Рет қаралды 83,611
ماريوس جوستيا في التاسعة عشرة من العمر يعاني من شلل ...
يورونيوز، القناة الإخبارية الأكثر مشاهدة في أوروبا.
اشترك للحصول على حاجتك اليومية من الأخبار الدولية، المعمقة والواضحة.eurone.ws/113r7tZ
يورونيوز متاحة في 13 لغة eurone.ws/12NH7jY
arabic.euronews...
ماريوس جوستيا في التاسعة عشرة من العمر يعاني من شلل في الساقين بعد تعرضه لحادث تزلج . الآن ، هناك أمل يبعث على البسمة مجدداً.
ماريوس جوستيا يقول:
"أنا سعيد لأنني أستطيع الوقوف مرة أخرى ، أستطيع المشي مجدداً ، والتحرك قليلا. آمل إ ستعادة القوة والإحساس بكلا ساقي " .
في إطار مشروع أوربي، تمكن الباحثون من تطوير واختبار الهيكل الخارجي الذي يساعد ماريوس وغيره من ضحايا الشلل النصفي .
متخصصو العلاج الطبيعي وأطباء الأعصاب متحمسون ويجدون الكثير من المزايا في النموذج الأولي هذا.
فيديريكا تامبوريلا ، العلاج الطبيعي ، مؤسسة - مستشفى سانتا لوتشيا تقول:
" تقنيات إعادة التأهيل التقليدية لا تتيح لهؤلاء المرضى القدرة على السير على إمتداد هذه القضبان المتوازية دون مساعدة ، من المستحيل بالنسبة لهم إستعادة الشعور بالمشي. هذا الهيكل الخارجي
يتيح لهم الشعور بالمشي بطريقة فسيولوجية طبيعية وحيوية. الهيكل الخارجي يمكنهم من تحريك مفاصلهم لأن حركات الوركين هي مفتاح كافة تقنيات إعادة التأهيل التقليدية " .
ماركو موليناري، طبيب أعصاب، مؤسسة - مستشفى سانتا لوتشيا يقول:
" التمكن من المشي مجدداً أمر أساسي لهؤلاء المرضى من الناحية النفسية. حتى وان كان لفترة قصيرة. انه أمر في غاية الأهمية حين يتمكنون من الحركة دون كرسي متحرك كالأطفال والوقوف مرة أخرى وإلقاء نظرة بمستوى نظرعين الكبار " .
الباحثون يريدون الذهاب إلى أبعد من هذا.
انهم يحلمون بتمكين ضحايا الشلل النصفي من المشي مجدداً بمساعدة الهياكل الخارجية التي يتحكمون بها من خلال أدمغتهم .
الهدف طموح وينطوي على الكثير من التحديات .
ميشل الزكوفيتز، مهندس إتصالات سلكية ولاسلكية، منسق مشروع Mindwalker يقول:
" من الناحية المثالية ، نود تطوير نظام له القدرة على السيطرة على الهيكل الخارجي من خلال التقاط الإشارات القادمة من قشرة دماغ المريض.هناك أسباب تمنعنا من تحقيق هذا هي : أولا لدينا
حاجز الجمجمة. فالجمجمة تقف بين إشارات المخ و الأجهزة التي ضعت لقياسها ، هذا يعني أننا نحصل في كثير من الأحيان على إشارات مشوهة وغير واضحة بما فيه الكفاية لإستغلالها. من ثم
هناك صعوبة التعامل مع الاهتزازات الناجمة من سير الهيكل الخارجي ذاته. هذا الضجيج المستمر يزعج نوعية إشارات الدماغ التي نحصل عليها ويجعل استخدامها صعباً " .
للتغلب على هذه الصعوبات ، الباحثون يعملون على طرق أخرى من بينها العينين. الهدف هو مساعدة شبكية العينين على تنشيط الدماغ كي يتمكنوا من تحديد وعزل الإشارات التي يرسلها والتي
تعد أكثر فعالية للسيطرة على الهياكل الخارجية .
غي شيرون، علم وظائف الأعصاب في الجامعة الحرة في بروكسل يقول:
KZbin bit.ly/xUNaMN
Facebook on. w7dJhi
Twitter / euronewsar