دين: هذه الأخطاء التي سحبت بموجبها مصاحف الجمهورية

[@FatiFati-qh5gr]

هناك مصحف صادر 2021مطبعه القدس القاهرة بروايه ورش عن نافع كارته في اخطاء الطباعه ابتداءا بسورة البقرة الم لاتعتبر ايه يخدعون كاتبيها يخادعون يرجى سحبه وتنبي الناس حسبي الله ونعم الوكيل

[@السلموالسلام-ف9خ]

اخطاء في كتب مدرسية ضجة كبيرة مختلف الشرائح تكلمت ، بخصوص كتاب الله عادي سحب الكتب و فقط

[@جيهانجهينة-ت1د]

الحمد لله كي اتولهو الى هذه الاخطاء وقفو من تداول هذه المصاحف

[@SpaceGames95]

هذه اخطاء متعمدة يجب معاقبة الفاعل حتى و ان لم يكن يقصد ذلك كتاب الله خط احمر

[@tahasedd2538]

دين يسر وليس عسر

[@hamodxd7494]

اتقوا الله وتبينوا قبل أن تحكموا على الشيخ بدون علم...هو شيخ جليل عالم بالرسم والضبط ....بالدارجة شرواهاله

[@Royal__55]

المخطط كبير وجدوره تمتد للنظام الملالي الماجوسي الذي يضهر انه يريد التمدد في الشمال الأفريقي ونشر التشيع بين شعوبنا وما هذا الخبر إلا تأكيد على انطلاق مخططهم في الوسط الشعبي الجزائري ويمهدون بعدها لنشر المصحف الشيعي الدي به اختلاف كبير عن المصحف الكريم السليم.. اللهم اجعل كيدهم في نحورهم ..

[@Royal__55]

