هل حدوث ظلمة علي الارض في وقت صلب المسيح حقيقة تاريخية www.holy-bible-1.com
Пікірлер: 40
@soso-gu1qf6 жыл бұрын
نشكر اارب لجهودك وتوضيحك للمشكيين
@angelangel39512 жыл бұрын
ربنا يباركك ويزيدك من علمه وفضله وعطاياه 🙏🙇♀️💐
@christinahamou25856 жыл бұрын
مجهود عظيم..وجميع البراهين التي ذكرتها هي دليل على إن الله لا يترك نفسه بلا شاهد👍👍👍..وهذا بعكس إله الأسلام الذي ترك خلفه طلاسم لا يعرفها حتى شيوخ المسلمين أنفسهم!!!!!!!
@galyaalhomsi84846 жыл бұрын
شكرا الك يارب الله يحفظك من كل شر أستاذ
@armaniousd184 Жыл бұрын
رووووعة نشكر محبتك دكتور غالى 🙏⛪🙏
@mahaowidat88935 жыл бұрын
رب يباركك ويقويك لشرح الكلمة الله قادر على كل شي يفعل ما يريد هو الذي خلق لارض وشمس ويقدر ان يزقفها او بضلل وضلمة ليأكد الهيته وصلبو امين
وارد جدا خالق الشمس يمنع الشمس من مغادرة الضوء زي بعض الكواكب لايصلها الضوء اصلٱ
@amirghobrial36338 ай бұрын
❤❤❤❤❤
@Bigman-n8b7 жыл бұрын
تعليق وتحليل راع وارجو دراسة نجم المشرق عند ميلاد رب المجد يسوع هل هو نجم حقيقى ام ملاك ام حسب رؤيتى انه مذنب هالى لانه بيمر بجوارالارض بحوالى 76 او اكثر
@hantzu16756 жыл бұрын
ezzat andrawes,, اتساق مجموعة من النجوم على خط واحد فهذا يعني أن هناك لمعان شديد لنجمة و كانها ظهرت من العدم
@lw92524 жыл бұрын
هلموا ايوها العالم وخذوا النور من النور الذي لاينطفي
@lovedones732410 ай бұрын
nice
@rockdove27784 жыл бұрын
اخي الحبيب دكتور غالي ، نحن نا في عندنا شك ابدا من حدوث الظلمة ... وروحيا السبب هو تالم الخالق ... ولكن على فرض قبول فرضية مذنب ضخم ، طبعا قد يكون هذا صحيح وهو ليس صعب على الله القدوس، إلا أنه ليس صعب على الله أن يستخدم القمر، بمعنى ممكن انه أخرجه عن مداره بمسار مؤقت وهذا يحتاج مجد إليه مثله مثل السيطرة على نيزك ضخم ... علما ان القمر الابتعاد عن مداره الطبيعي يؤدي إلى هزة أرضية قوية وذلك لاختلال الجاذبية . بالحقيقة انا أرجح عمل الله واستخدامه القمر بطريقة عجيبة ، أو انه استخدم قوة كلمته بكل بساطة وقال فليكن ظلمة فكان بحسب قوة كلمته، له كل المجد
@NizarSoroShamon9 ай бұрын
العدل الإلهي واجب التنفيذ قبل منح الغفران ، ورضوان الله لا يعادله أي ثمن بشري ، فمن يقدر على تقديم كفارة تامة مقبولة عند الله عوضا عن آدم وذريته ؟ الحل الإلهي لسد عجز البشر جاء بدافع المحبة فجمع العدل والغفران بدم الفادي البريء يسوع الإنسان بقوة لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ليكون طريق العودة إلى رضوان الله متاحا مجانا بلا ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا. الحياة الدنيا في الجسد الترابي تحتمل وقوع المعاصي، فلا خلاص قبل موت الجسد ، لهذا السبب تم الخلاص لفكر وسلوك المؤمن وبقي خلاص الجسد سيتم بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما قام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت. موت يسوع الإنسان محسوب موتا لشخص الرب يسوع المسيح كما كان المشي على الماء مثلا بناسوته ولاهوته معا بلا انفصال، وبهذا الحل الإلهي يبطل مكر إبليس وتزول سلطته عن الإنسان المؤمن الذي يحيا لمجد الله حبا وطوعا. (( من ثمارهم تعرفونهم )). المعجزة الربانية في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد : ١- ان نبوءات العهد القديم التي عند اليهود قد تحققت بعد قرون في شخص واحد هو يسوع المسيح، وله شهود وشهداء ماتوا على الإيمان بصلبه وموته وقيامته. ٢- ان المؤمن يتغير إلى إنسان مسالم محب الخير للجميع ويعمل ما يليق بمحبة الله طوعا بلا خوف من العقوبات. هل تعرف كتابا آخر مثل نور وهدى الله الذي في التوراة والمزامير والأنبياء والإنجيل ؟ سفر هوشع ٦ : ١ - ٣ ((هلم نرجع إلى الرب لأنه هو افترس فيشفينا، ضرب فيجبرنا. يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه، لنعرف فلنتتبع لنعرف الرب . خروجه يقين كالفجر . يأتي إلينا كالمطر. كمطر متأخر يسقي الأرض. )) نصيحة أخوية إلى كل مسلم ومسلمة ، إقرأوا نور وهدى الله الذي في التوراة والإنجيل والزبور ، ثم قرروا ما تعقلون، وكل نفس بما كسبت رهينة أمام الديان العادل.
