وثائقي | هل كان المسيح موجودا فعلا؟ | وثائقية دي دبليو

هل عاش فعلا يسوع المسيح الذي يعتبر بالنسبة للمسيحيين ابن الله؟ يبحث مؤرخون وعلماء عن آثار ليسوع التاريخي. هل يمكن حل اللغز الذي يبلغ عمره 2000 عام والذي يشغل بال الكثيرين؟
بالنسبة لأكثر من ملياري مسيحي، يعتبر يسوع هو ابن الله الذي مات على الصليب؛ المسيح الذي قام من بين الأموات والذي تعتبر ولادته مهمة جدا لدرجة أنها تمثل بداية التقويم المستخدم اليوم في أجزاء كثيرة من العالم، وهو التقويم الغريغوري. ظلت العقيدة المسيحية على مدى ألفي عام تشير إلى ميلاد يسوع وموته وقيامته، وهو العقيدة المركزية للكنائس المسيحية.
فقط مع عصر التنوير في القرن الثامن عشر تمت دراسة مسألة يسوع التاريخي بشكل حقيقي بعيدًا عن الخطاب الديني. من كان يسوع حقا؟ هل كان إنسانا مولودا من دم ولحم؟ هل الشخصية المركزية للدين المسيحي كانت موجودة بالفعل؟ يتم تجميع القرائن الموجودة في الأناجيل والكتابات القديمة معا كجمع قطع الفسيفساء لاستكشاف حياة يسوع.
ولكن ما هو مقدار المصداقية التاريخية التي يمكن أن نعزوها إلى النصوص التي كُتبت بعد عدة عقود من وفاة يسوع؟ خاصة عندما نأخذ في عين الاعتبار أن الأناجيل الأربعة الرسمية تتناقض مع بعضها البعض في العديد من النقاط. هناك أشياء كثيرة نعتقد أننا نعرفها عن يسوع ويتساءل عنها الباحثون: هل وُلد حقًا في 25 كانون الأول / ديسمبر؟ وكيف كانت حياته قبل أن يبدأ بدعوته؟ أين يقع قبره بالضبط؟ من خلال استكشاف الآثار التاريخية في إسرائيل وفلسطين ومصر والأردن واستخدام أحدث الأساليب العلمية، فهل يستطيع المؤرخون اليوم أن يكشفوا أخيرا أسرار حياة يسوع؟
ـــــ
#وثائقي
#DW
#المسيح
#يسوع
ـــــ
دعوة للحوار لدى دي دبليو:
p.dw.com/p/OYIo
المزيد من الأفلام الوثائقية تجدونها على مواقعنا باللغة الانجليزية: www.dw.com/ar/tv/docfilm/s-3610
/ dwdocumentary
/ dw.stories

[@dwdocarabia]

يتشرف فريق الإنتاج بتوجيه التنويه التالي إلى جمهورنا الكريم بخصوص الوثائقي المعنون "هل كان المسيح موجودا فعلا؟": قد ظهرت بعض الالتباسات في فهم مواضع التسمية الجغرافية المستخدمة ضمن محتوى الوثائقي، لا سيما في إشاراتنا المتكررة إلى "إسرائيل" كموطن لميلاد المسيح، بما في ذلك ذكر بيت لحم. يجدر بنا التأكيد أن المقصود بـ"إسرائيل" هنا هو إشارة إلى الكيان الجغرافي والسياسي كما كان معروفاً تحت السيادة الرومانية في القرن الأول، وليس في إطاره السياسي أو الإداري المعاصر. لقد ورد إلينا أن بعض المشاهدين قد فهموا من هذا العرض بأنه يوحي بنفي الهوية الفلسطينية لأرض الضفة الغربية، وهو ما لم يكن في نية الفريق الإنتاجي إيصاله على الإطلاق.

[@jilalabderezake8231]

عيسى عليه السلام له مكانة كبيرة في الإسلام هو و والدته ناهيك على أنه رسول الله..... العجيب و الغريب لماذا البرنامج لم يتطرق لسيرة المسيح عليه السلام بالإسلام بينما تطرق لسيرته في المسحية و اليهودية مع إحترمنا للإخوان النصارى أو اليهود

[@classiclife2428]

المسيحية في الغرب تحولت من ديانة الى مجرد ثقافة..