توزيع مصحف إيراني في إيران محشو بالأخطاء .. طرق أُذُنَيَ منذ مدة خبرٌ يفيد أن (المستشارية الثقافية) بسفارة إيران في الخرطوم، قد قامت بتوزيع مصحف محشو بأخطاء. عمادها مخالفة الرسم العثماني!. ومن حين سماعي لتلك الأنباء، اجتهدت - وما زلت - من أجل الحصول على إثبات حول حقيقة هذا المصحف، بل سعيت للحصول على المصحف نفسه، حتى يكون وثيقة شاهدة على هذا الكيد والمكر الذي يُراد بكتاب الله تعالى، والذي يصدرُ عن فرقة الشيعة الاثني عشرية، برعاية دولة إيران. تلك الدولة التي خدعت كثيراً من أبناء ديننا بشعارات الثورة الإسلامية المزعومة، وبأهازيج وهتافات محور المقاومة المنتحلة. إن توزيع مثل هذا المصحف المحشو بالأخطاء - المتمثّلة في مخالفة الرسم العثماني - يمثل علامة فارقة في مسيرة المدّ الشيعي الرافضي في أرض السودان، وهو مدٌّ - للأسف - يلقى رعاية رسمية من بعض ذوي المناصب. لقد اطمأن القوم في أرض السودان إلى درجة اعلانهم (سب الشيخين؛ أبي بكر وعمر ) ثم هم هؤلاء يخرجون أضغانهم ويقفزون قفزة أخرى في الظلام، ويوزعون هذا المصحف، وهم بذلك يستهدفون تكوين صورة ذهنية لرسم المصحف، قاصدين بذلك هدم ثوابت الأمة التي اجتمعت على الرسم العثماني، وكيف لا يفعلون ذلك بهذا الرسم، وهم يبغضون المنسوب إليه "عثمان بن عفان "؟. إن ميدان التوزيع الذي اختاره الرافضة (أي السودان) يشتهر بوجود مراكز تحفيظ، بعضها يزيد عمره على 350 سنة، كما هو الحال في مركز التحفيظ الشهير في قرية (ود الفادني) الواقعة جنوب الخرطوم بـ 150 كلم. ويغلب على هذه المراكز وجود طلاب أغلبهم من أطراف البلاد، حيث قلة التعليم والفقر. ومع شيوع الفقر، فإن بعض هذه المراكز - للأسف - قد يقتسم فيها الطلاب المصحف، حيث يقومون بفك التجليد، وفصل أجزائه وأوراقه، ويوزعونها بينهم، وهذا أمر رأيته بعيني، وليس الخبر كالمعاينة. ومع هذا الواقع، ظن هؤلاء الرافضة، أن بإمكانهم توزيع هذا المصحف، واستغلال حاجة الناس إليه، ظانين أنّ الناس سيتلقّفون مصحفهم بالتقدير والتبجيل، وأن ما فيه من خدع (الرسم الإيراني) سينطلي عليهم!. لقد جهل الإيرانيون أن في شتى مراكز التحفيظ في دولة السودان، يوجد حفّاظ يجري تحفيظهم على نسق وطريقة متوارثة في هذه المراكز. وهي طريقة تجعل حفظهم يستصحب ضبط المصحف، حتى أنك لتجد أن بعض هؤلاء الحُفّاظ - ممن لم يُحظ بدراسة الرسم - يعرف ويحفظ رسم المصحف، على وجه انطبعت معه الكلمات في ذاكرته، وتجد أن من المعتاد أن أحدهم يستطيع أن يبيّن لمن يسأله: أين هي (مواضع الإلِفات المحذوفة مثلاً) أو كيف جرى رسم الكلمة المعينة، مرة هكذا ومرة هكذا. ولقد شهدت كثيراً، كيف أن الشيخ يكتب للطالب على (اللوح الخشبي) ثم يراجع معه ما يسمونه بـ (الطالعة والمحذوفة) ويقصدون بها حرف (الأَلِفِ) ثم يأمر الشيخ الطالب أن يمحو ويكتب مراراً لإثبات ما تلقاه في ذاكرته. وهذا الواقع في الضبط الذهني جعل أمر (الرسم الإيراني) في مهب الريح، إذ لم يكن من العسير أن تعمل (المناقيش) عملها في هذا المصحف المنحول رسماً، حيث تولت استلال أشواكه، وعادت لغرسها في أجساد الذين أرسلوه. على كل حال... في هذا الموضوع، تجدون صوراً لغلاف هذا المصحف، مع صورة لختم المستشارية المذكورة، وصور أخرى لبعض المستندات التي تخدم سياق الإثبات حول دخول هذا المصحف، وتوزيعه من قِبَلِ المستشارية الثقافية التابعة لسفارة دولة إيران في الخرطوم، حيث أثبتت ذلك جهات رسمية تابعة لرئاسة الجمهورية في دولة السودان. وإلى جانب ذلك: تجدون صوراً مرفقة لوثيقة تسرد بعض الأخطاء الواردة في هذا المصحف. ثم.. لا بد من الاعتراف بالفضل لأهل الفضل، فقد تحصلت على الصور من أحد الاحباب من الدعاة السودانيين وهو رجل شديد الاهتمام بقضايا العقيدة والذب عن القرآن والسنة النبوية، فجزاه الله خيراً. - عمار العباسي

[@الفتىالصادق]

وهل هذه تعد أخطاء ?! نتمنى خدمة كتاب الله حقا وصدقا

[@شعيببنعريمة2]

saoati saoati بارك الله فيك

[@Royal__55]

@@شعيببنعريمة2 توزيع مصحف إيراني في إيران محشو بالأخطاء .. طرق أُذُنَيَ منذ مدة خبرٌ يفيد أن (المستشارية الثقافية) بسفارة إيران في الخرطوم، قد قامت بتوزيع مصحف محشو بأخطاء. عمادها مخالفة الرسم العثماني!. ومن حين سماعي لتلك الأنباء، اجتهدت - وما زلت - من أجل الحصول على إثبات حول حقيقة هذا المصحف، بل سعيت للحصول على المصحف نفسه، حتى يكون وثيقة شاهدة على هذا الكيد والمكر الذي يُراد بكتاب الله تعالى، والذي يصدرُ عن فرقة الشيعة الاثني عشرية، برعاية دولة إيران. تلك الدولة التي خدعت كثيراً من أبناء ديننا بشعارات الثورة الإسلامية المزعومة، وبأهازيج وهتافات محور المقاومة المنتحلة. إن توزيع مثل هذا المصحف المحشو بالأخطاء - المتمثّلة في مخالفة الرسم العثماني - يمثل علامة فارقة في مسيرة المدّ الشيعي الرافضي في أرض السودان، وهو مدٌّ - للأسف - يلقى رعاية رسمية من بعض ذوي المناصب. لقد اطمأن القوم في أرض السودان إلى درجة اعلانهم (سب الشيخين؛ أبي بكر وعمر ) ثم هم هؤلاء يخرجون أضغانهم ويقفزون قفزة أخرى في الظلام، ويوزعون هذا المصحف، وهم بذلك يستهدفون تكوين صورة ذهنية لرسم المصحف، قاصدين بذلك هدم ثوابت الأمة التي اجتمعت على الرسم العثماني، وكيف لا يفعلون ذلك بهذا الرسم، وهم يبغضون المنسوب إليه "عثمان بن عفان "؟. إن ميدان التوزيع الذي اختاره الرافضة (أي السودان) يشتهر بوجود مراكز تحفيظ، بعضها يزيد عمره على 350 سنة، كما هو الحال في مركز التحفيظ الشهير في قرية (ود الفادني) الواقعة جنوب الخرطوم بـ 150 كلم. ويغلب على هذه المراكز وجود طلاب أغلبهم من أطراف البلاد، حيث قلة التعليم والفقر. ومع شيوع الفقر، فإن بعض هذه المراكز - للأسف - قد يقتسم فيها الطلاب المصحف، حيث يقومون بفك التجليد، وفصل أجزائه وأوراقه، ويوزعونها بينهم، وهذا أمر رأيته بعيني، وليس الخبر كالمعاينة. ومع هذا الواقع، ظن هؤلاء الرافضة، أن بإمكانهم توزيع هذا المصحف، واستغلال حاجة الناس إليه، ظانين أنّ الناس سيتلقّفون مصحفهم بالتقدير والتبجيل، وأن ما فيه من خدع (الرسم الإيراني) سينطلي عليهم!. لقد جهل الإيرانيون أن في شتى مراكز التحفيظ في دولة السودان، يوجد حفّاظ يجري تحفيظهم على نسق وطريقة متوارثة في هذه المراكز. وهي طريقة تجعل حفظهم يستصحب ضبط المصحف، حتى أنك لتجد أن بعض هؤلاء الحُفّاظ - ممن لم يُحظ بدراسة الرسم - يعرف ويحفظ رسم المصحف، على وجه انطبعت معه الكلمات في ذاكرته، وتجد أن من المعتاد أن أحدهم يستطيع أن يبيّن لمن يسأله: أين هي (مواضع الإلِفات المحذوفة مثلاً) أو كيف جرى رسم الكلمة المعينة، مرة هكذا ومرة هكذا. ولقد شهدت كثيراً، كيف أن الشيخ يكتب للطالب على (اللوح الخشبي) ثم يراجع معه ما يسمونه بـ (الطالعة والمحذوفة) ويقصدون بها حرف (الأَلِفِ) ثم يأمر الشيخ الطالب أن يمحو ويكتب مراراً لإثبات ما تلقاه في ذاكرته. وهذا الواقع في الضبط الذهني جعل أمر (الرسم الإيراني) في مهب الريح، إذ لم يكن من العسير أن تعمل (المناقيش) عملها في هذا المصحف المنحول رسماً، حيث تولت استلال أشواكه، وعادت لغرسها في أجساد الذين أرسلوه. على كل حال... في هذا الموضوع، تجدون صوراً لغلاف هذا المصحف، مع صورة لختم المستشارية المذكورة، وصور أخرى لبعض المستندات التي تخدم سياق الإثبات حول دخول هذا المصحف، وتوزيعه من قِبَلِ المستشارية الثقافية التابعة لسفارة دولة إيران في الخرطوم، حيث أثبتت ذلك جهات رسمية تابعة لرئاسة الجمهورية في دولة السودان. وإلى جانب ذلك: تجدون صوراً مرفقة لوثيقة تسرد بعض الأخطاء الواردة في هذا المصحف. ثم.. لا بد من الاعتراف بالفضل لأهل الفضل، فقد تحصلت على الصور من أحد الاحباب من الدعاة السودانيين وهو رجل شديد الاهتمام بقضايا العقيدة والذب عن القرآن والسنة النبوية، فجزاه الله خيراً. - عمار العباسي

[@yaknoor9851]

اي مصحف تقراه حاول تتاكد انو في آخر المصحف تلقا انو تم مراجعته

[@missil17]

الصحفية المتبرجة صاحبة الرموش الاصطناعية لا يجوز لها التكلم عن المصحف الشريف ، على فكرة يا وسمك المصحف بضم الميم و ليس فتحها

[@DesertObserver]

جلال النايلي ... مصمح... كذا نطقتها، كما النّسخ نطقتها نُخَس..

[@missil17]

Abdessamed Bouilfane وكأن التعليق على الخبر محتم عليها

[@bachirboudali9381]

الله حافظ لكتابه

[@Royal__55]

بداية بمصاحف ملونة والآن الطعن في المصحف القويم..ماهو إلا تمهيد لنشر الفكر الشيعي الملالي وهده خطتهم الخبيثةتبدأ بتشكيك الناس في دينهم القويم والطعن في مقدساته انتظروا المصحف الشيعي ينتشر بينكم واذكروا كلامي هذا ...

[@redregaz6971]

التربية بن غبريط والشؤون الدينية بن غريط

[@Royal__55]

توزيع مصحف إيراني في إيران محشو بالأخطاء .. طرق أُذُنَيَ منذ مدة خبرٌ يفيد أن (المستشارية الثقافية) بسفارة إيران في الخرطوم، قد قامت بتوزيع مصحف محشو بأخطاء. عمادها مخالفة الرسم العثماني!. ومن حين سماعي لتلك الأنباء، اجتهدت - وما زلت - من أجل الحصول على إثبات حول حقيقة هذا المصحف، بل سعيت للحصول على المصحف نفسه، حتى يكون وثيقة شاهدة على هذا الكيد والمكر الذي يُراد بكتاب الله تعالى، والذي يصدرُ عن فرقة الشيعة الاثني عشرية، برعاية دولة إيران. تلك الدولة التي خدعت كثيراً من أبناء ديننا بشعارات الثورة الإسلامية المزعومة، وبأهازيج وهتافات محور المقاومة المنتحلة. إن توزيع مثل هذا المصحف المحشو بالأخطاء - المتمثّلة في مخالفة الرسم العثماني - يمثل علامة فارقة في مسيرة المدّ الشيعي الرافضي في أرض السودان، وهو مدٌّ - للأسف - يلقى رعاية رسمية من بعض ذوي المناصب. لقد اطمأن القوم في أرض السودان إلى درجة اعلانهم (سب الشيخين؛ أبي بكر وعمر ) ثم هم هؤلاء يخرجون أضغانهم ويقفزون قفزة أخرى في الظلام، ويوزعون هذا المصحف، وهم بذلك يستهدفون تكوين صورة ذهنية لرسم المصحف، قاصدين بذلك هدم ثوابت الأمة التي اجتمعت على الرسم العثماني، وكيف لا يفعلون ذلك بهذا الرسم، وهم يبغضون المنسوب إليه "عثمان بن عفان "؟. إن ميدان التوزيع الذي اختاره الرافضة (أي السودان) يشتهر بوجود مراكز تحفيظ، بعضها يزيد عمره على 350 سنة، كما هو الحال في مركز التحفيظ الشهير في قرية (ود الفادني) الواقعة جنوب الخرطوم بـ 150 كلم. ويغلب على هذه المراكز وجود طلاب أغلبهم من أطراف البلاد، حيث قلة التعليم والفقر. ومع شيوع الفقر، فإن بعض هذه المراكز - للأسف - قد يقتسم فيها الطلاب المصحف، حيث يقومون بفك التجليد، وفصل أجزائه وأوراقه، ويوزعونها بينهم، وهذا أمر رأيته بعيني، وليس الخبر كالمعاينة. ومع هذا الواقع، ظن هؤلاء الرافضة، أن بإمكانهم توزيع هذا المصحف، واستغلال حاجة الناس إليه، ظانين أنّ الناس سيتلقّفون مصحفهم بالتقدير والتبجيل، وأن ما فيه من خدع (الرسم الإيراني) سينطلي عليهم!. لقد جهل الإيرانيون أن في شتى مراكز التحفيظ في دولة السودان، يوجد حفّاظ يجري تحفيظهم على نسق وطريقة متوارثة في هذه المراكز. وهي طريقة تجعل حفظهم يستصحب ضبط المصحف، حتى أنك لتجد أن بعض هؤلاء الحُفّاظ - ممن لم يُحظ بدراسة الرسم - يعرف ويحفظ رسم المصحف، على وجه انطبعت معه الكلمات في ذاكرته، وتجد أن من المعتاد أن أحدهم يستطيع أن يبيّن لمن يسأله: أين هي (مواضع الإلِفات المحذوفة مثلاً) أو كيف جرى رسم الكلمة المعينة، مرة هكذا ومرة هكذا. ولقد شهدت كثيراً، كيف أن الشيخ يكتب للطالب على (اللوح الخشبي) ثم يراجع معه ما يسمونه بـ (الطالعة والمحذوفة) ويقصدون بها حرف (الأَلِفِ) ثم يأمر الشيخ الطالب أن يمحو ويكتب مراراً لإثبات ما تلقاه في ذاكرته. وهذا الواقع في الضبط الذهني جعل أمر (الرسم الإيراني) في مهب الريح، إذ لم يكن من العسير أن تعمل (المناقيش) عملها في هذا المصحف المنحول رسماً، حيث تولت استلال أشواكه، وعادت لغرسها في أجساد الذين أرسلوه. على كل حال... في هذا الموضوع، تجدون صوراً لغلاف هذا المصحف، مع صورة لختم المستشارية المذكورة، وصور أخرى لبعض المستندات التي تخدم سياق الإثبات حول دخول هذا المصحف، وتوزيعه من قِبَلِ المستشارية الثقافية التابعة لسفارة دولة إيران في الخرطوم، حيث أثبتت ذلك جهات رسمية تابعة لرئاسة الجمهورية في دولة السودان. وإلى جانب ذلك: تجدون صوراً مرفقة لوثيقة تسرد بعض الأخطاء الواردة في هذا المصحف. ثم.. لا بد من الاعتراف بالفضل لأهل الفضل، فقد تحصلت على الصور من أحد الاحباب من الدعاة السودانيين وهو رجل شديد الاهتمام بقضايا العقيدة والذب عن القرآن والسنة النبوية، فجزاه الله خيراً. - عمار العباسي

[@بارباروسا-ر2ق]

حذاري نحن اكثر من الصين في هذه الامور. الاختصار

[@hamizinformatique2896]

قالت النخس

[@أبوزينبالجزائري-ك8م]

ومصحف الصوفية فقتولوا ولا مازال مصحف ال.( هو) ملون بالاحمر ان إسم الله .هو.ضمير الغائب ولا هذي عقيدة الصوفية نحيو الإلحاد من كتاب الله يا متعالمين .قال تعالى( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذرو الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون) ندعوا الله بأسمائه الحسنى و.هو.ليس من أسمائه الحسنى !؟ قالك فقنا بلي كاين خطا في المصاحف .والطامة الكبرى عماو عليها.: قبح الله الصوفية أين ما حلوا:

[@redregaz6971]

هههه الدولة تاع الكذب

[@Royal__55]

توزيع مصحف إيراني في إيران محشو بالأخطاء .. طرق أُذُنَيَ منذ مدة خبرٌ يفيد أن (المستشارية الثقافية) بسفارة إيران في الخرطوم، قد قامت بتوزيع مصحف محشو بأخطاء. عمادها مخالفة الرسم العثماني!. ومن حين سماعي لتلك الأنباء، اجتهدت - وما زلت - من أجل الحصول على إثبات حول حقيقة هذا المصحف، بل سعيت للحصول على المصحف نفسه، حتى يكون وثيقة شاهدة على هذا الكيد والمكر الذي يُراد بكتاب الله تعالى، والذي يصدرُ عن فرقة الشيعة الاثني عشرية، برعاية دولة إيران. تلك الدولة التي خدعت كثيراً من أبناء ديننا بشعارات الثورة الإسلامية المزعومة، وبأهازيج وهتافات محور المقاومة المنتحلة. إن توزيع مثل هذا المصحف المحشو بالأخطاء - المتمثّلة في مخالفة الرسم العثماني - يمثل علامة فارقة في مسيرة المدّ الشيعي الرافضي في أرض السودان، وهو مدٌّ - للأسف - يلقى رعاية رسمية من بعض ذوي المناصب. لقد اطمأن القوم في أرض السودان إلى درجة اعلانهم (سب الشيخين؛ أبي بكر وعمر ) ثم هم هؤلاء يخرجون أضغانهم ويقفزون قفزة أخرى في الظلام، ويوزعون هذا المصحف، وهم بذلك يستهدفون تكوين صورة ذهنية لرسم المصحف، قاصدين بذلك هدم ثوابت الأمة التي اجتمعت على الرسم العثماني، وكيف لا يفعلون ذلك بهذا الرسم، وهم يبغضون المنسوب إليه "عثمان بن عفان "؟. إن ميدان التوزيع الذي اختاره الرافضة (أي السودان) يشتهر بوجود مراكز تحفيظ، بعضها يزيد عمره على 350 سنة، كما هو الحال في مركز التحفيظ الشهير في قرية (ود الفادني) الواقعة جنوب الخرطوم بـ 150 