ليس الشتاء وحده موسم البرد، فالجفاء برد، والخيبة برد، الخذلان برد، و الفراق برد، وكسر الخواطر برد، وبرد الروح أبشع من برد الجسد الطمأنينة دفء، الحنية دفء، والأمان دفء، وجبر الخواطر دفء، والطاعة دفء، فأمطروا من تحبون بدفء دائم فإن القلوب إذا جفَّت صدأت ثم اهترأت ثم قَست.
@نايلالاحمدي11 ай бұрын
الله عليك
@user-qf4zp6ok9j11 ай бұрын
هله هله ليك يابطل
@ragabalberenss411611 ай бұрын
❤
@dalkashkorde439811 ай бұрын
كلما كان الإنسان قوي فهو ضعيف ويزداد ضعفا وخوفا مع مرور الايام والزمن ويبقى وحيدا في تلك الزواية المظلمة القاتلة ويزداد من سكرات الموتي واحلامهم وذكرياتهم بين الحقيقة والوهم والخيال والسراب وسيصبح في ادراج الرياحي وخيبة الامل في الحياة كٱنه لم يكن يومآ ما وجودهم على هذه الارض واللاسف عشنا في زمنن بعض الناس وأكثرهم لم يقتنع بعدالة السماء على هذه الارض لم يكونوا يومآ ما اهلا للسلام خانوا انفسهم قبل كل الناسي وكانت قلوبهم خالية من الصدق والايماني وبقيى في ظلمات حتى يوم القيامة والحسابي شاعر دلكش اوسي
@dalkashkorde439811 ай бұрын
نموت ٱلف مرة باليوم…. ؟! بالفعل وبكل اسف شديد نشانا في بيئة متخلفة وبين شعوب عاشوا في الجهل لا يعرفون قيمة الحياة ولا يعرفون قيمة الانسانية ولا يعرفون قيمة العلم… . شعوب خلقوا وفكروا بالموت شعوب لم يفكروا بمستقبل الاطفال ومستقبل الاجيال بل عاشوا بين الخرافات والجهل وقصص الاساطير المخيفة التي لا تنفع البشرية سوى رجوعها الى العصر الحجري ...؟! لهذا بنيت هذه المجتمعات على اساس فاشل غير مبني على الحب والاحترام والانسانية والعلم لهذا كانك تبني بيتا فوق كومة من القش والثلج مع اي عاصفة تهب سوف تهدم كل شيء وبالفعل هدمت هذه المجتمعات من الاساس لانها مبنية على الفشل علمونا على الكذب والنفاق والتاريخ المزيف في المدارس ونحن صغار نصدق كل شيء من شخص اكبر منا سنا ولهذا مثل فاليوم نموت الف موتة ونحن ٱحياء بين اربعة جدران نمضي عمرنا الى النهاية ولا نلتقي لا من قريب ولا غريب من حولنا في الغربة التي دمرت الاساس والبنية الاجتماعية وتشردت الشعوب واصبح كل شخص مسؤول عن حاله لا احد يحترم الثاني بكل اسف شديد وكثرت المشاكل الاجتماعية من الطلاق والعنف والاقتصاد تدمر كل شيء بسبب التخلف الديني والديكتاتوريه من الحكام الذين حكمونا بقبضه من حديد وفي الاخير تم تشريدهم وتدمر الوطن معهم فالموت مرة واحدة ونحن نموت في اليوم الف مرة وشكرا للعقول الناضجة الحرة