقيدة السلف بالوسائل الحديثة التي تحفظ العلم إلى ما شاء الله من الدهر، وثالثًا: أن يكون له ولدٌ صالحٌ يدعو لوالديه بالرحمة والمغفرة ونحوهما، وكذلك لو دعا غير الولد سيستفيد الميت، ولكن الذي يستمر في الدعاء للشخص غالبًا إلى أن يموت هو ولده. فعمل الميت منقطع بموته، لكن هذه الأشياء لما كان هو سببها، من اكتساب الولد، وبثه للعلم عند من حمله عنه، وإيقافه هذه الصدقة، بقيت له أجورها ما بقيت، ووجدت، وكثير مما يذكره بعض العلماء مما يبقى أجره بعد الموت هو داخل في الصدقة الجارية كبناء مسجد وحفر بئر. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@noorjan9956 Жыл бұрын
سبحان الله
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أبي هريرة (رضي الله عنه) أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: « رَغِمَ أنْفُ، ثم رَغِمَ أنْفُ، ثم رَغِمَ أنْفُ من أدرك أبويه عند الكِبر، أحدهما أو كِليهما فلم يدخل الجنة». [صحيح.] - [رواه مسلم.] الشرح حق الوالدين عظيم، قرنه الله (سبحانه وتعالى) بحقه الذي خلق من أجله الثقلين: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانًا) فأمر الله بعبادته وأوصى الأولاد وعهد إليهم ببر والديهما والإحسان إليهما قولًا وعملًا؛ وذلك لقيامهما عليهم وتربيتهم والسهر على راحتهم، وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان. ومعنى هذا الحديث: أن النبي (صلى الله عليه وسلم) دعا ثلاث مرات على من أدرك أبويه أو أحدهما ولم يدخل الجنة لعدم بره بوالديه والإحسان إليهما وطاعتهما بالمعروف، فطاعة الوالدين وبرهما والإحسان إليهما من الأسباب الواقية من دخول النار، وعقوقهما من أسباب دخول النار إن لم تدركه رحمة الله (تعالى). منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@alihalaf6790 Жыл бұрын
جزاكم الله خير خير
@oussamaboutata3132 Жыл бұрын
جزاكم الله خيرا
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن جابر(رضي الله عنه) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «ما من مسلم يَغرس غَرسا إلا كان ما أُكل منه له صدقة، وما سُرق منه له صدقة، ولا يَرْزَؤُهُ أحد إلا كان له صدقة». وفي رواية: «فلا يَغرس المسلم غَرسا فيأكلَ منه إنسان ولا دَابَة ولا طير إلا كان له صدقة إلى يوم القيامة»، وفي رواية: «لا يَغرس مسلم غرسا، ولا يزرع زرعًا، فيأكل منه إنسان ولا دَابَة ولا شيء، إلا كانت له صدقة». [صحيح.] - [متفق عليه من حديث أنس، ورواه مسلم من حديث جابر.] الشرح معنى هذا الحديث أنه ما من أحد من المسلمين يغرس غرسًا أو يزرع زرعًا، فيأكل منه حي من أحياء المخلوقات، إلا أثيب على ذلك، حتى بعد مماته فيجري له عمله ما بقي زرعه وغراسه. ففي حديث الباب الحث على الزرع، وعلى الغرس، وأن الزرع والغرس فيه الخير الكثير، فيه مصلحة في الدين، ومصلحة في الدنيا. وأنه إذا أكل منه صار له صدقة، وأعجب من ذلك لو سرق منه سارق، كما لو جاء شخص مثلًا إلى نخل وسرق منه تمرًا، فإن لصاحبه في ذلك أجرًا، مع أنه لو علم بهذا السارق لرفعه إلى المحكمة، ومع ذلك فإن الله تعالى يكتب له بهذه السرقة صدقة إلى يوم القيامة. كذلك أيضًا: إذا أكل من هذا الزرع دواب الأرض وهوامها كان لصاحبه صدقة. وخص الحديث بالمسلم؛ لأنه الذي ينتفع بثواب الصدقة في الدنيا والآخرة. