لاإله إلا الله وعيسى رسول الله جاء مبشرا بآخر الرسل محمد صلى الله عليه و سلم و محمد صلى الله عليه و سلم بشر بعودته لإتمام مهمته في آخر الزمان ليحارب جنبا لجنب مع المسلمين لمحاربة الدجال و اليهود ويكسر الصليب و يقتل الخنزير ويلغي عقيدة الثالوث
@elisabet322Ай бұрын
ممكن سؤال اخوتي المباركين لوقا 49:1 49 لأَنَّ الْقَدِيرَ صَنَعَ بِي عَظَائِمَ، وَاسْمُهُ قُدُّوسٌ، 50 وَرَحْمَتُهُ إِلَى جِيلِ الأَجْيَالِ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَهُ. من هو مقصود رحمته إلى جيل الأجيال للذين يتقونه؟؟؟؟؟؟؟
@galaldoss6849Ай бұрын
الترجمة البديلة للنص هي: إنه يظهر الرحمة لكل من يكرمه، من جيل إلى جيل.
@elisabet322Ай бұрын
@@galaldoss6849 نعم اخي المبارك ولكن من مقصود هل المسيح ام الاب؟
@galaldoss6849Ай бұрын
@@elisabet322 مريم تمجد الآب يهوه.
@صائدخرفانالمصلوب2 ай бұрын
طبيعة المسيح انسان كسائر البشر وتم انتخابه الها فى مجمع نقيه
@BarnabasBarnabas-uw4ed2 ай бұрын
بالرغم من اني غير مؤمن بان يسوع هو عبارة عن (لاهوت وناسوت)، لكن هناك سؤال يطرح نفسه بشدة: اذا كان يسوع هو عبارة عن كائن بشري تمت ولادته فقط من مريم بواسطة الروح القدس (قوة الله)، ماذا سيحدث اذا كان يسوع سقط ؟؟؟؟ ما هو موقف يهوه من هذا السقوط؟ ما موقف الملائكة من هذا السقوط؟؟؟
@galaldoss68492 ай бұрын
كان للمسيح نفس الكمال الذي تمتع به آدم قبل عصيانه للأب يهوه. ومع ذلك، كان من الأسهل بكثير على آدم أن يحافظ على كماله في عدن. كان الشيطان محصوراً في بقعة واحدة فقط، شجرة معرفة الخير والشر. لم يكن ليُغرى أبدًا لو اختار هو وحواء البقاء بعيدًا عن هذه الشجرة. هذا أصبح الآن تاريخًا. نشأ آدم الأخير في عالم حيث كان الشيطان والملائكة الساقطة منخرطين بنشاط في إغراء يهوشوا حتى تفشل خطة يهوه البديلة. استخدم الروح القدس مريم بطريقة عظيمة لتعليم يهوشوا طوال سنوات نموه أنه المسيح الموعود وأن يهوه هو أبوه الحقيقي. لذلك، نشأت رابطة لا تنفصم بين يهوشوا والأب يهوه. هذه الرابطة مكنته من مقاومة كل إغراء وتجربة ألقاها الشيطان والملائكة الساقطة في طريقه بنجاح. لأنه أحب أباه السماوي كثيرًا، كان يفضل الموت والتوقف عن الوجود بدلاً من الخضوع لإغراءات الشيطان. لقد كان مدركاً تماماً لعواقب سقوط آدم، وكان مصمماً على ألا يفشل كما فشل آدم. نعم، كان من الممكن أن يسقط. ولكن مع حبه للآب وإدراكه الكامل للعواقب المروعة لسقوط آدم من حوله، لم يستسلم حتى بالفكر لأي من إغراءات الشيطان لأن الرابطة التي ربطته بالآب كانت أقوى من أي إغراء من الشيطان. لذلك، ليس من المستغرب أنه عندما أقام يهوه ياهوشع من الموت وأصعده إلى السماء، أجلسه عن يمينه على عرشه وجعله حاكماً على جميع المخلوقات والملائكة، وثانياً في القيادة بعد الآب. تخيل فقط اللقاء عند قيامة الأبرار عندما يلتقي آدم الأول بآدم الأخير. تخيل دموع الفرح والامتنان التي لا تنتهي والتي ستتدفق من عيني آدم عندما ينهار بفرح عند قدمي آدم الأخير من أجل الخلاص الذي صنعه بموته نيابة عنه. how more
