حياك الله يا شيخ معلم الانسان البسيط الدين الاسلامي الصحيح
@Hamdi-kafou8 ай бұрын
الله يحفظك الشيخ ❤
@saidmaktoub93478 ай бұрын
ما شاء الله 🇲🇦
@agueromancity67028 ай бұрын
سلام
@مطبخمنال-س7ذ8 ай бұрын
3:37 :04 3:23
@habibzohretbouhalouan21478 ай бұрын
اتقو اانساء في ااطلاق سورة ااطلاق لا يقع الا بشاهد عدل
@استغفرالله-ث5ث8 ай бұрын
ههه من قالك لازم شاهد أمة محمد كلها طلقت بدون شاهد يزعف الراجل و يطلق مرته بينو و بينها
@roseyelles56678 ай бұрын
@@استغفرالله-ث5ثلا يجوز وفيه أية واضحة إسلام المتوارث ليس صحيح مجرد عادات اصبحت من الدين
@GbkgbkHnvkiji8 ай бұрын
من أشراط الساعة. قال الرسول عليه الصلاة والسلام في أخر الحديث قال وينطق الرويبظة قالوا الصحابة وما الرويبظة قال الرجل التافه يتكلم في أمور العامة وهذا الشيخ منهم
@استغفرالله-ث5ث8 ай бұрын
تزززززز نت هذاك هو مش الشيخ شيخنا شيخ و نص فاهم الدين كما يجب و بارك الله فيه
@GbkgbkHnvkiji8 ай бұрын
@@استغفرالله-ث5ث ياأخي تكلم بالدليل أو إسأل أهل العلم ولاتسمع لكل من يظهر في التلفزيون ويتكلم بالدين
@GbkgbkHnvkiji8 ай бұрын
@@استغفرالله-ث5ث هذا الشيخ تحبوه لأنه يوافق شهوتكم وهواكم
@farescherif12948 ай бұрын
إن الله تعالى جعل في كتابه الحيض مانعا للجماع و ليس مانعا للطلاق، فكما أجاز الشرع عقد النكاح على المرأة و هي حائض و قد وصفه الله تعالى بالميثاق الغليظ، فكذلك حل عقدة النكاح بالطلاق يجوز فيه أن تكون المرأة فيه أن تكون حائضا، فبماذا وجبت الثانية عن الأولى؟! ، فليطلق الرجل إذا متى شاء... لكن اختلف العلماء في القرء و في وقت وجوب وقوع الفرقة، هل يكون بالحيض أم بالطهر؟ فنقول إن طلق الرجل في الحيض اعتدت المرأة بالطهر و كان دخولها في الحيضة التي تلي الطهر الثالث دخولا في الفرقة فلا تحل له بعد ذلك، و أما إذا طلق في الطهر اعتدت بالحيض و كان دخولها في الطهر الذي يلي الحيضة الثالثة دخولا في الفرقة فلا تحل له بعد ذلك ... أما السواك للصائم فليست من عادات الشعب الجزائري و لا من سنن صالحيهم ولا علمائهم، فلا يفعله ، فإن استاك و هو صائم فلا شيء عليه، و إن مر شيء إلى معتدته فلا شيء عليه، لأنه ليس بأكل و لا شرب، و إنما المحرم الأكل و الشرب و مقدماتهم، فإن استاك الرجل و هو لا يريد الأكل فدخل شيء إلى معدته فليقلع عن ذلك و لا شي عليه، و ذلك أن الله تعالى قال (ثم أتموا الصيام إلى الليل) و الإتمام غير الإكمال، لأن الإتمام إكمال مع الإحسان، أما الإكمال فهو عدل التمام، و لهذا لا يجب أن تكون الوسيلة سببا في ذهاب الغاية و المقصد من الصوم، فيعتنى بالشكل و يهمل المضمون، من حسن الطاعات و العبادات و حسن المعاملات مع الناس، هذا هو معنى قوله (ثم أتموا الصيام إلى الليل)... أما قضاء صيام أو كفارات سنين من إفطار مضان فهو شبه مستحيل، لأن من أفتى بذلك فكأنما منع الناس من القضاء، و ذلك لشدته ،و قد أفتى ابن تيمية بعدم القضاء و لكن عليه التوبة، و قد شبهه بحال توبة الكافر، فالكافر لا توبة له في حال كفره ، و هذا المسلم العاصي أولى بالتخفيف من هذا الكافر الذي كان في تكذيب و كفر و غضب من الله ثم تاب، و لكن عليه أن تكون توبته نصوحة و إلا عذبه الله أكثر من تعذيب الكافر، لأنه إن عاد فهو مستهزئ، فالويل له ... والله أعلم.