مدير المناظرة إنسان رائع بكل ما تحمل الكلمة من معني، لا تهمني آراء الاثنين بقدر ما عجبني مدير المناظرة ، المهم تضبط المناظرة بطريقة احترافية لتترك الناس بعد ذلك تحكم ،
@aliomer618 жыл бұрын
افكار مميزه ،وجميله استمروا
@silenia70098 жыл бұрын
ردود قويه ومقنعة جدا من الاستاذ عثمان فيصل اما الطرف الاخر فهو ضعيف جدا و غير مؤهل من الأساس نعم للعقل والعقلنة
@like-od1eq7 жыл бұрын
سبحان الله ربنا قيم الانسان جعل له العقل ليميز الصواب من الخطا ، والقران الكريم وضح كيفيه الحياه علي لسان الرسول صلى الله عليه وسلم، اذا القعل والنقل هما اساس البناء لمرحله العقل ، ومن هنا تنطلق الحياه ،،،
@abubakarmakeen39613 жыл бұрын
الفكر الاسلامى عاجز عن مخاطبة الواقع المعاصر دائمة ما يهرب الى الحزلقة اللغوية للهروب من مواجهة الأسئلة الحقيقة ودا واضح من الطرف الزى يمثل النقل
@ابوبكرابراهيم-ح8ث7 жыл бұрын
بسم الله الحمد لله والصلاة على رسوله. في محاولة للرد على بعض الأفكار التي يدعمها الأخ عثمان. أولا القرآن الكريم هو كتاب صالح لكل زمان ومكان واما الجهاد لم يكن تاريخيا كما تزعم ولابد أن تعرف أن هنالك فرق بين مفهوم الجهاد والقتال وحتى لو لم يكن لنا عدوا بالجهاد حينئذ يكون بنشر الخير والفضيلة بين الناس بالدعوة. مسألة شهادة رجل امرأتين مسألة تركيبة عاطفية و فسيولوجية وحتى تتعلق بالزاكرة هنا للإدلاء بالشهادة فثمة فرق بين زاكرة الرجل والمرأة. وأما وصف جمال المرأة في الجنة على غير وصف وسامة الرجل فذكرت لنا وسامة سيدنا يوسف وجماله وجاءت السنة مبينتا ان الرجل في الجنة يكون على جمال يونس وخلق محمد وطول آدم وكذا..... . فنحن أمرنا في القرآن بأن النبي محمد سوف يفصل لنا ما زكر في القرآن ويبين لنا ما لم يزكر فمثلا النهي عن وصل الشعر والوشم وهذا وهذا لم يزكر في القرآن. وأما خطاب القرآن فبانزاله على نبي أرسل لكافة الناس فهذا يدل على أنه انزل لكافة الدنيا وليس خطاب تاريخي وإنما اختيار اللغة العربية فليس من الضرورة أن غير العرب ليسوا أصحاب فضل والله أعلم باختيار اللغة وحتى في الآخرة التعامل باللغة العربية ولم يتعرض حتى علما غير العرب من المسلمين وسلموا على اختيار اللغة من الله وعبدوا الله ولم يزالوا يعبدون حتى يومنا هذا.
@athiandeng28148 жыл бұрын
ياريدة لو كان ١٪ من السودانيين يفكرون مثل الأخ عثمان لما كان السودان انقسم الي نصفين
@-alkayousif86568 жыл бұрын
يا سلام ياخ
@Aliskangali8 жыл бұрын
لو كان القران كنص ظاهري مطلق لما طلب منا الله ان نتدبره ، مشكلة احمد انه ضعيف في علوم الدين
@Aliskangali8 жыл бұрын
اما بخصوص المحاضرة فأنا اعترض علي ان القران نص تاريخي وحسب و في نفس الوقت الاستاذ احمد غير مقنع و بيتكلم بطريقة للأسف مسطحة للغاية و اعتقد ان صاحب العقل انتصر عليه للأسف
@abdullahobaid22067 жыл бұрын
أرسطو حنفي يا أحمد ؟!!! ياراااجل .. الموقف السلفي للأخ أحمد ضعيف جدا للأسف ولا يقول شيئا يتسق مع العصر
@silenia70098 жыл бұрын
والله احمد دا ما ناقش اي حاجة ضَل طريقه الى هذه المنصه سهوا
@MutasimAhmed7 жыл бұрын
العقل هو الحل و المخرج الوحيد
@babekeromer29647 жыл бұрын
اخ عثمان القران الكريم صالح لكل الازمنة والامكنة هو ليس حكر لزمن الجاهلية فقط بل لكل الازمنة التى تتعاقب على البسيطة الا ان يرث الله الارض وماعليها فالله عز وجل خلق الانسان من عدم كما خلق الجن والملائكة هو اعلم بمتغيرات الزمن واساليب الحضارة ومستحدثاتها عبر الازمنة والامكنة اما الحديث عن فلسفة الميراث في الإسلام لا بد ولو بإشارة بسيطة للتنويه إلى حال المرأة قبل الإسلام بل وبعده، فعرب الجاهلية قبل الإسلام وضعوا المرأة في أخس وأحقر مكانة في المجتمع، فما أن يسمع أحدهم بأنه رزق بطفلة حتى يتوارى من القوم بسبب ما بشر به، يقول الله - تعالى-: (( وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ ))(النحل:58) كما كانوا يدفنون الطفلة وهي حية يقول تعالى: (( وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ ))(التكوير: 8- 9). وكانت المرأة تورَث كما يورَث المتاع، وكانوا لا يرثون النساء والأطفال؛ لأن أساس التوريث عندهم كان الرجولة والفحولة والقوة، فورَّثوا الأقوى والأقدر من الرجال على الدفاع عن الديار؛ لأنهم كانوا يميلون إلى الحرب والنهب، وكانوا أهل فرٍّ وكرٍّ وغارات من أجل الغنائم. أما بعد الإسلام: فالمرأة قديماً كانت تباع وتشترى، فلا إرث لها ولا ملك، وإن بعض الطوائف اليهودية كانت تمنع المرأة من الميراث مع إخوتها الذكور، وكانت الزوجة في انجلترا تُبَاع حتى القرن الحادي عشر، وفي سنة 1567م صدر قرار من البرلمان الاسكتلندي يحظر على المرأة أن يكون لها سلطة على أي شيء من الأشياء، أما الإسلام فقد عامل المرأة معاملة كريمة وسامية، وأنصفها إنصافاً لا تجد له مثيلاً في العالم القديم والحديث وخاصة في نظام الإرث، حيث حدد الشرع لها نصيباً في الميراث سواءٌ قلَّ الميراث أو كثُرَ، حسب درجة قرابتها من الميت، فالمرأة إما أن تكون أماً أو زوجةً أو ابنةً أو أختاً شقيقة أو لأبٍ أو بنت ابنٍ أو جدةً وفي كل هذه الحالات حدد الإسلام لهن نصيباً مفروضاً من التركة، قال الله - سبحانه وتعالى -: ((لِّلرِّجَالِ نَصيِبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً ))(النساء: 7)، وبهذا المبدأ أعطى الإسلام الحنيف منذ أكثر من أربعة عشر قرناً حق النساء في الإرث مثل الرجال، ويكفي المرأة المسلمة فخراً أن الإسلام قرر مبدأ المساواة في الاستحقاق بينها وبين الرجل، بل وساوى بينهما في الحكم التكليفي أيضاً. إذاً فلماذا للذكر مثل حظ الأنثيين؟ إذا كان الإسلام سوَّى بين الرجل والمرأة في الاستحقاق فلماذا فرق في قَدْر الميراث؟ ولماذا تأخذ المرأة نصف ما يأخذه الرجل؟ إن أعداء الإسلام الذين يهاجمون نظام الإرث في الإسلام، ويدَّعون أن المرأة مظلومة؛ لأن للذكر مثل حظ الأنثيين، لا يستندون على أساسٍ من منطلق أو تفكير، فهو إدعاء باطل المقصود منه التهجم على الإسلام، وهؤلاء هم أجهل الناس بتوزيع الحقوق، وإلا فأنا أتحداهم أن يكونوا على قدْر - ولو بسيط - من معرفةٍ بالنظام الميراثي الإسلامي المثالي الذي يقرر أن للمرأة نصف ما للرجل، إن الناظر في حكمة هذا التفريق بين نصيب الرجل والمرأة سيعلم أن الإسلام بذلك قد حقق العدالة الاجتماعية في عالمٍ كل من فيه ينادي بها، ثم إن الإسلام لم يجعل ميراث المرأة نصف ميراث الرجل كقاعدة عامة في الميراث؛ حيث يتساوى نصيبهما في بعض الحالات، بل يزيد نصيبها عن نصيب الذكر أحياناً إلى ثلاثة أضعاف، وأحياناً أخرى ترث المرأة والرجل لا يرث!! فأين جهَّال الشريعة من عظمة الشريعة؟ الحكمة من إعطاء المرأة نصف نصيب الرجل: مما سبق يتبين أن سبب نقص ميراث المرأة في بعض الحالات عن الرجل لا يعود لكونها امرأة، وإلا كيف يفسِّرُ أعداء الإسلام تساوي المرأة مع الرجل في بعض الحالات، وزيادتها في حالات أخرى؛ بل هذا النقص يعود لاعتبارات أخرى تخص الميراث والتوزيع، والعدالة الاجتماعية ودرجة القربى، وعدد الورثة... إلخ، ويمكن وضع الأسباب والاعتبارات التي جعلت نصيب المرأة نصف نصيب الرجل بما يلي: 1- الرجل عليه أعباء مالية ليست على المرأة مطلقاً، فالرجل يدفع المهر قال - تعالى-: ((وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً ))(النساء:4)، ومعنى كلمة نحلة: أي فريضة مسماة يمنحها الرجلُ المرأةَ بطيب نفسٍ، والمهر حقٌ خالص للزوجة وحدها لا يشاركها فيه أحد، فتتصرف فيه كما تتصرف في أموالها الأخرى كما شاءت متى كانت بالغة عاقلة راشدة، فالمرأة مكفولة، والرجل مسؤول عن نفسه ومن يعول. 2- الرجل مكلف بالنفقة على زوجته وأولاده: لأن الإسلام لم يوجب على المرأة أن تنفق على الرجل ولا على البيت حتى ولو كانت غنية، إلا أن تتطوع بمالها عن طيب نفس قال تعالى: ((لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً ))(الطلاق:7)، وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في حجة الوداع كما ورد عن جابر بن عبد الله - رضي الله عنه -: (فاتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله، ولكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم أحداً تكرهونه، فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضرباً غير مبرح، ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف)(رواه مسلم برقم 1218)، فمال الرجل مستهلك، ومال المرأة موفور. 3- كما أن الرجل مكلف أيضاً بجانبٍ من النفقة على الأهل والأقرباء وغيرهم ممن تجب عليه نفقته، حيث يقوم بالأعباء العائلية، والالتزامات الاجتماعية التي كان يقوم بها المورِّث بعد موته، باعتباره جزءاً منه، وامتداداً له، أو عاصباً من عصبته. هذه هي أهم الاعتبارات التي من أجلها جعل الشرع نصيب المرأة نصف نصيب الرجل، وعند فقدان هذه العبارات والأسباب نجد أن نصيبها يختلف بحسب وجودها وفقدانها. تتساوى مع الرجل: كما أسلفنا أن هناك حالات تأخذ فيها المرأة من الميراث بقْدرٍ مساوٍ لما يأخذه الرجل، وهذه الحالات هي: - في ميراث الأب والأم، فلكل واحد منها السدس، إن كان للميت فرع وارث مذكر وهو الابن أو ابن الابن وإن نزل، كما في قوله تعالى: ((وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ))(النساء:11). - ويكون ميراث الأخوة لأم؛ ذكرهم وأنثاهم سواء في الميراث كما قال - سبحانه وتعالى -: وَإِن كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلاَلَةً أَو امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ فَإِن كَانُوَاْ أَكْثَرَ مِن ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاء فِي الثُّلُثِ))(النساء:12). وهنا تتفوق على الرجل في الميراث: وهناك صور في الميراث تأخذ المرأة أضعاف ما يأخذه الرجل وهي: - كما في قوله تعالى: ((فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ ))(النساء:11)، فالأب يأخذ السدس وهو أقل بكثير مما تأخذه البنت أو البنات، ومع ذلك لم يقل أحد أن كرامة الأب منقوصة بهذا الإرث. - وقد تتفوق المرأة على الرجل في الميراث إذا كانت في درجة متقدمة مثل: البنت مع الأخوة الأشقاء، أو البنت مع الأعمام، وهنا ترث المرأة والرجل لا يرث!! وذلك في حال موت الرجل عن ابن وابنة، وأخوين شقيقين: فالابن والابنة لهما كل التركة، والأخوة الأشقاء ليس لهم شيء منها، فالأنثى ترث وهي: البنت، والذكر لا يرث وهو: الأخ الشقيق. اللهم ثبتنا بالقول الثابت وهدانا الله اخونا ابوبكر ابراهيم لاقض فاك
@ابوبكرابراهيم-ح8ث7 жыл бұрын
لماذا للذكر مثل حظ الانثيين. لأن النفقة في المعيشة على الرجل وليس على المرأة وحتى لو ان المرأة أيضا تنفق فهذا بسبب الضرورة وليس ال الزاما فالرجل ينفق على أهل بيته . يا أخ عثمان يجب أن تعرف ان هنالك أعمال المرأة لا تستطيع أن تقوم بها إلى يومنا هذا. وأما ما زكرته في أن حق الطلاق للرجل فإن هذا كما زكرت لك آنفا في ان طبيعة المرأة العاطفية والنفسية تختلف عن الرجل. فلو جعلت عندها العصمة أطلقت زوجها في كل كبيرة وصقيرة وهذا يتبين لك بعد الزواج انشا الله.
@mohammedabdou99768 жыл бұрын
العقل
@ibrahimsya8 жыл бұрын
أحمد ده كويس بس عثمان فيصل ده عمل ليهو ربكه شديده وطير ليهو معلوماتو:) :)
@carveressa23233 жыл бұрын
الاشهر الحرم دي كانت في الجاهلية اربعة اشهر للتجارة وكانت قريش والقبائل من حولها يتوقفون عن القتال والاغارة علي بعض لانها دي مواسم تجارة بعد كدا كيف يجي رب العالمين يزكرها في القران متوافقا مع اهل قريش دا كلام غريب ومضحك
@DrDafalla3 жыл бұрын
؟؟؟؟ ما فهمت سؤالك
@carveressa23233 жыл бұрын
اذا قلنا الله يقدر علي كل شئ هل الله قادر علي ان يخلق صخرة كبيرة بحيث انه هو نفسه لا يستطيع ان يحملها اذا حملها فهو لم يصنع صخرة بذلك الكبر واذا لم يستطيع الله ان يحملها فهو غير قادر علي كل شئ دي اسمها معضلة يثيفرو الرد بيقولو ان الله يفعل الاشياء في حدود المنطق السؤال اين المنطق في ان الله يخلق الاشياء من العدم او ينفخ في طين فيتحول الي بشر ههههههه كلام فارغ وانا زاتي كنت مؤمن بيهو الشغلة كلها الخوف من النار والمصير المجهول للانسان
@aliomer618 жыл бұрын
الميوزك حلوه
@sudandebate93367 жыл бұрын
Ali Omer ننصحك بمراجعة الموسيقى في المناظرة الرابعة (الهوية بين السودانوية و العروبية) و سوف تجد ما يرضيك ايضاً ، شكراً لتقديم رأيك
@silenia70098 жыл бұрын
والله احمد دا ما ناقش اي حاجة ضَل طريقه الى هذه المنصه سهوا