@galaldoss68492 ай бұрын
كان للمسيح نفس الكمال الذي تمتع به آدم قبل عصيانه للأب يهوه. ومع ذلك، كان من الأسهل بكثير على آدم أن يحافظ على كماله في عدن. كان الشيطان محصوراً في بقعة واحدة فقط، شجرة معرفة الخير والشر. لم يكن ليُغرى أبدًا لو اختار هو وحواء البقاء بعيدًا عن هذه الشجرة. هذا أصبح الآن تاريخًا. نشأ آدم الأخير في عالم حيث كان الشيطان والملائكة الساقطة منخرطين بنشاط في إغراء يهوشوا حتى تفشل خطة يهوه البديلة. استخدم الروح القدس مريم بطريقة عظيمة لتعليم يهوشوا طوال سنوات نموه أنه المسيح الموعود وأن يهوه هو أبوه الحقيقي. لذلك، نشأت رابطة لا تنفصم بين يهوشوا والأب يهوه. هذه الرابطة مكنته من مقاومة كل إغراء وتجربة ألقاها الشيطان والملائكة الساقطة في طريقه بنجاح. لأنه أحب أباه السماوي كثيرًا، كان يفضل الموت والتوقف عن الوجود بدلاً من الخضوع لإغراءات الشيطان. لقد كان مدركاً تماماً لعواقب سقوط آدم، وكان مصمماً على ألا يفشل كما فشل آدم. نعم، كان من الممكن أن يسقط. ولكن مع حبه للآب وإدراكه الكامل للعواقب المروعة لسقوط آدم من حوله، لم يستسلم حتى بالفكر لأي من إغراءات الشيطان لأن الرابطة التي ربطته بالآب كانت أقوى من أي إغراء من الشيطان. لذلك، ليس من المستغرب أنه عندما أقام يهوه ياهوشع من الموت وأصعده إلى السماء، أجلسه عن يمينه على عرشه وجعله حاكماً على جميع المخلوقات والملائكة، وثانياً في القيادة بعد الآب. تخيل فقط اللقاء عند قيامة الأبرار عندما يلتقي آدم الأول بآدم الأخير. تخيل دموع الفرح والامتنان التي لا تنتهي والتي ستتدفق من عيني آدم عندما ينهار بفرح عند قدمي آدم الأخير من أجل الخلاص الذي صنعه بموته نيابة عنه.
@BarnabasBarnabas-uw4ed2 ай бұрын
@@galaldoss6849 يهوه يباركك اخي العزيز… بخصوص ان يسوع كان له نفس الكمال الذي كان لآدم قبل السقوط، هذا لا يعني انهما متساويان في درجة العلاقة بيهوه. لذلك يجب ان لا ننسى النقاط التالية: ١. يهوه يُخبرنا انه (قدم) (بذل) ابنه الوحيد: وهذا (البذل) لا يكون الا بعد علاقة شخصية ووجود احتمالية الخسارة. ٢. الابن هو الوحيد الذي رأى الآب: لَيْسَ أَنَّ أَحَدًا رَأَى الآبَ إِلاَّ الَّذِي مِنَ اللهِ. هذَا قَدْ رَأَى الآبَ. (يوحنا ٦: ٤٦) أَنَا أَتَكَلَّمُ بِمَا رَأَيْتُ عِنْدَ أَبِي، وَأَنْتُمْ تَعْمَلُونَ مَا رَأَيْتُمْ عِنْدَ أَبِيكُمْ». (يوحنا ٨: ٣٨) هذه الايات مهماً حاولنا ان نفهمها (مجازيا)، لن نستطيع وذلك بسبب السياق نفسه وبسبب مثيلاتها من الايات التي تدعم وجود علاقة شخصية ليست كمثل باقي البشر حتى لو قارنا يسوع ب إيليا.. وهذا نجده في المقارنة التى عملها يسوع بين نفسه وبين (الآلة) ٣٥ إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ، ٣٦ فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ابْنُ اللهِ؟ (يوحنا ١٠: ٣٥، ٣٦) فهذه الايات تدل على ان يسوع له علاقة خاصة بيهوه جعلته هو (المُختار) لهذه المهمة. وهذا ليس بناءا على طاعته ليهوه على الارض، والا لكان إيليا هو الشخص المناسب خاصة وان بعض اليهود قالوا انه إيليا. ١٣ وَلَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى نَوَاحِي قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ سَأَلَ تَلاَمِيذَهُ قِائِلاً: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا ابْنُ الإِنْسَانِ؟» ١٤ فَقَالُوا: «قَوْمٌ: يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ، وَآخَرُونَ: إِيلِيَّا، وَآخَرُونَ: إِرْمِيَا أَوْ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». (متى ١٦: ١٣، ١٤) ٣. الحمل العذراوي يدل على ان يهوه اراد لهذا العمل ان يكون له فرص نجاح اكبر من الخسارة. وهذا لا يكون فقط حتى تكون ليسوع نفس فرصة آدم في طبيعته قبل السقوط… بل هذا الحبل أيضا يجعلنا نعتقد بأن يهوه أراد ان (يُرسل) شخص مناسب لهذه المهمة. وهذا الشخص يعلم مُسبقاً مدى (كفاءته)… لذلك يسوع نفسه يؤكد على (خروجه) من عند يهوه وليس بالمعنى المجازي. خَرَجْتُ مِنْ عِنْدِ الآبِ، وَقَدْ أَتَيْتُ إِلَى الْعَالَمِ، وَأَيْضًا أَتْرُكُ الْعَالَمَ وَأَذْهَبُ إِلَى الآبِ». (يوحنا ١٦: ٢٨) والخروج هنا ليس معناه (الارسال).. كما ان التلاميذ عرفوا وفهموا هذا المعنى الحقيقي للخروج من عند الاب: اَلآنَ نَعْلَمُ أَنَّكَ عَالِمٌ بِكُلِّ شَيْءٍ، وَلَسْتَ تَحْتَاجُ أَنْ يَسْأَلَكَ أَحَدٌ. لِهذَا نُؤْمِنُ أَنَّكَ مِنَ اللهِ خَرَجْتَ». (يوحنا ١٦: ٣٠)
@elisabet3222 ай бұрын
عند سؤال كيف يقول المسيح لمريم المجدلية لاتلمسني وبعدها يقول لتوما ثُمَّ قَالَ لِتُومَا: «هَاتِ إِصْبِعَكَ إِلَى هُنَا وَأَبْصِرْ يَدَيَّ، وَهَاتِ يَدَكَ وَضَعْهَا فِي جَنْبِي، وَلاَ تَكُنْ غَيْرَ مُؤْمِنٍ بَلْ مُؤْمِنًا»." (يو 20: 27). لماذا لايقبل ان تلمسه مريم بينما توما يقول يقبل ان يلمسه؟
@galaldoss68492 ай бұрын
عزيزتي الأخت إليصابات، صعد يهوشع إلى السماء في نفس اليوم الذي أقامه فيه يهوه من الموت في زيارة قصيرة [ربما لبضع ساعات]. كانت تلك الزيارة التي أكّد فيها الآب قبوله لموته التضحيوي. كان ذلك بعد لقائه بمريم مباشرة. لذلك لم يسمح لأي إنسان أن يلمسه قبل أن يحصل على تأكيد أبيه بقبول موته نيابةً عنا. وعندما التقى بتوما، كان ذلك بعد رحلته السماوية حيث مُنح موافقة الآب حتى يتمكن من الاختلاط بالبشر بحرية
@BarnabasBarnabas-uw4ed2 ай бұрын
الموضوع بسيط... الاجابة في معرفة كلمة (يلمس) مع مريم المجدلية: (يوحنا ٢٠: ١٧) قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «لاَ تَلْمِسِينِي لأَنِّي لَمْ أَصْعَدْ بَعْدُ إِلَى أَبِي. وَلكِنِ اذْهَبِي إِلَى إِخْوَتِي وَقُولِي لَهُمْ: إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى أَبِي وَأَبِيكُمْ وَإِلهِي وَإِلهِكُمْ». فكلمة (تلمسيني) في اليوناني هي ἅπτομαι ولا تعني اللمس بل (التمسك ب) اما مع توما، فلا يوجد لمس بل (وضع)..
@yyysh56962 ай бұрын
فيديو ساعة كاملة لفهم طبيعة المسيح 🤔🤔🤔🤔🤔🤔
@galaldoss68492 ай бұрын
@@yyysh5696 121 / 5,000 لقد استغرق الأمر مني عشرات الساعات من مشاهدة مقاطع الفيديو وقراءة المقالات حتى أفهم هذا الموضوع الذي يساء فهمه كثيرًا.