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أبي مسعود البدري (رضي الله عنه) عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: «مَنْ قَرَأَ بِالآيَتَيْنِ مِنْ آخر سُورَةِ البَقَرَةِ في لَيْلَةٍ كَفَتَاه». [صحيح] - [متفق عليه] الشرح أخبر النبي (عليه الصلاة والسلام) أن من قرأ الآيتين الأخيرتين من سورة البقرة في الليل قبل نومه فإن الله يكفيه الشر والمكروه، وقيل في معنى كفتاه: أي عن قيام الليل، أو كفتاه عن سائر الأوراد، أو أراد أنهما أقل ما يجزىء من القراءة في قيام الليل، وقيل غير ذلك، وكل ما ذكر صحيح يشمله اللفظ. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أنس بن مالك (رضي الله عنه) مرفوعاً: «إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة، فيحمده عليها، أو يشرب الشَّربة، فيحمده عليها». [صحيح.] - [رواه مسلم.] الشرح إن من أسباب مرضاة الله سبحانه شكره على الأكل والشرب فهو سبحانه وحده المتفضل بهذا الرزق. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أبي ذر (رضي الله عنه) قال: قيل لرسول الله (صلى الله عليه وسلم): أرأيت الرَّجل الذي يعمل العمل من الخَير، ويَحمدُه الناس عليه؟ قال: «تلك عاجِل بُشْرَى المؤمن». [صحيح] - [رواه مسلم] الشرح معنى الحديث: أن الرَّجُل يعمل عملا صالحا لله لا يقصد به الناس، ثم إن الناس يمدحونه على ذلك. يقولون فلان كثير الخير فلان كثير الطاعة فلان كثير الإحسان إلى الخلق وما أشبه ذلك فقال (صلى الله عليه وسلم): "تلك عاجل بشرى المؤمن" وهو الثناء عليه؛ لأن الناس إذا أثنوا على الإنسان خيرًا فهم شهداء الله في أرضه ولهذا لما مَرَّت جَنازة من عند النبي (صلى الله عليه وسلم) وأصحابه أثنوا عليها خيرا قال وجبت، ثم مرَّت أخرى فأثنوا عليها شرًا قال وجبت فقالوا يا رسول الله ما وجبت قال: "أما الأول فوجبت له الجنة وأما الثاني فوجبت له النار أنتم شهداء الله في الأرض". فهذا معنى قوله: "تلك عاجل بشرى المؤمن". والفرق بين هذه وبين الرياء أن المرائي لا يعمل العمل إلا لأجل أن يراه الناس ويثنون عليه فيكون في هذه الحال قد أشرك مع الله غيره، وأما هذا فنيته خالصة لله عز وجل ولم يطرأ على باله أن يمدحه الناس أو يذموه فإذا علموا بطاعته ومدحوه وأثنوا عليه فهذا ليس برياء هذا عاجل بشرى، والفرق بين هذا وبين ما ذُكر في الحديث فرق عظيم. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وسلم): «ما من مَكْلُومٍ يُكْلَمُ في سبيل الله، إلا جاء يومَ القيامة، وكَلْمُهُ يَدْمَى: اللَّونُ لَوْنُ الدَّمِ، والرِّيحُ رِيحُ المِسْكِ». [صحيح.] - [متفق عليه.] الشرح يُبَينُ النبي (صلى الله عليه وسلم) فضل الجهاد في سبيل الله (تعالى) وما ينال صاحبه، من حسن المثوبة، بأن الذي يجرح في سبيل الله فيُقْتَلُ أو يبرأ، يأتي يوم القيامة على رؤوس الخلائق بِوِسَام الجهاد والبلاء فيه، إذ يجيء بجرحه طَريًّا، فيه لون الدم، وتفوح منه رائحة المسك. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أبي شُريح خُويلد بن عمرو الخزاعي عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه قال: «مَنْ كَان يُؤمِن بِاللهِ وَاليَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِم ضَيفَه جَائِزَتَه»، قَالوا: وما جَائِزَتُهُ؟ يَا رسول الله، قال: «يَومُهُ ولَيلَتُهُ، والضِّيَافَةُ ثَلاَثَةُ أَيَّامٍ، فَمَا كَانَ وَرَاءَ ذَلك فَهُوَ صَدَقَةٌ عَلَيه». وفي رواية: «لا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يُقِيمَ عِنْدَ أَخِيهِ حَتَّى يؤْثِمَهُ» قالوا: يَا رَسول الله، وَكَيفَ يُؤْثِمَهُ؟ قال: «يُقِيمُ عِندَهُ ولاَ شَيءَ لَهُ يُقرِيهِ بهِ». [صحيح] - [الرواية الأولى متفق عليها، والرواية الثانية رواها مسلم] الشرح في الرابط hadeethenc.com/ar/browse/hadith/3042 منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: ما عاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) طعاما قط، إن اشتهاه أكله، وإن كرهه تركه. [صحيح] - [متفق عليه] الشرح لم يعب النبي (صلى الله عليه وسلم) أبدا فيما مضى طعاما، ولكنه إن اشتهاه أكله وإلا تركه ولا يعيبه. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أم سلمة (رضي الله عنها) قالت: كان أَحَبَّ الثِّيَابِ إلى رسولِ اللهِ (صلى الله عليه وسلم) القَمِيصُ. [صحيح.] - [رواه أبو داود والترمذي والنسائي في السنن الكبرى وأحمد] الشرح كان أحب الثياب إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) القميص؛ لأنه أستر من الإزار والرداء، ولأنه قطعة واحدة يلبسها الإنسان مرة واحدة فهي أسهل من أن يلبس الإزار أولا ثم الرداء ثانيا. ولكن مع ذلك لو كنت في بلد يعتادون لباس الأزر والأردية ولبست مثلهم فلا حرج والمهم ألا تخالف لباس أهل بلدك فتقع في الشهرة وقد نهى النبي (صلى الله عليه وسلم) عن لباس الشهرة. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أبي أيوب الأنصاري (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال، يلتقيان: فيُعرض هذا، ويُعرض هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام». [صحيح] - [متفق عليه] الشرح في الحديث نهي عن هجر المسلم أخاه المسلم أكثر من ثلاث ليال، يلتقي كل منهما بالآخر فيعرض عنه ولا يسلم عليه ولا يكلمه، ويُفهم منه إباحة الهجر في الثلاث فما دونها، مراعاة للطباع البشرية؛ لأن الإنسان مجبول على الغضب، وسوء الخلق، فعُفي عن الهجر في الثلاث ليذهب ذلك العارض، والمراد بالهجر في الحديث الهجر لحظ النفس، أما الهجر لحق الله تعالى كهجر العصاة، والمبتدعة، وقرناء السوء، فهذا لا يؤقت بوقت، وإنما هو معلق بسبب يزول بزواله، وأفضل هذين المتخاصمين من يحاول إزالة الهجر، ويبدأ بالسلام. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أسامة (رضي الله عنه) عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: «قُمْتُ على باب الجنَّة، فإذا عامَّة من دخلها المساكين، وأصحاب الجَدِّ مَحْبُوسُونَ، غير أن أصحابَ النَّار قد أُمِرَ بهم إلى النَّار، وقُمْتُ على باب النَّار فإذا عَامَّة من دخلها النساء». [صحيح.] - [متفق عليه.] الشرح الفقراء والمساكين يدخلون الجنة قبل الأغنياء؛ وذلك لأنهم فقراء لا مال لهم يحاسبون عليه، وإكرامًا من الله (تعالى) لهم، وتعويضًا لهم على ما فاتهم من نعيم الدنيا وزينتها، أما أصحاب الحظ الفاني من أرباب الأموال والمناصب فهم محبوسون في عرصات القيامة لطول حسابهم في المتاعب بسبب كثرة أموالهم، وتوسيع جاههم، وتلذذهم بهما في الدنيا، وتمتعهم على وفق شهوات النفس والهوى، فإن حلال الدنيا حساب وحرامها عقاب، والفقراء من هذا براء، وأكثر من يدخل النار النساء؛ لأنهن يكثرن الشكاية وينكرن جميل الأزواج. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أنس (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «لا يُرد الدعاء بين الأذان والإقامة». [صحيح.] - [رواه أبو داود والترمذي وأحمد.] الشرح يبين الحديث الشريف أن من مواطن إجابة الدعاء الوقت الذي بين الأذان والإقامة، سواء كان في المسجد أو ليس فيه. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): « سَيْحَانُ وَجَيْحَانُ وَالفُرَاتُ والنِّيل كلٌّ من أنهار الجنة». [صحيح.] - [رواه مسلم.] الشرح سيحان وجيحان، والفرات والنيل أربعة أنهار في الدنيا وصفها النبي (صلى الله عليه وسلم) بأنها من أنهار الجنة؛ فقال بعض أهل العلم: إنها من أنهار الجنة حقيقة لكنها لما نزلت إلى الدنيا غلب عليها طابع أنهار الدنيا وصارت من أنهار الدنيا. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن ابن مسعود (رضي الله عنه) قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: «نَضَّرَ اللهُ امْرَأً سَمِع مِنَّا شيئا، فَبَلَّغَهُ كما سَمِعَهُ، فَرُبَّ مُبَلَّغٍ أوْعَى مِن سَامِعٍ». [صحيح] - [رواه الترمذي وابن ماجه وأحمد] الشرح دعا النبي (صلى الله عليه وسلم) في هذا الحديث للإنسان الذي يسمع حديثاً عنه (صلى الله عليه وسلم) فيبلغه كما سمعه من غير زيادة ولا نقص أن يحسن الله (تعالى) وجهه يوم القيامة، ثم علل ذلك بأنه "رب مبلغ أوعى من سامع"؛ لأن الإنسان ربما يسمع الحديث ويبلغه فيكون المبلَّغ أفقه وأفهم وأشد عملاً من الإنسان الذي سمعه وأداه، وهذا كما قال النبي (صلى الله عليه وسلم) معلوم تجد مثلاً من العلماء من هو راوية يروي الحديث يحفظه ويؤديه، لكنه لا يعرف معناه فيبلغه إلى شخص آخر من العلماء يعرف المعنى ويفهمه ويستنتج من أحاديث الرسول (صلى الله عليه وسلم) أحكاماً كثيرة فينفع الناس. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن جندب بن عبد الله (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "قال رجل: والله لا يغفر الله لفلان، فقال الله: من ذا الذي يتألى عليَّ أن لا أغفر لفلان؟ إني قد غفرت له، وأحبطت عملك". وفي حديث أبي هريرة: أن القائل رجل عابد، قال أبو هريرة: "تكلم بكلمة أوبقت دنياه وآخرته". [صحيح.] - [رواه مسلم.] الشرح يخبر النبي (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) على وجه التحذير من خطر اللسان، أن رجلاً حلف أن الله لا يغفر لرجلٍ مذنبٍ؛ فكأنه حكم على الله وحجر عليه؛ لما اعتقد في نفسه عند الله من الكرامة والحظّ والمكانة، ولذلك المذنب من الإهانة، وهذا إدلالٌ على الله وسوءُ أدب معه، أوجب لذلك الرجل الشقاءَ والخسران في الدنيا والآخرة. منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
@الحمدالله-ب5ز Жыл бұрын
من اي كتاب
@Ilyass.19 Жыл бұрын
عن عائشة (رضي الله عنها) قالت: كان النبي (صلى الله عليه وسلم) يقول وهو صحيح: «إنَّه لم يُقبض نبيٌّ حتى يرى مقعدَه من الجنة، ثم يُخَيَّر» فلمَّا نزل به، ورأسه على فخِذي غُشِي عليه، ثم أفاق فأشْخَصَ بصرَه إلى سقف البيت، ثم قال: «اللهمَّ الرَّفِيقَ الأعلى». فقلتُ: إذًا لا يختارنا، وعرفتُ أنَّه الحديثُ الذي كان يحدِّثنا وهو صحيح، قالت: فكانت آخر كلمة تكلَّم بها: «اللهمَّ الرَّفِيقَ الأعلى». [صحيح] - [متفق عليه] الشرح تقول عائشة (رضي الله عنها): إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كان يقول في حال صحته قبل أن يمرض مرض وفاته: إنه لم يمت نبي من الأنبياء حتى يريه الله مكانه من الجنة، ثم يخيره بين قعوده في الدنيا، وبين وصوله إلى مكانه من الجنة. قالت عائشة: فلما مرض النبي (صلى الله عليه وسلم) مرض وفاته، كانت رأسه على فخذي، فأغمي عليه ثم أفاق، فرفع بصره إلى سقف البيت ثم قال: «اللهم الرفيق الأعلى» أي: أختار الرفيق الأعلى، وهم جماعة الأنبياء الذين يسكنون أعلى عليين. قالت عائشة: فقلت إذا خيره الله بين الدنيا والآخرة، فإنه سيختار الآخرة، ولن يختارنا، وعرفت أن هذا التخيير هو الحديث الذي كان يحدثها به في حال صحته. قالت عائشة: كان آخر كلمة تكلم بها النبي (صلى الله عليه وسلم): «اللهم الرفيق الأعلى». منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية