Рет қаралды 45
وَيَكُونُ إِذَا دَعَاكَ تَقُولُ: تَكَلَّمْ يَا رَبُّ لأَنَّ عَبْدَكَ سَامِعٌ
1صم 3: 9- 10
أحياناً نقع في فخ العدو ونظن أن الرب لا يشعر بنا أو بما نتألم به في قلوبنا بصمت.
لكن الكتاب المقدس يؤكد لنا أنه دائماً ما يأتي الرب ليتكلم معنا عن أكثر الأمور المؤلمة ليطمئننا ويشفي وشاعرنا ويريحنا.
والسؤال هل نحن دائماً على استعداد لسماع صوت الرب أم نترك العدو يجعل صوت آلامنا أعلى فلا نسمع غيره
أن طلب صوت الرب ليس فقط للمحن والشفاء ومعرفة المستقبل
لكنه صديق يؤيد أن يتكلم معنا في كل يوم
يمكننا الآن طلب صداقته كما يمكننا أن نحد علاقته بنا في الحدود التي نضعها له.
هذا إختيارنا نحن لأن اختيار الرب واضح منذ البدء
دائماً يأتي ليبدأ الحديث والعلاقة معنا.
دائماً واقف على الباب يقرع منتظر من يفتح له.
#ففتح_فاه_وعلمهم
#درس_كتاب_للأطفال