[@senhitsenhit]

الحمدالله علي نعمة المسيح ❤️✝️🙏

[@ameerelias5568]

سيدنا يسوع المسيح هو الله ✝️❤️

[@user-pk8we9yl1i]

رغم اننا مسلمين لكن نكن للسيد المسيح عيسى او يسوع ابن مريم شديد الاحترام و التمجيد!

[@eiddogum7902]

المسيح هو الحياه لن يهلك كل من يؤمن به له المجد و الإكرام ❤

[@user-km4xl5kh3z]

كبرت كلمة تخرج من افواههم ان يقولون إلا كذبا

[@davidnasrgeorges1902]

المسيح ابن الله ، هو الطريق والحق والحياه

[@user-mo6xu1178]

(هاذهي) أية من القرآن الكريم لكل مسيحي عربي : (وَقَالَتِ ٱلۡيَهُودُ عُزَيۡرٌ ٱبۡنُ ٱللَّهِ وَقَالَتِ ٱلنَّصَٰرَى ٱلۡمَسِيحُ ٱبۡنُ ٱللَّهِۖ ذَٰلِكَ قَوۡلُهُم بِأَفۡوَٰهِهِمۡۖ يُضَٰهِـُٔونَ قَوۡلَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبۡلُۚ قَٰتَلَهُمُ ٱللَّهُۖ أَنَّىٰ يُؤۡفَكُونَ) (30)

[@nabilguirgius1303]

جَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «وَإِنْ كُنْتُ أَشْهَدُ لِنَفْسِي فَشَهَادَتِي حَقٌ، لأَنِّي أَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ أَتَيْتُ وَإِلَى أَيْنَ أَذْهَبُ. وَأَمَّا أَنْتُمْ فَلاَ تَعْلَمُونَ مِنْ أَيْنَ آتِي وَلاَ إِلَى أَيْنَ أَذْهَبُ." (يو 8: 1

[@Saara-gm4bl]

هو الألف والياء ومن يثبت يفوز بالآخر

[@gogoyasa2119]

حبيت شخصية المسيح اوي من الفيديو❤شكرا ليكم لتعريفي شخص عظيم محب ومتسامح مثله

[@RabeiEl]

ممكن تشكك في وجود المسيح تحث مسمى الحرية الرأي ولا يمكن تشكيك في حدوث المحرقة اليهودية واي تشكيك يكلفك السجن الديمقراطية الغربية😅

[@user-no2ke2ie1f]

١ في البَدءِ كانَ الكلِمَةُ، والكلِمَةُ كانَ عِندَ اللهِ، وكانَ الكلِمَةُ اللهَ. ٢ هذا كانَ في البَدءِ عِندَ اللهِ. ٣ كُلُّ شَيءٍ بهِ كانَ، وبغَيرِهِ لم يَكُنْ شَيءٌ مِمّا كانَ.(يوحنا ١ : ١- ٣)

[@hamzacharaf3037]

عندما رأيت هذا التقرير و بعض التعاليق ونحن في عام 2024 أحسست بما عاناه الأنبياء و الرسل ، وكان الإنسان أكثر شيء جدلا.

[@user-os4qf9sq5w]

يقول تعالى(( يا أهل الكتاب لاتغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله الا الحق انما المسيح عيسى ابنم مريم رسول الله وكلمته القاها الى مريم وروحاً منه فئامنوا بالله ورسوله ولا تقولوا ثالثه انتهوا خيراً لك انما الله الهاً واحد سبحانه انا يكون له ولد له مافي السماوات وما في الأرض وكفا بالله وكيلا)) ١٧١ (النساء)

[@user-ei2ok4mo7m]

آمنت بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الآخر

[@user-hu3tu1np7f]

"وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الرُّوحِ، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، رُفِعَ فِي الْمَجْدِ." (1 تي 3: 16).

[@aneimadam3485]

الأنعام؟