كلم. ويغلب على هذه المراكز وجود طلاب أغلبهم من أطراف البلاد، حيث قلة التعليم والفقر. ومع شيوع الفقر، فإن بعض هذه المراكز - للأسف - قد يقتسم فيها الطلاب المصحف، حيث يقومون بفك التجليد، وفصل أجزائه وأوراقه، ويوزعونها بينهم، وهذا أمر رأيته بعيني، وليس الخبر كالمعاينة. ومع هذا الواقع، ظن هؤلاء الرافضة، أن بإمكانهم توزيع هذا المصحف، واستغلال حاجة الناس إليه، ظانين أنّ الناس سيتلقّفون مصحفهم بالتقدير والتبجيل، وأن ما فيه من خدع (الرسم الإيراني) سينطلي عليهم!. لقد جهل الإيرانيون أن في شتى مراكز التحفيظ في دولة السودان، يوجد حفّاظ يجري تحفيظهم على نسق وطريقة متوارثة في هذه المراكز. وهي طريقة تجعل حفظهم يستصحب ضبط المصحف، حتى أنك لتجد أن بعض هؤلاء الحُفّاظ - ممن لم يُحظ بدراسة الرسم - يعرف ويحفظ رسم المصحف، على وجه انطبعت معه الكلمات في ذاكرته، وتجد أن من المعتاد أن أحدهم يستطيع أن يبيّن لمن يسأله: أين هي (مواضع الإلِفات المحذوفة مثلاً) أو كيف جرى رسم الكلمة المعينة، مرة هكذا ومرة هكذا. ولقد شهدت كثيراً، كيف أن الشيخ يكتب للطالب على (اللوح الخشبي) ثم يراجع معه ما يسمونه بـ (الطالعة والمحذوفة) ويقصدون بها حرف (الأَلِفِ) ثم يأمر الشيخ الطالب أن يمحو ويكتب مراراً لإثبات ما تلقاه في ذاكرته. وهذا الواقع في الضبط الذهني جعل أمر (الرسم الإيراني) في مهب الريح، إذ لم يكن من العسير أن تعمل (المناقيش) عملها في هذا المصحف المنحول رسماً، حيث تولت استلال أشواكه، وعادت لغرسها في أجساد الذين أرسلوه. على كل حال... في هذا الموضوع، تجدون صوراً لغلاف هذا المصحف، مع صورة لختم المستشارية المذكورة، وصور أخرى لبعض المستندات التي تخدم سياق الإثبات حول دخول هذا المصحف، وتوزيعه من قِبَلِ المستشارية الثقافية التابعة لسفارة دولة إيران في الخرطوم، حيث أثبتت ذلك جهات رسمية تابعة لرئاسة الجمهورية في دولة السودان. وإلى جانب ذلك: تجدون صوراً مرفقة لوثيقة تسرد بعض الأخطاء الواردة في هذا المصحف. ثم.. لا بد من الاعتراف بالفضل لأهل الفضل، فقد تحصلت على الصور من أحد الاحباب من الدعاة السودانيين وهو رجل شديد الاهتمام بقضايا العقيدة والذب عن القرآن والسنة النبوية، فجزاه الله خيراً. - عمار العباسي

[@Royal__55]

