لو طبقت المحاكم الوضعية قانون الله عز وجل في أن حضانة الأطفال بعد الطلاق تكون للأب لما رأيت هذا العدد الضخم من حالات قضايا الطلاق المرفوعة في المحاكم الوضعية من النساء من أجل الحصول على المال(نفقة أطفال وأجرة حاضنة ومسكن حضانة و.. و..)ولأصبح المجتمع في خير وعافية.
@hebaomfatooma26099 ай бұрын
هذه الفوضي لانكم اعطيتم الرجل سلطة مطلقة في الزواج والطلاق، وتركتم مصير ومستقبل المرأة والأسرة كلها تحت سلطة رجل وهو مخلوق لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا وليس معصوم من الخطأ
@user-ev1ns3rm3h Жыл бұрын
حضانة الطفل بعد الطلاق باختصار معناها رعاية الطفل ووجوب الإنفاق عليه(الصرف عليه) من مأكل وملبس ومسكن وعلاج وتعليم وماهو بحاجة له إلى أن يصل الطفل لسن البلوغ الشرعي بالتقويم القمري(بمعنى أن النفقة على الطفل جزء لايتجزء من حضانة الطفل وهي واجبة على الحاضن). سؤال هل تقوم الأم بذلك؟ نعم قد تقوم الأم برعاية الطفل ولكنها لاتنفق عليه وإنما تتعاون مع عصابة المحكمة الوضعية الضالة بسرقة الأموال والمسكن من والد الطفل بالإرهاب والقوة والتهديد والترويع والسجن تحت مسمى باطل وهو الصرف على الطفل!! فهل هذه تسمى حضانة ونفقة؟!! أليس في ذلك دليل قوي على أن الهدف الوحيد للمرأة من طلب الطلاق هو المال وقانون المحكمة الوضعية يشجعها على ذلك؟ اتعظوا. من خلال معايشتي لكثير من حالات الطلاق وتمليك الأطفال للأمهات - تمليك وليس حضانة لأنه خلاف قانون الله عز وجل- وجدت أن جميع الأبناء ذكوراً وإناثاً بعد بلوغهم السن الشرعي لايفقهون شيئا في الدين من أحكام الوضوء والطهارة والصلاة والصيام وغيرها! من المسؤول أمام الله عن جهل الأبناء بأحكام دينهم بعد تمليكهم للأم؟ الجواب: الأم وقضاة المحكمة الوضعية والمحامون وأهل الأم ممن حرضها ووقف معها وصديقاتها المخببات(المحرضات). أما لو كان الأبناء في حضانة أبيهم فهو المسؤول أمام الله عز وجل عن تربيتهم أخلاقيا ودينيا. احذروا اتباع خطوات الشيطان في المحاكم الوضعية ومشايخ ووعاظ السلطان فإنهم يقودونكم إلى طريق معصية الله وعذاب الآخرة.
@user-ev1ns3rm3h Жыл бұрын
المشاكل الأسرية والزواج والطلاق والحضانة والنفقة قضايا موجودة منذ القِدَم وكانت موجودة في زمن رسول الله والصحابة وهي ليست من القضايا المستحدثة التي تحتاج لاجتهاد ورأي واجماع وغيره.لكن الفهم الخاطيء والتفسير الخاطيء للدليل الشرعي جعل مِن مَن لايفقهون يتخبطون في فتاواهم وبنوا على فهمهم الخاطيء للدليل الشرعي قضايا كثيرة خاطئة إلى يومنا هذا تضرر منها المجتمع وخاصة الرجال والأطفال وتفشى الطلاق وعبادة المحاكم الوضعية من طرف النساء الجاهلات وامتلأت السجون بالآباء الرجال ارضاءا للنساء وتطبيقا لقوانين وضعية وفتاوى باطلة. تخيل لو أن الحضانة للأب كما هو في قانون الله عز وجل،هل سترى هذه النسبة العالية جدا من حالات الطلاق وهذه النسبة العالية من الرجال المسجونين بسبب مايسمونه نفقة حضانة وانتشار الترويع والتخويف والتهديد للرجال من طرف زوجاتهم ومطلقاتهم وقضاة المحاكم الوضعية والعسكر؟! هل أحسست بما يعانيه الآباء بسبب هذه الفتاوى الباطلة والقوانين الوضعية الباطلة؟