@اناالحق5 жыл бұрын
بامر من الله - اهتزت الارض واضلمت الارض والسماء وهبت عواصف رعدية وبرق مخيفة جدا وانشق جدار الهيكل واسمرت حتى نزول جثمان السيد المسيح ( ع) وهربو اليهود والرومان في حينها ثم احيا الله بعد ثلاثة ايام وعادة الى السماء وهي معجزة عظيمة
@NizarSoroShamon9 ай бұрын
اسئلة تقودك إلى قرار واحد يحدد مصيرك في يوم الحساب : ١- من تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود ؟ ٢- من المسؤول عن حفظ كلام الله غير الله ذاته وهو الحفيظ الصادق الثابت المهيمن الذي لا مبدل لكلماته ولا يصحح كلامه ؟ ٣- كيف سيأتي يسوع ليدين البشر وهو إنسان ؟ ٤- هل يوجد إله يفقد كلامه مرتين ثم يصحح كلامه بعد ستة قرون من حادثة الصلب ؟ ٥- لمن القبر الفارغ ؟ ٦- من كان مصلوبا وهو يوصي بالعذراء إلى يوحنا كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا الحبيب ؟ ٧- كيف نطق يسوع الإنسان بكلام الله مباشرة بلا وسيط ؟ ٨- هل الله يتأثر بشيء مما خلق ؟ ٩- كيف استمر الإيمان المسيحي إلى ما بعد مدة ٣ قرون من الاضطهاد الوثني قبل صدور قانون التسامح الديني في روما الوثنية مرسوم ميلان ٣١٣م ؟ ١٠- من فتح عيون العمي كما تنبأ داود واشعياء عن المسيح الآتي ؟ ١١- لماذا المسيح وتلاميذه لم يستخدموا السيف لنشر الإيمان ؟ ١٢- هل يصح جعل اخطاء البشر حجة على رب البشر ؟ ١٣- من اصدق من الله في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح في التوراة والإنجيل ؟ ١٤- هل الكون ذاتي الوجود ولا يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها ؟ ١٥- هل لإبليس مصلحة في نشر المحبة والسلام والتسامح بين الناس ؟ ١٦- أي سيرة حياة تجعلك تحيا إنسانيتك أفضل من سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح ؟ ١٧- هل الله ينصر افكار البشر وهو لم ينصرها قبل عام الفيل ؟ ملحوظة هامة : حجتي هي حقيقة ثبات الله على كمال طبيعته وصفاته ووعوده ، وإذا ترفضها فأنت ضد كماله.
@NizarSoroShamon9 ай бұрын
إستحالة ضياع وفقدان رسالة الخالق بإستحالة ان يكون كاذبا غافلا هاملا .... ، والعيب في الإنسان المشكك حتما ووجوبا لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق . ليس من مصلحة ابليس ان تؤمن البشرية بأن الخالق هو المسؤول عن حفظ رسالته إلى يوم الدين بلا تقلب ولا تبديل ولا تصحيح ، وأيضا هو يشكك في مصداقية ربه لإبعاد الناس عن نعمة الخلاص التي أعدها الإله المحب للبشر وتممها في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح. الإنسان الذي يصدق ربه يعرف كيف يعيش لمجد ربه، يعيش إنسانا مسالما محبا كما يليق بمحبة ربه للبشر ، ويتحمل ضيقات الدنيا وضعفات الجسد لمجد ربه حتى يخلص الجسد بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما قام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت.