توزيع مصحف إيراني في إيران محشو بالأخطاء .. طرق أُذُنَيَ منذ مدة خبرٌ يفيد أن (المستشارية الثقافية) بسفارة إيران في الخرطوم، قد قامت بتوزيع مصحف محشو بأخطاء. عمادها مخالفة الرسم العثماني!. ومن حين سماعي لتلك الأنباء، اجتهدت - وما زلت - من أجل الحصول على إثبات حول حقيقة هذا المصحف، بل سعيت للحصول على المصحف نفسه، حتى يكون وثيقة شاهدة على هذا الكيد والمكر الذي يُراد بكتاب الله تعالى، والذي يصدرُ عن فرقة الشيعة الاثني عشرية، برعاية دولة إيران. تلك الدولة التي خدعت كثيراً من أبناء ديننا بشعارات الثورة الإسلامية المزعومة، وبأهازيج وهتافات محور المقاومة المنتحلة. إن توزيع مثل هذا المصحف المحشو بالأخطاء - المتمثّلة في مخالفة الرسم العثماني - يمثل علامة فارقة في مسيرة المدّ الشيعي الرافضي في أرض السودان، وهو مدٌّ - للأسف - يلقى رعاية رسمية من بعض ذوي المناصب. لقد اطمأن القوم في أرض السودان إلى درجة اعلانهم (سب الشيخين؛ أبي بكر وعمر ) ثم هم هؤلاء يخرجون أضغانهم ويقفزون قفزة أخرى في الظلام، ويوزعون هذا المصحف، وهم بذلك يستهدفون تكوين صورة ذهنية لرسم المصحف، قاصدين بذلك هدم ثوابت الأمة التي اجتمعت على الرسم العثماني، وكيف لا يفعلون ذلك بهذا الرسم، وهم يبغضون المنسوب إليه "عثمان بن عفان "؟. إن ميدان التوزيع الذي اختاره الرافضة (أي السودان) يشتهر بوجود مراكز تحفيظ، بعضها يزيد عمره على 350 سنة، كما هو الحال في مركز التحفيظ الشهير في قرية (ود الفادني) الواقعة جنوب الخرطوم بـ 150 كلم. ويغلب على هذه المراكز وجود طلاب أغلبهم من أطراف البلاد، حيث قلة التعليم والفقر. ومع شيوع الفقر، فإن بعض هذه المراكز - للأسف - قد يقتسم فيها الطلاب المصحف، حيث يقومون بفك التجليد، وفصل أجزائه وأوراقه، ويوزعونها بينهم، وهذا أمر رأيته بعيني، وليس الخبر كالمعاينة. ومع هذا الواقع، ظن هؤلاء الرافضة، أن بإمكانهم توزيع هذا المصحف، واستغلال حاجة الناس إليه، ظانين أنّ الناس سيتلقّفون مصحفهم بالتقدير والتبجيل، وأن ما فيه من خدع (الرسم الإيراني) سينطلي عليهم!. لقد جهل الإيرانيون أن في شتى مراكز التحفيظ في دولة السودان، يوجد حفّاظ يجري تحفيظهم على نسق وطريقة متوارثة في هذه المراكز. وهي طريقة تجعل حفظهم يستصحب ضبط المصحف، حتى أنك لتجد أن بعض هؤلاء الحُفّاظ - ممن لم يُحظ بدراسة الرسم - يعرف ويحفظ رسم المصحف، على وجه انطبعت معه الكلمات في ذاكرته، وتجد أن من المعتاد أن أحدهم يستطيع أن يبيّن لمن يسأله: أين هي (مواضع الإلِفات المحذوفة مثلاً) أو كيف جرى رسم الكلمة المعينة، مرة هكذا ومرة هكذا. ولقد شهدت كثيراً، كيف أن الشيخ يكتب للطالب على (اللوح الخشبي) ثم يراجع معه ما يسمونه بـ (الطالعة والمحذوفة) ويقصدون بها حرف (الأَلِفِ) ثم يأمر الشيخ الطالب أن يمحو ويكتب مراراً لإثبات ما تلقاه في ذاكرته. وهذا الواقع في الضبط الذهني جعل أمر (الرسم الإيراني) في مهب الريح، إذ لم يكن من العسير أن تعمل (المناقيش) عملها في هذا المصحف المنحول رسماً، حيث تولت استلال أشواكه، وعادت لغرسها في أجساد الذين أرسلوه. على كل حال... في هذا الموضوع، تجدون صوراً لغلاف هذا المصحف، مع صورة لختم المستشارية المذكورة، وصور أخرى لبعض المستندات التي تخدم سياق الإثبات حول دخول هذا المصحف، وتوزيعه من قِبَلِ المستشارية الثقافية التابعة لسفارة دولة إيران في الخرطوم، حيث أثبتت ذلك جهات رسمية تابعة لرئاسة الجمهورية في دولة السودان. وإلى جانب ذلك: تجدون صوراً مرفقة لوثيقة تسرد بعض الأخطاء الواردة في هذا المصحف. ثم.. لا بد من الاعتراف بالفضل لأهل الفضل، فقد تحصلت على الصور من أحد الاحباب من الدعاة السودانيين وهو رجل شديد الاهتمام بقضايا العقيدة والذب عن القرآن والسنة النبوية، فجزاه الله خيراً. - عمار العباسي