أحسنت أستاذنا... كشف الجانب الأيديولوجي و وعيه هو المفتاح في فهم الأفكار؛ ولنقل أن الأفكار لها تاريخيّتُها ولا يجب عزل الأفكار عن تكوّنها وأسباب التكوّن وهذه تدخل بشكل مباشر في ملاحظاتك الأخيرة الّتي تنتدرج ضمن المساءلة الإبستيمولوجية للمنطلقات المعرفيّة. شكرًا أستاذ عصام.
@robertikfernando22265 ай бұрын
حلقة رائعة بارك الله فيك ووفقك أستاذنا الطيب وخاصة الخمس دقائق الأخيرة وضعت الأصبع على الجرح
@nassermuhsin54716 ай бұрын
يا سلام عليك 👍👍👍👍👍👍👍
@khaled.fahed19834 ай бұрын
أحسنت ، كل الشكر . طبعا أشكرك على ملاحظتك الذكية المتمثلة في قصة اجتماع المجتهدين ليناقشوا قضية الاجتهاد ، ثم تبين لهم أن الرسول هو القدوة في هذا . طبعا هذا بسبب العمى الفكري والتسليم وعدم الشك الذي هاجمتَه أثناء الحلقة ، الشك وعدم التسليم هو الذي يعصمنا من كوارث القدماء . هؤلاء المجتهدون أعمى عقولهم وأفكارهم إدعاء الشافعي أن النبي محمد ص معصوم لاينطق عن الهوى ، فهو أول من ادعى ذلك . وهكذا كانت الكوارث ثمرة لهذه الدعوة الباطلة . مداخلتي تتمثل أني أتفق معك في وجود المجاز كواقع تاريخي لغوي ، لكن ألا ترى معي أن اللغة كائن حي تحكمها سنن التطور والنضوج ، وعليه يكون المجاز كظاهرة الترادف مرحلة من مراحل نضج اللغة وهي تسير صعدا باتجاه الدقة في وضع الألفاظ على معانيها ، وإلا فهل شجاعة الإنسان هي شجاعة الأسد ؟! هل جمال الطبيعة كجمال الإنسان ؟! وهكذا تنضج اللغة من خلال مراعاة أدق المعاني بوضع ألفاظ خاصة بها تفصلها عن سواها من معاني قد تشترك معها بعلاقات لكن لاتتطابق معها . وهكذا تكون الظواهر اللغوية من مثل الترادف والمجاز ووو دليلا على قصور اللغة ، ودليلا آخر على أنها تسير نحو النضج والتخلص من خلال الدقة ، فاللغة كائن حي ينضج مع الزمن . طبعا وهذا يعود لنضج أبنائها ، فهي تعكس حالهم الفكري والمادي ووو كل الشكر .
@MagedAlHoribe6 ай бұрын
استاذ عصام أفعل حقله عن النسق بقدر كبير من تلخيص كمان عن المصطلحات والمفهاهيم