اه ع ذيك الأيام بسوريا 💔 كنا صغار همنا كيف ندخن بسر وكيف كنا نلطش بنات وكيف بدنا نزتلها الرقم للبنت واكتر كنا نشغل هي الغنية ع باب المدارس كنا نشتري تليفون نوايكا دبدوب او الدمعة كنا ما نعرف حقد او التطرف العرقي او التفرقي بين الأديان 😢 لله ما نحن فيها وين صرنا وكيف كبرنا والغربة صارت تاكل فينا 💔🥺
@abo7ooral3nzi866 ай бұрын
بسيطه ي عمر بكره تزين الاوضاع وترجع لسوريا ان شاء الله