إن شاءالله هذه الأم وابنها ينالوا جزاهم وما يستحقون من العدالة حتى لا يستمر في هذا الوضع ❤❤❤❤
@fatenzayedi908013 күн бұрын
الاسباب تبدأ من العائلة و خاصة الأم نقولو هي المدرسة الاولى للأسف ماعادش تربية الفلوس و الخدمة قبل الأولاد في تونس 😢😢😢😢😢
@BouhmidSf13 күн бұрын
😢😢😢😢😢 للآسف
@KoukiSofiane-yb4sw13 күн бұрын
@@fatenzayedi9080 dina f chira o a3na f chira
@ilhemfekihromdhane199513 күн бұрын
أخلاق في الحضيض - كثروا في التلفزة من البرامج التوعوية والتربوية - كثروا من الردع وتتبع المعتدين
@atwiatwi603613 күн бұрын
Miskina tounis machiya lil hawiya😭😭😭😭😭😭😭😭
@BouhmidSf13 күн бұрын
😢😢😢😢
@riadhkhallout479113 күн бұрын
c est pas possible 🤭🤭🤭🤭🤭🙄🙄🙄🙄🙄😏😏😏😏😏😏😏
@BouhmidSf13 күн бұрын
المصيبة الأكبر أن المدرسة الأولى والحاضن الأول للفرد عرفت تحطيم و تفكيك لها ألا وهي العائلة، فقد أصبحت في وقتنا الحالي فاقدة لكل أهلية ورمزية. صورة سيئة الإخراج للأسرة داخل المجتمع، تفكك مادي ومعنوي ساهمت فيه بصفة كبيرة التكنولوجيات الحديثة. كما شهدنا تحطم لصورة الأب التاريخية، فلم يعد الأب الشخص القوي والملهم لصغاره، بل قل احترامهم له وأصبح الأبناء خارج السيطرة الأبوية ليكون الشارع هو الحاضن والمربي وتكون دروس الرذيلة، الغش والانتهازية أولى الدروس التي يتلقاها الفرد لنحصل على نتيجة وخيمة وكارثية ويتحول قانون الغابة هو السائد، البقاء للأقوى وأي قوة، قوة تحطيم الأفضل، قوة تمجيد السارق والفاسد على حساب المتفوق والمثقف الذي أصبح بلا قيمة ولم يعد يحمل صفة النبوة. إنما الأمم أخلاق، إن ذهبت ذهبوا، يوم بعد يوم يزداد الوضع قتامة وبشاعة، وأصبحنا نعرف انقلاب قيمي وأخلاقي ساهم تدهور التعليم مساهمة فعالة للحالة الاجتماعية، بالإضافة لابتعاد الفرد عن المصادر التي تدعوه إلى الاستقامة وتحدد له سبل الرقي الفكري والأخلاقي. لكن للأسف كان للعولمة دور بارز في تحطيم الدين والفكر السليم لصالح مناهج جديدة أصبحت تخاطب غريزة الفرد.