@NizarSoroShamon9 ай бұрын
لماذا سر التجسد ؟ ليتم العدل والغفران معا بلا تفاوت ولا تعارض وبطريقة مقبولة عند الخالق القدوس العادل الرحيم، وهذا بدافع المحبة لسد عجز البشر عن دفع كفارة المعصية الاولى، والتضحية برهان المحبة، ولا مخلوق يفوق خالقه في الكرم والمحبة، وبهذا يكون الفضل كله والدين كله للخالق الصادق في كلامه ووعوده رغم حرية اليهود والرومان في صلب يسوع الإنسان ظنا منهم انه مجرد إنسان وليس المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم . لن يحاسبك على خطية آدم بل على موقفك واعمالك، وانت في طبيعة آدم القابلة للموت والخطأ والصواب، لن تتخلص منها إلا بنعمة الخلاص بالمسيح يسوع الفادي ربنا الذي تحمل دينونة المعصية الاولى عوضا عن آدم وذريته. رضوان الله لمن يصدقه وليس لمن يكذبه ويشكك في كلامه، وايضا رضوانه بلا ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية، لأن الخالق يكفي عباده بلا حاجة إلى حور عين ولا انهار من خمر ولبن وعسل وماء.... يلزمك التمييز بين خطية آدم وخطايا الناس، لأن خطية آدم مثل المصنع الذي ينتج خطايا الناس . لو كان آدم قادرا على دفع كفارة المعصية الاولى لدفعها وبقي في رضوان الله في الجنة الارضية وليس مطرودا إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية. نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي وتحققت في صليب يسوع المسيح الفادي البريء هي الفيصل بين افكار البشر . لا تتعذر بأي عذر امام حقيقة ان الله هو المسؤول عن حفظ التوراة والإنجيل والزبور ، لأن العين لا تعلو على حاجبها. البريء يفدي الخاطىء لأن العاصي غير مؤهل لحلول واتحاد لاهوت الله فيه لعمل الفداء التام المقبول. الفداء برهان المحبة، تمارسه البشرية فعليا : ١- كل طعام كان كائنا حيا فقد حياته ليكون طعاما يقيت الجسد ليبقى حيا. ٢- كل جندي يموت في سبيل حماية الوطن يقدم حياته طوعا وحبا للوطن. ٣- تضحيات الأب والام لتربية الاولاد برهان محبة لهم . لو لا محبة الخالق لما خلقنا وعلمنا وانقذنا بكرمه في صليب ابنه الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية. بما ان الله لا يتأثر بشيء مما خلق ولا يحده شيء مما خلق، فلا مبرر لتكذيب سر التجسد وعمل الفداء.
@NizarSoroShamon9 ай бұрын
أغرب تفسير قرأته لمسألة عدم حفظ الله للتوراة والإنجيل...هو ان الله اوكل مهمة حفظ كلامه لأهل الكتاب الذين لم يحفظوه !!!! هل تذكر صاحب التفسير النقاط الآتية ؟ ١- من اراد العزة فلله العزة جميعا. فكيف تتفق عزة الله مع تولي البشر مهمة حفظ كلامه الذي فيه حجته عليهم إلى يوم الحساب ؟ ٢- من المسؤول عن حفظ كلام الله أكثر من الله الحفيظ الكامل الصادق الثابت ؟ ٣- هل يليق بكمال الله انه يسلم مصير البشر بيد البشر في أبدية بين الرضوان والغضب ؟ ٤- بإفتراض ان الله أعد شريعتين للحكم بين الناس في يوم الحساب ، واحدة للمؤمنين واخرى للمخدوعين !!!! ألا تنقسم البشرية بين شريعتين متخالفتين ؟ ألا يبدو الله كاذبا أو متقلبا (حاشاه) في نظر الفريقين ؟ ٥- ماذا لو احتج أحد المخدوعين بالكتاب المحرف وقال لربه : أنت الحفيظ ولم تحفظ كلامك وأوكلت المهمة لبشر مثلنا( كل بني آدم خطاء بلا استثناء ) فما ذنبا نحن البشر الأضعف منك ؟ ٦- هل يليق بكمال الله في صفاته ووعوده وإرادته انه يتقلب في التشريع بين نقيضين ؟ بإفتراض انه أضاع كلامه...فهل يأتي بتشريع مخالف للمحرف ؟ أ- تشريع الزوجة الواحدة موجود منذ زمن آدم وحواء ولم يلغه ناموس موسى ولا تعاليم الرب يسوع المسيح. ب- الغفران كان بدم الذبائح الحيوانية في العهد القديم رمزا للذبح العظيم الأعظم من ابن ابراهيم...والبريء الفادي الذي تحققت فيه نبوءات الله في التوراة والزبور والأنبياء...فهل يجوز الرجوع الى الرموز وترك المرموز اليه ؟ أفلا يتعظ العاقل من مصير اليهود بزوال الهيكل والغفران منذ سنة ٧٠م ؟ الحمد لله على نعمة العقل السليم المؤمن بالله الحفيظ الكامل الصادق الثابت. قبل ان ترد على المنشور تذكر ان الله هو الكامل الذي لا يفشل في مقاصده وأعماله ، وان اي تفسير مخالف لهذه الحقيقة يعد انتقاصا في الذات الإلهية.
