في هذه المباراة ( نهائي آسيا ٢٠٠٤)، إستحق الحكمة التتويج بلقبه الثالث في بطولة الأندية الآسيوية للأبطال بعد ١٩٩٩ و٢٠٠٠ ( رقم قياسي لا يزال صامدا حتى اللحظة).. الحكمة كان أقوى من الوحدة السوري (الدمشقي)، وهذه المباراة خير دليل على ما أقول.. أقيمت هذه المباراة النهائية لأبطال آسيا ٢٠٠٤ في ولاية الشارقة بالإمارات العربية المتحدة الشقيقة، ولولا التوتر والعصبية اللذين طبعا هذا اللقاء، لكان الفوز بفارق كبير لصالح الحكمة لا بفارق نقطتين فقط.. الحكمة كان أقوى بكثير بفضل نجومه وعلى رأسهم براين بشارة اللبناني الأصل الاميركي المولد (نجم جامعة لويزيانا في دوري NCAA)، الذي قدم مباراة خيالية قوامها ٢٤ نقطة و٩ متابعات... ناهيكم عن تواجد المدرب اليوناني العظيم إلياس زوروس على رأس الجهاز الفني لنادي الحكمة الذي أدار اللقاء بكل كفاءة رغم التوتر والتشنج.. رحم الله تلك الأيام عندما حلق الحكمة في سماء البطولات بفضل رئيسه الأسطوري أنطوان الشويري ( بطل آسيا ١٩٩٩، ٢٠٠٠ و٢٠٠٤.. بطل الأندية العربية ١٩٩٨ و١٩٩٩.. بطل لبنان ٧ سنوات متتالية من ١٩٩٨ حتى ٢٠٠٤، بالإضافة إلى المشاركة في Mac Donald عام ١٩٩٩ في ميلانو).. رحمك الله بريزيدان شويري .. أنت بحق باني أمجاد الحكمة وصانع كرة السلة اللبنانية .. أرقد بسلام أيها القائد الكبير
@حنانعيسى-ش9ك4 жыл бұрын
الحكمه كان فريق أجانب ٢ مجنسين ٢ امريكان يعني ٤ أجانب لو الوحده ٤ اجانب كان اخذ بطوله العالم
@j_rab10163 жыл бұрын
I forgot pitts and Washington were Syrian…wtf you talking about. Go back to the hole or cave you come from with those takes.