@NizarSoroShamon9 ай бұрын
ثنائية شخص الرب يسوع المسيح يعني فيه لاهوت الله وناسوت البشرية بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج ، وهنا تعثر بنو اسرائيل فصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان ولا يحق له معادلة نفسه بالله عندما قال انا هو . بناسوته عاش حياتنا بلا خطية ولم يعلم الساعة مثل أي إنسان ، وبلاهوته يعلم الساعة ولا يخبر بها تلاميذه لأنها خاصة بالله. الله هو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله كامل وكلي الصفات وعامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء بين اقانيم جوهره الإلهي الآب والإبن والروح القدس. اسمه الآب لأن اللاهوت هو اصل كل شيء. اسمه الإبن لأن اللاهوت حكيم كليم وكلمته منه وله وفيه وليس مخلوقا، بل القى كلمته المسيح في مريم العذراء فتمثل لها بشرا سويا هو يسوع الإنسان الذي ذهب طوعا إلى الصليب وتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال. اسمه الروح القدس لأن اللاهوت هو القدوس من ذاته غير مرئي يعرفه المؤمنون به فقط.
@NizarSoroShamon9 ай бұрын
س/ لماذا تركه يتحمل دينونة المعصية التي كانت لآدم ؟ ج/ لأنه الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية، والفادي البريء....الموعود به في سفر التكوين ٣ : ١٥ وفي مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩، .....ليتحمل دينونة المعصية الاولى التي فصلت آدم وحواء عن نعمة الخالق في الجنة الارضية إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية . لو كان آدم قادرا على دفع كفارة المعصية الاولى لدفعها وبقي في رضوان الخالق وليس مطرودا منها. نعمة الخلاص تمت لفكر وسلوك المؤمن وبقي خلاص الجسد سيتم بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما قام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت. مفتاح فهم حقيقة المسيح تمييز ناسوت يسوع عن لاهوت المسيح بلا فصل ، لأن سر التجسد هو حلول واتحاد لاهوت اقنوم الإبن المسيح في ناسوت يسوع منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج لعمل الفداء التام عوضا عن آدم وذريته . بناسوته عاش حياتنا بلا خطية، وبلاهوته عمل المعجزات. يسوع الناصري وحده تمم نبوءات العهد القديم التي تخص المسيح الفادي، من الميلاد العذراوي إلى المعجزات إلى الصلب والموت والقيامة والصعود إلى الملكوت حتى يوم مجيئه الثاني ليدين البشر والملائكة ، بهكذا هيمنة تمت نبوءات العهد القديم التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح .
@NizarSoroShamon9 ай бұрын
يسوع الإنسان وحده لم يرث الخطية ولم يعمل خطية بل تحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية. هو تحمل دينونة المعصية الاولى عوضا عن آدم وذريته ، لأن الخاطىء ليش مؤهلا لحلول واتحاد لاهوت الله فيه بينما يسوع الإنسان المولود بقوة الله من عذراء بلا زرع بشر فيها هو المؤهل لسر التجسد لعمل الفداء التام المقبول عند الله.
العلم هو قوانين الطبيعة من فيزياء وفلك التي هي خلقها ربنا بالنسبة لنا هي علم نعرفه بالتدريج يعني احنا بنفسر كيف ربنا استعمل هذه القوانين التي هي خلقها بالنسبة لنا اكتشفناها على مر الزمن ولسا عم نكتشف . بعدين اشعيا النبي قال الجالس على كرة الارض والاقمار الصناعية تصور الارض انها كرة فما تقول ان الارض ليست كرة معقولة؟؟!!! اما بالنسبة للظلمة هي ليست بشيء علشان ربنا يخلقها . الظلمة ببساطة هي عدم وجود النور.
@أبہوخہآلَدُآلَذيہبہ4 жыл бұрын
ممكن بسبب الظلمه شبه لهم
@Max-qq8sf4 жыл бұрын
شبه لهم هذا في عقولكم المريضة فقط ......الظلمة حدثت والمسيح كان معلقا علي الصليب بالفعل ......بعد تجسد الله وإتمام الفداء لا يكون دين ولا كتاب ولا نبي خاصة وان كان علي شاكلة محمد بن آمنة الذي يفاخذ الأطفال ويخطف النساء من رجالهن
@armaniousd184 Жыл бұрын
الظلمة بدأت بعد أن تم صلبه من الساعة السادسة إلى الساعة التاسعة
@أبہوخہآلَدُآلَذيہبہ Жыл бұрын
@@armaniousd184 الظلمه بدات من الساعه الثالثه ( مرقس خمسه عشر : وكانت الساعه الثالثه فصلبوه ) ام من الساعه السادسه (كما في يوحنا تسعه عشر ) الانجيل يصيب الإنسان في حيره من التناقصات صدق الله إذ قال( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) وهذا دليل ان الانجيل ليس بالهام من الله بل إن الكاتب إعترف ان الانجيل ليس من عند الله ذلك بانه قال (إن كنت أحسنت الكتابه وأصبت الغرض فهذا ما اتمنى وان أصابني الوهن والتقصير فقد بذلت وسعي ) ههههههه فقد بذلت وسعي 😂😂 انا اوصل رساله لكاتب الانجيل لا ملامه عليك ولا تثريب وشكر الله جهدك القاصر
@armaniousd184 Жыл бұрын
هل صُلِب المسيح في نحو الساعة السادسة (مت 27: 45، لو 23: 44)، أم في الساعة الثالثة (مر 15: 25)، أم أنه كان يُحاكم لدى بيلاطس حتى الساعة السادسة (يو 19: 14)..؟ عندما قال القديس مرقس " وَكَانَتِ السَّاعَةُ الثَّالِثَةُ فَصَلَبُوهُ" (مر 15: 26) أي أن القرار أُتخذ بصلبه في الساعة الثالثة التي تشمل الفترة من التاسعة صباحًا وحتى الثانية عشر ظهرًا، وبدأت إجراءات الصلب مع نهاية الساعة الثالثة حيث أحضروا له خشبة الصليب ووضعوها على كتفه الذي تهرأ بالجلدات ليحملها إلى الجلجثة، وسار مشوار الصليب من قلعة أنطونيا إلى تل الجمجمة بخطوات بطيئة نحو ثلاثة آلاف قدم، وقدماه الحافيتان تطبعان بصماتهما الدامية على أحجار الطريق، وقد تلطخ رداءه وتشبَّع بالدماء النازفة من أثر الجلدات والأشواك، فبدأ وكأنه يلبس ثوبًا من برفيل، وتسيل الدماء من رأسه على شكل خطوط لأسفل تلطخ وجهه وخصلات شعره، وتتساقط قطرات على الطريق فترسم طريقًا بالدم يمكن تتبعه من دار الولاية وحتى الجلجثة، وتعرض السيد المسيح للسقوط عدة مرات على الأرض، وسخَّروا سمعان القيرواني ليحمل عنه الصليب حتى ساحة الصلب، وبدأت عملية التسمير ورفع الصليب، وكل هذا بلا شك أخذ وقتًا ليس بقليل، فمع بداية الساعة السادسة (الثانية عشر ظهرًا) كان قد رُفع المسيح على الصليب، ومَلَكَ على خشبة، بينما المجتازون مع رؤساء الكهنة والكتبة وشيوخ الشعب والجنود لم يكفوا عن الاستهزاء والسخرية منه: "وَمِنَ السَّاعَةِ السَّادِسَةِ كَانَتْ ظُلْمَةٌ عَلَى كُلِّ الأَرْضِ إِلَى السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ" (مت 27: 45) وليس شرطًا من الدقيقة الأولى من الساعة السادسة، فربما بعد ذلك، واستغرقت الظلمة نحو ثلاث ساعات. أما قول القديس يوحنا: "وَكَانَ اسْتِعْدَادُ الْفِصْحِ وَنَحْوُ السَّاعَةِ السَّادِسَةِ. فَقَالَ لِلْيَهُودِ هُوَذَا مَلِكُكُمْ" (يو 19: 14) أي أن الساعة السادسة قد أوشكت، ولكنها لم تبدأ بعد فكلمة "نحو" في الأصل اليوناني Periae وتعني قرب البداية ويقول "القمص تادرس يعقوب": "كان ذلك ما بين الساعة الثالثة والساعة السادسة، إذ رُفِع على الصليب في تمام الساعة السادسة. تحدث الإنجيلي مرقس (مر 15: 25) عن صلب السيد المسيح في وقت الساعة الثالثة حيث حُسِبَ الصلب منذ بدأ جلد السيد. أما الإنجيلي يوحنا فحسبه وقت الساعة السادسة حيث بدأ رفعه على الصليب" ويقول "دكتور غالي" "أعتقد أن المعنى يتضح بكلمة "نحو". معنى كلمة "نحو" أي يوشك على بداية، أي أن الساعة السادسة لم تبدأ بعد، ولكن اقتربت، وهيَ في ترجمة كنج جيمس "About" التي أيضًا تعني كادت أن تبدأ (أي أنها لم تبدأ بعد) مثلما نقول على مشارف، أو قبل بداية الساعة السادسة.. حسب القديس مرقس بدأ الصلب منذ أن صرخ الشعب أمام بيلاطس " أصلبه " وقد وافقهم بيلاطس على طلبهم. وإن كان رفعه على الصليب قد تم في وقت الساعة السادسة، وبهذا يرى القديسان جيروم وأُغسطينوس أن القديس مرقس بقوله هذا حمَّل الشعب اليهودي مسئولية صلبه، صلبوه بألسنتهم قبل أن يُنفذ الرومان حكمهم فيه!! توضيح: كان اليهود ينظرون إلى زاوية الشمس في السماء لتحديد الوقت، ولم يكن لديهم ساعات تحسب الوقت بالدقيقة والثانية. فلو كانت الشمس في المشرق فهيَ الساعة الأولى وحتى وصولها إلى ربع السماء، ولو كانت في الربع الأول من السماء تكون قد بدأت الثالثة وتستمر حتى قرب وصولها إلى منتصف السماء، وحيثما تنتصف تكون السادسة وتستمر حتى الثلث الثالث من السماء، وفي الربع الأخير تكون التاسعة وتستمر حتى قرب مغيب الشمس، وتبدأ ساعة الغروب وقت غروب الشمس إلى اختفاء آخر شعاع لها"
@armaniousd184 Жыл бұрын
المقال السابق من موقع الأنبا تكلا
@NizarSoroShamon9 ай бұрын
عيسى ليس يسوع لأن الاول لم يتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي تممها الثاني. لهذا السبب لا نؤمن بعيسى الهارب من الصليب بل نؤمن بان الله تمم وعده بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين بصليب يسوع المسيح الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية. صحيح ان ما وقع على يسوع من اهانة وجلد وصلب وموت لا يؤثر في لاهوت كلمة الله المسيح، وهذا هو عين الصواب، لأن كلمة الله منه وله وفيه ازلا وابدا غير محدود ولا يحده جسد يسوع ولا الكون كله، انما بفضل محبة الله اعان طبيعتنا الضعيفة بسر التجسد لعمل الفداء التام المقبول عنده عوضا عن عجز البشر كونهم خطاة وليسوا ندا لله في إرضاء العدل الإلهي. لو ان الله غفر لآدم لما طرده من نعيم رضوانه في الجنة الارضية الى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية. الفداء برهان على محبة الله للبشر . العدل الإلهي واجب التنفيذ قبل منح الغفران والبراءة بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية.